العبوق
11-18-2018, 11:30 AM
.
عوامل تؤدي للإصابة بسرطان الثدي وفق أحدث الدراسات..
وكان الباحثون في كلية الطب بجامعة “هارفارد” قد ربطوا بين الإصابة بسرطان الثدي وبعض العوامل الخاصّة بأسلوب الحياة، هي:
– عادات الغذاء:
إنّ معدلات سرطان الثدي تنخفض في الدول الآسيوية مقارنة بالدول الغربية، ويُعزا الأمر إلى الاستهلاك المفرط للأطعمة الغنيّة بالدهون في الدول الغربية، ولا سيّما الوجبات السريعة والبرغر والمقليات. واللافت أنّ النساء اللاتي هاجرنَ من البلدان التي تقلّ فيها احتمالات الإصابة بسرطان الثدي إلى البلدان التي ترتفع فيها نسبة الإصابة، اكتسبن مع الوقت مستوى الخطر نفسه.
– الوزن:
في دراسة صادرة عن “مايو كلينيك” بأميركا أخيرًا، أنّ زيادة الوزن قد تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 50٪، وخصوصًا في صفوف من تجاوزن سنّ انقطاع الطمث. وتضيف الدراسة أنّ خطر الإصابة يقلّ بين النساء اللاتي يعانين البدانة منذ الطفولة. عمومًا، يؤكد الأطباء أنّ زيادة النسيج الدهني في الجسم، قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي. كما تساهم البدانة في رفع مستويات الـ”إنسولين” وعوامل النمو الشبيهة بالـ”إنسولين”، وتدعى “سوماتوميدين ج”. والأخير هو عبارة عن هرمون مشابه في التركيب للـ”إنسولين”، ويلعب دورًا مهمًّا في تطوير النمو في الطفولة، ويمارس أيضًا تأثيرات بنائية في صفوف البالغين.
– ضعف النشاط البدني.
– التدخين.
– التلوث البيئي.
– العلاج البديل للهرمونات:
إنّ تعاطي هرموني الـ”إستروجين” والـ”بروجستين” بهدف التخفيف من عوارض سن انقطاع الطمث، قد يزيد من نسب الإصابة بسرطان الثدي. وفي هذا الإطار، كانت “مبادرة صحة النساء” الأميركية قد أثارت مخاوف إضافية في شأن العلاج البديل للهرمونات، ودوره في رفع خطر الإصابة بسرطان الثدي. وكشفت الدراسة عن مخاطر أكبر، حيث كانت الأورام أكبر حجمًا، وأكثر ميلا إلى الانتشار، وصولًا للعقد اللمفاوية.
النساء الأكثر تعرّضًا للإصابة بسرطان الثدي:
– من تجاوزن عمر الخامسة والستين.
– إصابة أحد أفراد العائلة بسرطان الثدي.
– تشخيص الإصابة بسرطان الثدي في عمر مبكّر، في صفوف فرد أو اثنين من أقارب الدرجة الأولى.
عوامل تؤدي للإصابة بسرطان الثدي وفق أحدث الدراسات..
وكان الباحثون في كلية الطب بجامعة “هارفارد” قد ربطوا بين الإصابة بسرطان الثدي وبعض العوامل الخاصّة بأسلوب الحياة، هي:
– عادات الغذاء:
إنّ معدلات سرطان الثدي تنخفض في الدول الآسيوية مقارنة بالدول الغربية، ويُعزا الأمر إلى الاستهلاك المفرط للأطعمة الغنيّة بالدهون في الدول الغربية، ولا سيّما الوجبات السريعة والبرغر والمقليات. واللافت أنّ النساء اللاتي هاجرنَ من البلدان التي تقلّ فيها احتمالات الإصابة بسرطان الثدي إلى البلدان التي ترتفع فيها نسبة الإصابة، اكتسبن مع الوقت مستوى الخطر نفسه.
– الوزن:
في دراسة صادرة عن “مايو كلينيك” بأميركا أخيرًا، أنّ زيادة الوزن قد تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 50٪، وخصوصًا في صفوف من تجاوزن سنّ انقطاع الطمث. وتضيف الدراسة أنّ خطر الإصابة يقلّ بين النساء اللاتي يعانين البدانة منذ الطفولة. عمومًا، يؤكد الأطباء أنّ زيادة النسيج الدهني في الجسم، قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي. كما تساهم البدانة في رفع مستويات الـ”إنسولين” وعوامل النمو الشبيهة بالـ”إنسولين”، وتدعى “سوماتوميدين ج”. والأخير هو عبارة عن هرمون مشابه في التركيب للـ”إنسولين”، ويلعب دورًا مهمًّا في تطوير النمو في الطفولة، ويمارس أيضًا تأثيرات بنائية في صفوف البالغين.
– ضعف النشاط البدني.
– التدخين.
– التلوث البيئي.
– العلاج البديل للهرمونات:
إنّ تعاطي هرموني الـ”إستروجين” والـ”بروجستين” بهدف التخفيف من عوارض سن انقطاع الطمث، قد يزيد من نسب الإصابة بسرطان الثدي. وفي هذا الإطار، كانت “مبادرة صحة النساء” الأميركية قد أثارت مخاوف إضافية في شأن العلاج البديل للهرمونات، ودوره في رفع خطر الإصابة بسرطان الثدي. وكشفت الدراسة عن مخاطر أكبر، حيث كانت الأورام أكبر حجمًا، وأكثر ميلا إلى الانتشار، وصولًا للعقد اللمفاوية.
النساء الأكثر تعرّضًا للإصابة بسرطان الثدي:
– من تجاوزن عمر الخامسة والستين.
– إصابة أحد أفراد العائلة بسرطان الثدي.
– تشخيص الإصابة بسرطان الثدي في عمر مبكّر، في صفوف فرد أو اثنين من أقارب الدرجة الأولى.