ما نظرة الانثى او المراة بحد ذاتها حين سؤالها كم عمرك؟

[زهراء دياب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

موضوع اليوم هو.........
ما نظرة الانثى او المراة بحد ذاتها
حين سؤالها كم عمرك؟ فهل صدقا ما تقوله حواء
ان تفصح لنا ما عمرها الحقيقي

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


اليكم ..



دائما تحاول الانثى اخفاء عمرها الحقيقي فهي لاتبوح به
حتى لاقرب المقربين لها لا بل تصر على ان هذا هو عمرها الحقيقي
اذا ما رد عليها السائل وقال لها سيدتي اعتقد ان عمرك اكبر مما تقولين


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,




ياترى هل هذه هي غريزة في الانثى ام لسبب ما يتعلق بآدم
يجعلها لاتبوح بعمرها الحقيقيي ؟؟؟؟؟


ام هناك سبب لانعلم به أراء كلا الجنسين
مهمة ليكتمل الموضوع بها فالموضوع
لايقتصر على ما ستقوله حواء لابد لراي ادم ايضا
أما عن رأيي انا شخصيا
فأعتقد انها غريزة الانوثة التي تتمتع بها حواء ف الانثى
تحرص دائما على الظهور جميلة انيقة مدللة دائمة الشباب
هذا رايي الشخصي ل نتعرف على ارائكم



.. فلا بأس ان نفتي ان لــ عمر حواء لمسة جمالية بمكنونها النفسي

بأعتبار تقدم السن من الاشياء المرعبه
خاصة لمن تتفاوت اعمارهن
بين المتهيئة للزواج و بين المنتظره .. لكن
و للاسف لم تفهم حواء بعد ان جمالها الحقيقي
يكمن بالثقة بالنفس اولاً
ومن ثم النضوج الفكري و غرائزها
الاخرى .. اعتراف بفشل لتبرير خوفها


نقاش للجميع
دمتم بخير

:s2::shame:

[الوافي]

ابدعت فــي طرحك الرائع
ليس شرطا ان تدلي بعمرها الغير حقيقي
هناك من تقول الحقيقة
والسؤال يخص المراة اكثر من الرجل

يدوم الابداع زهراء دياب
والتميز الراقى لكم

كل الود والاحترام

[اثير حلم]

