الوافي
09-16-2020, 03:48 PM
https://www.skynewsarabia.com/images/v1/2020/09/15/1376277/1100/619/1-1376277.jpg
وقعت وكالة الفضاء الأوروبية صفقة بقيمة 129 مليون يورو (154 مليون دولار)، لتصنيع مركبة فضائية لمشروع مشترك مع إدارة الطيران والفضاء الأميركية "ناسا"، لبحث كيفية تحويل مسار كويكب متجه نحو الأرض.
ومن المقرر أن تطلق ناسا مركبة فضاء في يونيو 2021 في مسار تصادم مع كويكب ديمورفوس، لاختبار ما إذا كان من الممكن دفع الأجسام التي قد تهدد الأرض إلى مسار أكثر أمانا، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وستطلق وكالة الفضاء الأوروبية بعد ذلك مركبتها الفضائية "هيرا"، في أكتوبر 2024، لرسم خريطة للحفرة الناتجة، وقياس كتلة الكويكب، والوصول إلى المنطقة في أواخر 2026، لإجراء مسح لمدة ستة أشهر.
وقال مدير وكالة الفضاء الأوروبية، رولف دينسينج: "نريد أن نحاول للمرة الأولى توجيه كويكب في مسار تصادمه المحتمل مع الأرض".
ويبلغ قطر ديمورفوس 160 مترا، وهو تقريبا نفس عرض هرم الجيزة الأكبر في مصر، الذي قالت وكالة الفضاء الأوروبية إنه "كبير بما يكفي لتدمير مدينة بأكملها إذا ضرب الأرض".ويجب أن تتنقل المركبة هيرا، التي تم تصميمها لتكون بحجم مكتب فقط، بحرية حول الكويكب أثناء قيامها بجمع البيانات. كما ستطلق أقمارا اصطناعية صغيرة، حجمها 10 سنتيمترات مكعبة، لتكون قادرة على الطيران بالقرب من سطح الكويكب.
وقعت وكالة الفضاء الأوروبية صفقة بقيمة 129 مليون يورو (154 مليون دولار)، لتصنيع مركبة فضائية لمشروع مشترك مع إدارة الطيران والفضاء الأميركية "ناسا"، لبحث كيفية تحويل مسار كويكب متجه نحو الأرض.
ومن المقرر أن تطلق ناسا مركبة فضاء في يونيو 2021 في مسار تصادم مع كويكب ديمورفوس، لاختبار ما إذا كان من الممكن دفع الأجسام التي قد تهدد الأرض إلى مسار أكثر أمانا، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وستطلق وكالة الفضاء الأوروبية بعد ذلك مركبتها الفضائية "هيرا"، في أكتوبر 2024، لرسم خريطة للحفرة الناتجة، وقياس كتلة الكويكب، والوصول إلى المنطقة في أواخر 2026، لإجراء مسح لمدة ستة أشهر.
وقال مدير وكالة الفضاء الأوروبية، رولف دينسينج: "نريد أن نحاول للمرة الأولى توجيه كويكب في مسار تصادمه المحتمل مع الأرض".
ويبلغ قطر ديمورفوس 160 مترا، وهو تقريبا نفس عرض هرم الجيزة الأكبر في مصر، الذي قالت وكالة الفضاء الأوروبية إنه "كبير بما يكفي لتدمير مدينة بأكملها إذا ضرب الأرض".ويجب أن تتنقل المركبة هيرا، التي تم تصميمها لتكون بحجم مكتب فقط، بحرية حول الكويكب أثناء قيامها بجمع البيانات. كما ستطلق أقمارا اصطناعية صغيرة، حجمها 10 سنتيمترات مكعبة، لتكون قادرة على الطيران بالقرب من سطح الكويكب.