اسيرة الماضي
09-22-2020, 06:55 PM
كَيْفَ لِي أَنْ أَغْفُو عِنْدَ نَسَمَآتِ اللَّيْلِ دُونَ أَن أَسْمَعَگ
كَيْفَ لِطَيْفِگ أَنْ يَحْلُو لهُ المَبيتُ دُونَ تَقِبِيلِي
كَيْفَ لَگ أَنْ تَدَعَنِي أَتَقَلَّبُ كَ الجَرِيحِ في سَآحَة المَعْرَكَة
آه كمْ أَحِنُّ إِلَيْگ..
عندَ نسَمَآت الفَجْرِ..
عندَ بُزُوغِ القَمَر..
عنْدَمَآ تَتَمَلَّكُنِي القَرْفُصَآء وأَرتَعدُ شَوْقَآً..
عِنْدَمَآ تفُوحُ رَآئِحَة عِطْرگ بزَوَآيَآ غُرْفَتِي..
أَشْتَآقُگ..
عنْدَمَآ تلْمَحُ عيْنَآيَ صوَرَگ
عِنْدَمَآ يَنْبُضُ قَلْبِي مُنَآديَآ لَگ..
تُسَآئِلُني حُرُوفي عَنْگ..
ومنْذُ غيَآبِگ حلَّ بِهَآ الجَفَآفْ
أَحِنُّ إلَيْگ..
عِنْدَآ تُدَآعِبُ نسَمَآتُ البَحرِ خصْلآَتَ جَدَآئِلِي..
وعِنْدَآ أَلْمَحُ نَظَرَآتِگ فِي وَجْهِ السَّمَآءْ
فَأُطَآرِدُ سَرَآبَگ علَى جَنَبَآت الرِّيح..
وَآَلَهْفَةَ قَلِبِي كَيْفَ حَصَلَ كلُّ هَذَآ..؟
كَيْفَ لرَسَآئِلِ الحبِّ أَنْ تُلْقَى هَكَذَآ
كَيْفَ لهَمَسَآتٍ دَآعَبَتْ رُوحَيْنَآ أَن تَتَوَآرَى..؟
فَقَطْ جَآوِبْنِي كَيْفْ؟
بقلمي ذَآت يومٍ
كَيْفَ لِطَيْفِگ أَنْ يَحْلُو لهُ المَبيتُ دُونَ تَقِبِيلِي
كَيْفَ لَگ أَنْ تَدَعَنِي أَتَقَلَّبُ كَ الجَرِيحِ في سَآحَة المَعْرَكَة
آه كمْ أَحِنُّ إِلَيْگ..
عندَ نسَمَآت الفَجْرِ..
عندَ بُزُوغِ القَمَر..
عنْدَمَآ تَتَمَلَّكُنِي القَرْفُصَآء وأَرتَعدُ شَوْقَآً..
عِنْدَمَآ تفُوحُ رَآئِحَة عِطْرگ بزَوَآيَآ غُرْفَتِي..
أَشْتَآقُگ..
عنْدَمَآ تلْمَحُ عيْنَآيَ صوَرَگ
عِنْدَمَآ يَنْبُضُ قَلْبِي مُنَآديَآ لَگ..
تُسَآئِلُني حُرُوفي عَنْگ..
ومنْذُ غيَآبِگ حلَّ بِهَآ الجَفَآفْ
أَحِنُّ إلَيْگ..
عِنْدَآ تُدَآعِبُ نسَمَآتُ البَحرِ خصْلآَتَ جَدَآئِلِي..
وعِنْدَآ أَلْمَحُ نَظَرَآتِگ فِي وَجْهِ السَّمَآءْ
فَأُطَآرِدُ سَرَآبَگ علَى جَنَبَآت الرِّيح..
وَآَلَهْفَةَ قَلِبِي كَيْفَ حَصَلَ كلُّ هَذَآ..؟
كَيْفَ لرَسَآئِلِ الحبِّ أَنْ تُلْقَى هَكَذَآ
كَيْفَ لهَمَسَآتٍ دَآعَبَتْ رُوحَيْنَآ أَن تَتَوَآرَى..؟
فَقَطْ جَآوِبْنِي كَيْفْ؟
بقلمي ذَآت يومٍ