إذا سألت امرأة عن عمرها ! فهي تنقلك من دنيا السعادة الى دنيا الله يرحمك. رحمك الله وأحسن إليك، متى أخر مرة رأيتك فيها هنا. لا تسأل ! خذ من عمرها عشر سنين في ذمتك ! فسؤالك عن عمرها هو المبتدأ، وأنت خبر ذلك المبتدأ. وإذا أحببت أن تناديها فعليك بالمصطلحات البراقة الجميلة، مثلا : يا سيدتي ، يا مدمزين، يا أميرة ، فالأمر غير مكلف. فالمجاملات جدا رائعة. ( خذ في ذمتك قليلا ما شي مشكلا ) لربما إن المجاملة هي أفضل شيء تتقنه في حياتك. ربنا يطول في عمر سيادتك. إذا سألت رجلا عن عمره، فأنت فقط تقربه الى قبره! قبل ذلك أنت تجلب الى نفسك حقده، خاصة إذا كنت اصغر منه سنا، فأنت في نظره لا تفهم شيئا في هاته الحياة ! لا تناديه يا عم، إذا أحببت أن تناديه قل : يا أخي ، حتى لو كان أبو جدك !
المرأة ركيزة وعماد الأسرة والمجتمع، تقوم عليها مهام جسام، من أول يوم تغدو فيه صاحبة مسؤولية أساسية وقرار، فتخرج من بيتها الذي عاشت فيه وتربت، الى بيت جديد تؤسس فيه لعهد جديد، وبذلك تكون نواة وركيزة لكل شيء في الحياة الجديدة ، ولمملكتها الخاصة. فالبعض منهم تنتقل الى مملكتها الخاصة بزواجها واستقلالها في سن مبكرة وبذلك تقع عليها تلك المسؤوليات الكبيرة، فتواجه ضغوط أعمال عديدة، نظير ما تقوم به من جهد وتدابير ليست قليلة في بيتها، ومن تلك الضغوط العمل الدائب الدائم في كل ما يخص البيت والأسرة بشكل عام، والإنجاب، كل تلك المسؤوليات الكبيرة لها نصيب على حساب بدنها، وراحتها، وصحتها، ووظيفتها، أو عملها خارج المنزل. كل تلك المسؤوليات والأعمال الكبيرة التي على عاتقها، تجعلها عرضة للتعب، والضعف. ومع ذلك هي مستمرة في القيام بأداء كل ما هو مطلوب منها ومفروض عليها. دون تمنعٍ أو تململ، في مقابل ذلك كله هي تقاوم بكل كفاءة الانتقادات التي توجه إليها، وتعارض بشدة أن تنتقد في عملها أو في أدائها او بشيء يمس صحتها أو جمالها وخصوبة شبابها، فالسؤال الدائم عن مبلغها من العمر، قد يعرضها الى احراجات كثيرة، أو يعد سائلها الى حرب بلا هوادةٍ، خاصة إذا ما أصبح لها بنين وبنات كبار، ثم باتوا يعتمدون على أنفسهم بدونها، وترى ذلك عرضا ماثلا أمامها، كل تلك الأشياء الجديدة تغير في نفسيتها وفي درجة تحسسها لأمور عدة تجري في حياتها، فهي تريد أن تبدو دائما جميلة وقوية على الدوام. وأنها بحيويتها ملفتةُ للإعجاب وللنظر. إن مجرد التلميح للمرأة من أسرتها أو أهلها أو حتى من إحدى صديقاتها بأنها تقدمت في السن، وأنها قد تغيرت فتبدو عليها آثار الشيخوخة مثلا التعب، هذا الأمر سيجعلها تقوم بتجييش كل الطاقات الممكنة والمادة في سبيل أن تجاوز كل الخطوط والتلميحات التي تهدد درجة صفائها و جمالها، وأناقتها، فمجرد التلميح لها بكبر سنها، ربما يجعلها تتخلى عن أشياء سابقة كانت تؤديها في منزلها او في عملها الى صرف أموال طائلة في سبيل استعادة جمالها وأنوثتها ورونقها، فلن تهدأ لها ثائرةً حتى تملأ مذكرتها الخاصة وتشحنها بالمواعيد المتكررة، سواء في عيادات الصحة والتجميل، وإجراء عمليات تعديل وتقويم وتجميل، وأشياء عديدة قد تجلب لها أسبابا أخرى تعود عليها بالضرر. بالتالي لربما تنشأ فيما بعد خلافات طفيفة في بيتها وفي علاقتها الأسرية، والاجتماعية، نتيجة لتراخيها البسيط والتبدل الطارئ الناشئ في حياتها الخاصة. لذلك من درجة الفطنة والذكاء والأخلاق الجميلة أن يقوم الرجل المتفهم لتغيرات وأنماط الحياة بتمتين العلاقة بينه وبين المرأة بكلمات مشجعة، وقوية ترفع وتعزز درجة معنويتها وتقوي روحها وملكة الموهبة والجسد، وتشحن طاقتها بالأمل والإبداع ، لتمارس حياتها بكفاءة عالية، لأنه ليس من مصلحة الأسرة، أو مكان العمل، والعلاقات الاجتماعية، أن تبدو المرأة ضعيفة، محطمة من الداخل، غير مهتمة بأناقتها ومظهرها. لأن شعورها بالضعف والوهن، الأمر الذي قد يحدث خلال يهدد حياة وبناء ومعنويات ومشاعر أسرة بكاملها ومجتمع. ومن تتعامل معهم في هاته الحياة. وتقوم على ذلك حساب كثيرة وخطيرة ومشكلات لا تنتهي. ومن هذا، يجب على الإنسان مراعاة المشاعر والأحاسيس بما يتفق مع الذوق والأخلاق فيكون دافعا للصلح. غير ملمح فيما يثير شبهة أو يحبط عماد ذات، ويقلل من أسباب الراحة والسعادة على الناس، لأنهم ينظرون دوما الى ما يبعث في نفوسهم الطمأنينة والوفاء والراحة والأمل،

