ابراهيم دياب
08-26-2020, 03:17 PM
كشفت دراسة طبيّة حديثة أنّ العلاقات الزوجية والعاطفية قد تشكّل خطرًا داهمًا على صحة الأشخاص الذين لم ينجحوا بعلاقاتهم ولم يحظوا ب حياة اجتماعية مستقرّة.
ووفقًا للدراسة فإنّ بعض الأشخاص يصبحون أقل عرضة للسكتة الدماغية، بفضل الزواج، أما إذا أصيبوا بها فإنهم سرعان ما يتعافون ويعودون إلى حياتهم الطبيعية، بحسب ما أورده موقع "فيري ويل هيلث" الطبيّ.
https://images.alarab.com/data/news/2019/09/07/iStock-1031484144.jpg
صورة توضيحية
وأشارت الدراسة أيضًا إلى أنّ بعض العلاقات الزوجية قد تنهار وبالتالي يدخل المنفصلون في دوامة من الحزن والقلق قد تؤدي إلى الإصابة بالسكتة الدماغية، وربما ال وفاة بشكل مفاجئ.
يشار إلى أنّ جمعية الطب الأميركية كانت قد أشارت عام 2010 من خلال تقرير لها أنّ المتزوجين يتماثلون للشفاء من السكتة الدماغية على نحو أفضل مقارنة بغيرهم، لاسيما حين يكونون في علاقة زوجية سعيدة تحيط بها الرعاية.
وفي المقابل، تشهد بعض العلاقات الزوجية تغييرا سلبيا، بعد إصابة أحد الطرفين بالسكتة، لأن مرحلة ما بعد التعافي لا تكون سهلة، ويظل الشخص الذي تماثل للشفاء معرضا للاكتئاب وتقلب في الشخصية وفقدان للعطف وتزايد للإحساس بالغيرة.
وفي دراسة سويدية سابقة، تبين أن انتهاء العلاقة الزوجية يزيد عرضة الإنسان للإصابة بالسكتة، لأن الشخصين المنفصلين يعانيان الوحدة والقلق والحزن في كثير من الأحيان. أما في حالة الزواج غير السعيد، فإن النساء يصبحن أكثر عرضة للسكتة الدماغية مقارنة بالرجل، وهذا الأمر ينطبق أيضا على الأطفال الذين يعيشون مع والدين في مشاكل زوجية متكررة.
ووفقًا للدراسة فإنّ بعض الأشخاص يصبحون أقل عرضة للسكتة الدماغية، بفضل الزواج، أما إذا أصيبوا بها فإنهم سرعان ما يتعافون ويعودون إلى حياتهم الطبيعية، بحسب ما أورده موقع "فيري ويل هيلث" الطبيّ.
https://images.alarab.com/data/news/2019/09/07/iStock-1031484144.jpg
صورة توضيحية
وأشارت الدراسة أيضًا إلى أنّ بعض العلاقات الزوجية قد تنهار وبالتالي يدخل المنفصلون في دوامة من الحزن والقلق قد تؤدي إلى الإصابة بالسكتة الدماغية، وربما ال وفاة بشكل مفاجئ.
يشار إلى أنّ جمعية الطب الأميركية كانت قد أشارت عام 2010 من خلال تقرير لها أنّ المتزوجين يتماثلون للشفاء من السكتة الدماغية على نحو أفضل مقارنة بغيرهم، لاسيما حين يكونون في علاقة زوجية سعيدة تحيط بها الرعاية.
وفي المقابل، تشهد بعض العلاقات الزوجية تغييرا سلبيا، بعد إصابة أحد الطرفين بالسكتة، لأن مرحلة ما بعد التعافي لا تكون سهلة، ويظل الشخص الذي تماثل للشفاء معرضا للاكتئاب وتقلب في الشخصية وفقدان للعطف وتزايد للإحساس بالغيرة.
وفي دراسة سويدية سابقة، تبين أن انتهاء العلاقة الزوجية يزيد عرضة الإنسان للإصابة بالسكتة، لأن الشخصين المنفصلين يعانيان الوحدة والقلق والحزن في كثير من الأحيان. أما في حالة الزواج غير السعيد، فإن النساء يصبحن أكثر عرضة للسكتة الدماغية مقارنة بالرجل، وهذا الأمر ينطبق أيضا على الأطفال الذين يعيشون مع والدين في مشاكل زوجية متكررة.