محمودحامد
09-13-2020, 11:34 AM
كلمة وتعليق/3
حقا شدّني وأغراني وأسعدني ما قرأت وما أقرأ من كلمات مؤثرة كهذه التي أقرأها ..لا أدري ماذا تعني ..لمن ومن صاحبها ../ لكن في الحقيقة ..وعندي لو كانت ..لكانت كلمات أسمى وأرقى وأرقّ في معناها مما أكتبه على هذه الصفحة لكل كائن على سطح الكرة وبكل اللغات لأكون من خلال الكلمات على لسان كلّ شفة وعلى ابتسامة من كل شفة ( لأن الكلمات عندما تترجم للواقع ستكون أسخن وأشدّ حرارة وأقرب للقلب ) لا أدري أهذا حال القلوب وأصحابها في لحظة الشعور والإحساس والعواطف لو كانت صادقة من الطرف الآخر ) فالحب الصادق لا يعرف الكذب وإن كذب الأحبة فلا يكون بينهم رابط الحب )وإنما خصومة وتنافر لأجمل ما للآخر .
ونكتمل الحاجة للاحترام والشوق في ( محتاج اشوفك يا ظو اعيوني ) هنا وضعيّة أخطر ما في الجسد على الطاولة عندما قالت أو قال /محتاج اشوفك يا ظو اعيوني /فكأنه والحالة هذه هو ظو العين لها بمعنى بدون العيون لا ترى إلا فيها وهذا هو الصحيح/ فكأنها أو كأنه يقول : عيوني تحتاج أن تراك يا انت الذي موجود في عيوني بل وفي الظو والنور الذي ترى من خلالك عيوني الأشياء / يعني أنت النور لها وهي بعيونها ترى الأشياء من خلالك ، فلو لم تكن أنت في عيونها لما رأت هي الأشياء /وهذا أبلغ من البلاغة في التعبير في كلمات فكيف لو كان الواقع وهذا قمة الحب وآخر سقف يرتفع فيه الحب ويدخل أعماق القلب لو صدق بلا كذب أو رياء .
ثم تكتمل الكلمات : قلبي أو روحي عنك بيسألوني / وهنا يدخل شيء هام بين القلب والروح -- -فمصدر الحب وقمته - هو القلب والروح وكلاهما لا نراه بالعين بل نحسه ، وهنا كل واحد يحس ويشعر بطريقته الأجمل والأحلى فلا احد يرى شعور الآخر ، فقط القلب مصدره الحب والروح مصدرها الحياة في النفس وكلاهما أهم من الآخر بل مكملّ للآخر / بمعنى أنها وضعت كل ما تريد وكل ما تسأل في هذا الجزء الحساس من الجسد الذي لا قيمة له إلا بالعضوين وهما القلب والروح والذي بدونهما لا أثر للجسد ..ولا كل ما في الجسد من معنى .
وهل بعد هذا الحديث كلام ، وهل بعد هذا الشعور شعور .دلّوني عليه..
ماذا أقول فيما أقرأ وفيما أكتب ..هل هبل وغباء ..أم تعب وشقاء .. ليس إلا أن الحب عجب وأن للقلب منقلب .وأن لا أمان في كل ما قيل ويفال ..عجب أمر هذا الانسان .
كلمات أبلغ من الحب في المعنى أما الواقع الله أعلم ، (كلمات تئن بالوجد والشوق والعشق والغرام وتطلب الوصال بلا مقدمات بكل جرأة للكلام ، وبكل شوق صادق من الانسان للانسان ، ترجمت الكلمات أحلى كلمة في قاموس الكلمات /كلمة الحب الجميل للانسان الجميل والراقي في كل معاملاته وشعوره وعواطفه الصادقة ، نعم / والحب الصادق الذي يشعر فيه الأحبّة أنهم في لحظة لقاء يجمعهم أحلى مكان في قلب روحين حللنا جسدا) وهي أسمى ما في الحياة من رقي وجمال لو أراد الانسان أن يسعد مع إنسانيّته ).
فقط لا غير هكذا أخذتني الكلمات من جمال الى جمال ومن شوق الى شوق ومن حنين الى حنين في بعد وبساطة معانيها ) فكيف لو كانت الحقيقة أحلى ..أين سيذهب الطرفين الله ورسوله أعلم .نعم وما عرفت وما شعرت بحلاوة أجمل مما أقرأ وبما أكتب .
والسلام ...شكرا على عذب وحلاوة الكلام ...وطلاوة اللسان .
وسؤال / أأقول .. ليت الحب كان ...أو ليت الحب ما كان... أو عيني عليك يا انسان .
ولنا أحاديث وكلام أجمل لو كان في العمر حياة .
لا ادري أهو يوم الرحيل أم بداية الرحيل ، أم بداية في أمل بلقاء قادم معلوم أم مجهول .