[الشامخة]

المراة هي مبعث الحب والامل
في شتى اشكالها
زوجة وام او فتاة
تنتظر الزواج

وليس كل حواء تخفي عمرها
لان هناك اشياء تفصح
عن عمرها مهما اخفته

طرح مميز
يعطيك العافية

[زهراء دياب]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اثير حلم http://shrzad.com/shr3/buttons/viewpost.gif (http://shrzad.com/showthread.php?p=104931#post104931)
إذا سألت امرأة عن عمرها ! فهي تنقلك من دنيا السعادة الى دنيا الله يرحمك. رحمك الله وأحسن إليك، متى أخر مرة رأيتك فيها هنا. لا تسأل ! خذ من عمرها عشر سنين في ذمتك ! فسؤالك عن عمرها هو المبتدأ، وأنت خبر ذلك المبتدأ. وإذا أحببت أن تناديها فعليك بالمصطلحات البراقة الجميلة، مثلا : يا سيدتي ، يا مدمزين، يا أميرة ، فالأمر غير مكلف. فالمجاملات جدا رائعة. ( خذ في ذمتك قليلا ما شي مشكلا ) لربما إن المجاملة هي أفضل شيء تتقنه في حياتك. ربنا يطول في عمر سيادتك. إذا سألت رجلا عن عمره، فأنت فقط تقربه الى قبره! قبل ذلك أنت تجلب الى نفسك حقده، خاصة إذا كنت اصغر منه سنا، فأنت في نظره لا تفهم شيئا في هاته الحياة ! لا تناديه يا عم، إذا أحببت أن تناديه قل : يا أخي ، حتى لو كان أبو جدك !
المرأة ركيزة وعماد الأسرة والمجتمع، تقوم عليها مهام جسام، من أول يوم تغدو فيه صاحبة مسؤولية أساسية وقرار، فتخرج من بيتها الذي عاشت فيه وتربت، الى بيت جديد تؤسس فيه لعهد جديد، وبذلك تكون نواة وركيزة لكل شيء في الحياة الجديدة ، ولمملكتها الخاصة. فالبعض منهم تنتقل الى مملكتها الخاصة بزواجها واستقلالها في سن مبكرة وبذلك تقع عليها تلك المسؤوليات الكبيرة، فتواجه ضغوط أعمال عديدة، نظير ما تقوم به من جهد وتدابير ليست قليلة في بيتها، ومن تلك الضغوط العمل الدائب الدائم في كل ما يخص البيت والأسرة بشكل عام، والإنجاب، كل تلك المسؤوليات الكبيرة لها نصيب على حساب بدنها، وراحتها، وصحتها، ووظيفتها، أو عملها خارج المنزل. كل تلك المسؤوليات والأعمال الكبيرة التي على عاتقها، تجعلها عرضة للتعب، والضعف. ومع ذلك هي مستمرة في القيام بأداء كل ما هو مطلوب منها ومفروض عليها. دون تمنعٍ أو تململ، في مقابل ذلك كله هي تقاوم بكل كفاءة الانتقادات التي توجه إليها، وتعارض بشدة أن تنتقد في عملها أو في أدائها او بشيء يمس صحتها أو جمالها وخصوبة شبابها، فالسؤال الدائم عن مبلغها من العمر، قد يعرضها الى احراجات كثيرة، أو يعد سائلها الى حرب بلا هوادةٍ، خاصة إذا ما أصبح لها بنين وبنات كبار، ثم باتوا يعتمدون على أنفسهم بدونها، وترى ذلك عرضا ماثلا أمامها، كل تلك الأشياء الجديدة تغير في نفسيتها وفي درجة تحسسها لأمور عدة تجري في حياتها، فهي تريد أن تبدو دائما جميلة وقوية على الدوام. وأنها بحيويتها ملفتةُ للإعجاب وللنظر. إن مجرد التلميح للمرأة من أسرتها أو أهلها أو حتى من إحدى صديقاتها بأنها تقدمت في السن، وأنها قد تغيرت فتبدو عليها آثار الشيخوخة مثلا التعب، هذا الأمر سيجعلها تقوم بتجييش كل الطاقات الممكنة والمادة في سبيل أن تجاوز كل الخطوط والتلميحات التي تهدد درجة صفائها و جمالها، وأناقتها، فمجرد التلميح لها بكبر سنها، ربما يجعلها تتخلى عن أشياء سابقة كانت تؤديها في منزلها او في عملها الى صرف أموال طائلة في سبيل استعادة جمالها وأنوثتها ورونقها، فلن تهدأ لها ثائرةً حتى تملأ مذكرتها الخاصة وتشحنها بالمواعيد المتكررة، سواء في عيادات الصحة والتجميل، وإجراء عمليات تعديل وتقويم وتجميل، وأشياء عديدة قد تجلب لها أسبابا أخرى تعود عليها بالضرر. بالتالي لربما تنشأ فيما بعد خلافات طفيفة في بيتها وفي علاقتها الأسرية، والاجتماعية، نتيجة لتراخيها البسيط والتبدل الطارئ الناشئ في حياتها الخاصة. لذلك من درجة الفطنة والذكاء والأخلاق الجميلة أن يقوم الرجل المتفهم لتغيرات وأنماط الحياة بتمتين العلاقة بينه وبين المرأة بكلمات مشجعة، وقوية ترفع وتعزز درجة معنويتها وتقوي روحها وملكة الموهبة والجسد، وتشحن طاقتها بالأمل والإبداع ، لتمارس حياتها بكفاءة عالية، لأنه ليس من مصلحة الأسرة، أو مكان العمل، والعلاقات الاجتماعية، أن تبدو المرأة ضعيفة، محطمة من الداخل، غير مهتمة بأناقتها ومظهرها. لأن شعورها بالضعف والوهن، الأمر الذي قد يحدث خلال يهدد حياة وبناء ومعنويات ومشاعر أسرة بكاملها ومجتمع. ومن تتعامل معهم في هاته الحياة. وتقوم على ذلك حساب كثيرة وخطيرة ومشكلات لا تنتهي. ومن هذا، يجب على الإنسان مراعاة المشاعر والأحاسيس بما يتفق مع الذوق والأخلاق فيكون دافعا للصلح. غير ملمح فيما يثير شبهة أو يحبط عماد ذات، ويقلل من أسباب الراحة والسعادة على الناس، لأنهم ينظرون دوما الى ما يبعث في نفوسهم الطمأنينة والوفاء والراحة والأمل،




الله عليك اثير حلم استاذنا الرائع
لقد كفيت ووفيت ولم يتبقى لي اي رد فأنت سيد القلم جمعت كل اسرار حواء بنقطة في سطور
كم انت رائع
شكرا لك
شكرا لمرورك العطر
شكرا لك بحجم السماء

[زهراء دياب]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشامخة http://shrzad.com/shr3/buttons/viewpost.gif (http://shrzad.com/showthread.php?p=104932#post104932)
المراة هي مبعث الحب والامل
في شتى اشكالها
زوجة وام او فتاة
تنتظر الزواج

وليس كل حواء تخفي عمرها
لان هناك اشياء تفصح
عن عمرها مهما اخفته

طرح مميز
يعطيك العافية

شكرا لك ومرورك العطر الجميل
الشامخة
وصف رائع للانثى والمراة بحد ذاتها
شكرا لك
دمتي بود

[زهراء دياب]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوافي http://shrzad.com/shr3/buttons/viewpost.gif (http://shrzad.com/showthread.php?p=104845#post104845)
ابدعت فــي طرحك الرائع
ليس شرطا ان تدلي بعمرها الغير حقيقي
هناك من تقول الحقيقة
والسؤال يخص المراة اكثر من الرجل

يدوم الابداع زهراء دياب
والتميز الراقى لكم

كل الود والاحترام

شكرا لك على المرور الطيب
الوافي

شكرا لك بحجم الكون
دمت بكل خير
تقديري واحترامي لسموك

[مجيد السيد]