-----------
قلم / محمود حامد
مع التحيات
حقا شدّني وأغراني وأسعدني ما قرأت وما أقرأ من كلمات مؤثرة كهذه التي أقرأها ..لا أدري ماذا تعني ..لمن ومن صاحبها ../ لكن في الحقيقة ..وعندي لو كانت ..لكانت كلمات أسمى وأرقى وأرقّ في معناها مما أكتبه على هذه الصفحة لكل كائن على سطح الكرة وبكل اللغات لأكون من خلال الكلمات على لسان كلّ شفة وعلى ابتسامة من كل شفة ( لأن الكلمات عندما تترجم للواقع ستكون أسخن وأشدّ حرارة وأقرب للقلب ) لا أدري أهذا حال القلوب وأصحابها في لحظة الشعور والإحساس والعواطف لو كانت صادقة من الطرف الآخر ) فالحب الصادق لا يعرف الكذب وإن كذب الأحبة فلا يكون بينهم رابط الحب )وإنما خصومة وتنافر لأجمل ما للآخر .
ونكتمل الحاجة للاحترام والشوق في ( محتاج اشوفك يا ظو اعيوني ) هنا وضعيّة أخطر ما في الجسد على الطاولة عندما قالت أو قال /محتاج اشوفك يا ظو اعيوني /فكأنه والحالة هذه هو ظو العين لها بمعنى بدون العيون لا ترى إلا فيها وهذا هو الصحيح/ فكأنها أو كأنه يقول : عيوني تحتاج أن تراك يا انت الذي موجود في عيوني بل وفي الظو والنور الذي ترى من خلالك عيوني الأشياء / يعني أنت النور لها وهي بعيونها ترى الأشياء من خلالك ، فلو لم تكن أنت في عيونها لما رأت هي الأشياء /وهذا أبلغ من البلاغة في التعبير في كلمات فكيف لو كان الواقع وهذا قمة الحب وآخر سقف يرتفع فيه الحب ويدخل أعماق القلب لو صدق بلا كذب أو رياء .
ثم تكتمل الكلمات : قلبي أو روحي عنك بيسألوني / وهنا يدخل شيء هام بين القلب والروح -- -فمصدر الحب وقمته - هو القلب والروح وكلاهما لا نراه بالعين بل نحسه ، وهنا كل واحد يحس ويشعر بطريقته الأجمل والأحلى فلا احد يرى شعور الآخر ، فقط القلب مصدره الحب والروح مصدرها الحياة في النفس وكلاهما أهم من الآخر بل مكملّ للآخر / بمعنى أنها وضعت كل ما تريد وكل ما تسأل في هذا الجزء الحساس من الجسد الذي لا قيمة له إلا بالعضوين وهما القلب والروح والذي بدونهما لا أثر للجسد ..ولا كل ما في الجسد من معنى .
وهل بعد هذا الحديث كلام ، وهل بعد هذا الشعور شعور .دلّوني عليه..
ماذا أقول فيما أقرأ وفيما أكتب ..هل هبل وغباء ..أم تعب وشقاء .. ليس إلا أن الحب عجب وأن للقلب منقلب .وأن لا أمان في كل ما قيل ويفال ..عجب أمر هذا الانسان .
كلمات أبلغ من الحب في المعنى أما الواقع الله أعلم ، (كلمات تئن بالوجد والشوق والعشق والغرام وتطلب الوصال بلا مقدمات بكل جرأة للكلام ، وبكل شوق صادق من الانسان للانسان ، ترجمت الكلمات أحلى كلمة في قاموس الكلمات /كلمة الحب الجميل للانسان الجميل والراقي في كل معاملاته وشعوره وعواطفه الصادقة ، نعم / والحب الصادق الذي يشعر فيه الأحبّة أنهم في لحظة لقاء يجمعهم أحلى مكان في قلب روحين حللنا جسدا) وهي أسمى ما في الحياة من رقي وجمال لو أراد الانسان أن يسعد مع إنسانيّته ).
فقط لا غير هكذا أخذتني الكلمات من جمال الى جمال ومن شوق الى شوق ومن حنين الى حنين في بعد وبساطة معانيها ) فكيف لو كانت الحقيقة أحلى ..أين سيذهب الطرفين الله ورسوله أعلم .نعم وما عرفت وما شعرت بحلاوة أجمل مما أقرأ وبما أكتب .
والسلام ...شكرا على عذب وحلاوة الكلام ...وطلاوة اللسان .
وسؤال / أأقول .. ليت الحب كان ...أو ليت الحب ما كان... أو عيني عليك يا انسان .
ولنا أحاديث وكلام أجمل لو كان في العمر حياة .
لا ادري أهو يوم الرحيل أم بداية الرحيل ، أم بداية في أمل بلقاء قادم معلوم أم مجهول .
-----------
قلم / محمود حامد
مع التحيات