شكرا لك أيتها الاستاذة المميزة
على هذا الطرح الجميل
اعتقد ان إخفاء المرأة لعمرها الحقيقي
يعود لاسباب نفسية فهي تعتبر سوال كم عمرك من المحضورات بل تعتبره تجاوز
للخطوط الحمراء والسبب انها في مجتمع ذكوري ينظر للمرأة إنها أنوثة وجمال جسدي وكلما تقدم بها العمر تفقد أنوثتها وجمال جسدها وتفقد اهتمام من حولها لهذا تصل بها الامور إلى الكذب وعدم الإفصاح عن عمرها الحقيقي

شكرا لك للموضوع المهم والموجود
بكثرة من أرض الواقع
تحياتي ومروري

[زهراء دياب]

كم انت رائع استاذ مجيد السيد
المراة لا تريد ان يتقدم بها السن وان كانت اكبر سنا
حتى السؤال عن هاذا يخنقها و يضيق صدرها
فهي لا تؤمن بان العمر قد مر بها والسنين مضت بها
وشاب شعرها

ولكنها تحب ان تكون هي كما كانت وتحب من حولها يذكرها بصغر سنها

المراة حساسة ولها مشاعر ......


يسلمو مجيد للرد الجميل

شكرا لمرورك العطر
تحيتي واحترامي

[ابراهيم دياب]

زهراء
شكر ا جزيلا للطرح القيم
ننتظر المزيد من ابداع مواضيعك الرائعه
تحيتي وتقديري لك
وددي قبل ردي

[زهراء دياب]

يسلمو للمرور بابا هيما
دمت بحفظ الله ورعايته

[البرنس مديح ال قطب]

http://shrzad.com/image.php?u=392&dateline=1593762918 (http://shrzad.com/member.php?u=392)


هلا وغلا
اختى الغالية
ايقونة فلسطين
زهراء فلسطين
أختزال المرأة في الأنوثة
يزعزع ثقتها في النفس
ويفزعها من الشيخوخة فالجانب
تسعى لتبدو أصغر سنّا
فتكون المغالطة أو رفض الإجابة
عن سؤال السنّ أحد طرق
تقريبا أي ما بين 18 و45 عاما
كما أن ذلك مرتبط بتأثرها
بنظرة المحيطين بها ... خاصة
ولترى نفسها جميلة
في نظر الآخرين
فإنها تهمل ذاتها
ورغباتها وتجد نفسها
إنتقآء شدني كثيراً
فـ سلمت على ذوقك الرفيع
ولك كل الود والإحترآم
لكِ منا بتلات الكادي
يسلموااااااااااااااااا

http://up.shrzad.com/do.php?img=4549 (http://up.shrzad.com/)
القيصر العاشق
البــــــــ مديح ال قطب ـــــــــرنس

[أميرة]

استغرب من بعض النساء يلي تنكر عمرها وتصغر نفسها
الحقيقة أن انا اعتبر البنت تقول عمرها الحقيقي هذه انسانة صادقة

[زهراء دياب]

يسلمو للمرور

البرنس
دمت بحفظ الله ورعايته

[زهراء دياب]

حتى وان صغرت نفسها
العمر باين عالوش يعني لو قالت عمرها فهو مش عيب ولا حرام
وفي الاخر كل انسان وانسانه راح يمر بنفس العمر ليه التصغير

فقط لان المراة لا تحب ان تكبر وملامحها تبان عليها انها كبيره
حتى من بنتها هتغير ومش ممكن يغير فيها لانها تشعر بالهرم

بس من عدي انا العمر وقار وخبرة وحب كبير وقلب اكبر

لما تكبر الست هتكون اكبر معلم وده هو الجمال انها تكبر
وتكبر معاها الخبرة والتميز عن غيرها

العمر مش مقياس صدقا في نساء سنهم كبير لكن
لا يفقهن شيء عن الحياة للاسف


شكرا لك عزيزتي اميرة الورد
شكرا للمرور الجميل
اسعد الله اوقاتك
دمتي بود