اثير حلم
09-29-2020, 09:03 AM
https://g.top4top.io/p_1733omfvk1.jpg
أَسِحرُكَ هَوَىً ؟
عبدالله البنين
سائلكَ " دُلّ الرّوحَ !
علىَ سِرَّ الهَوىَ سَوَاءَ !
أَسِحرُ مَلاكٍ ! عَلاَ ؟
أوِدُّكَ سِرّاً هَاكَ كُلَّ الوِّدَ
كَ أعْلامِ السُّؤدَدِ
ك الطَّمِّ عَلاَ مَاؤهُ ،
أوِدُّكَ كَ مًلاَكٍ طَاهِرٍ؛
ك سِحْرَ المِلاَحِ كَامِلُ،
ك أَحْلاَمِ المَسَاءَ والمَرَحَ ..
~ مَا أحَلاكَ ~َ مَا أرَوَعَكَ ..
أَرَاكَ كَ الألْمَاسِ والدُّرِ لاَمِعُ ،
أوِدُّكَ حَدِّ أَرَاكَ
ك اَلطّوْرِ والمِدَاَكَ ،
وَمدىَ الطّوْدِ وَأسْرَارَ المَحَارِ،
وَمِدْرَاَرَ المَطَرِ ..
أوِدُّكَ مَا عَسْعَسَ الدّامِسُ
وأسْكرَ الرّوْعَ سِراً ورَوىَ !
مِا أراكَ إلاّ كَرَمَاً أوْ عَسَلْ !
ما أراكَ إلاّ دَوَاءً للرَوّحِ !
ما وطِئهَا العّوصُ والعِدَادُ !
أحمَدُ الإلهَ للسواء ..
ما أراكَ إلاّ لؤلؤاً سَاطِعاً.
رُوْحٌ مَع رُوْحٍ كِلاَ ،
مَا سَلَىَ وَاحدٌ وَاحِدَاً ،
كَلاّ ~ وَلاَ
مَا أحْلاكَ ~ مَا أرْوَعَكَ ..
أوِدُّكَ إلاّكَ وَحْدَكَ !
وَصِلُكَ سَعَدَاً سَرمَدَاً،
رَامَ رُوْحاً صَّدَّ المِهَادَ وَعَلاَ .
وَصُولاً إلىَ حَدَّ السّمّاءِ،
وِدَّ رُوْحَاً كمَا أوِدُّك مَوْلِدَاُ ..
دُلَّ الرّوحَ عَلىَ الهَوَىَ ..
إلاَّكَ وَحْدًكَ الرّوْحَ
والسّرُوُرِ سُكّرَاً،
وعِطْرَ الوُرُوْدِ ..
ولآلئ طَلَّ الوَدَكِ ..
~ مَا أحَلاكَ ~َ مَا أرَوَعَكَ ..
أطالعُ طَلعِكَ والوَلهِ ..
وطَلّ السّدْومِ كَ الهِلاَلِ ..
عَلىَ مَرَمَىَ لَمْحٍ
لاَحَ لَمَحٌ وَطَرَىَ ..
أودُّكَ وحْدكَ حَدّ السَّمَاءَ،
وَسِحْرِّ أرَائِكَ وطراً
وَلِهِ الوَلهِ ..
أسْكَرَ الرّوعَ سِراْ وَسَرىَ !
~ مَا أحَلاكَ ~َ مَا أرَوَعَكَ ..
أَسِحرُكَ هَوَىً ؟
عبدالله البنين
سائلكَ " دُلّ الرّوحَ !
علىَ سِرَّ الهَوىَ سَوَاءَ !
أَسِحرُ مَلاكٍ ! عَلاَ ؟
أوِدُّكَ سِرّاً هَاكَ كُلَّ الوِّدَ
كَ أعْلامِ السُّؤدَدِ
ك الطَّمِّ عَلاَ مَاؤهُ ،
أوِدُّكَ كَ مًلاَكٍ طَاهِرٍ؛
ك سِحْرَ المِلاَحِ كَامِلُ،
ك أَحْلاَمِ المَسَاءَ والمَرَحَ ..
~ مَا أحَلاكَ ~َ مَا أرَوَعَكَ ..
أَرَاكَ كَ الألْمَاسِ والدُّرِ لاَمِعُ ،
أوِدُّكَ حَدِّ أَرَاكَ
ك اَلطّوْرِ والمِدَاَكَ ،
وَمدىَ الطّوْدِ وَأسْرَارَ المَحَارِ،
وَمِدْرَاَرَ المَطَرِ ..
أوِدُّكَ مَا عَسْعَسَ الدّامِسُ
وأسْكرَ الرّوْعَ سِراً ورَوىَ !
مِا أراكَ إلاّ كَرَمَاً أوْ عَسَلْ !
ما أراكَ إلاّ دَوَاءً للرَوّحِ !
ما وطِئهَا العّوصُ والعِدَادُ !
أحمَدُ الإلهَ للسواء ..
ما أراكَ إلاّ لؤلؤاً سَاطِعاً.
رُوْحٌ مَع رُوْحٍ كِلاَ ،
مَا سَلَىَ وَاحدٌ وَاحِدَاً ،
كَلاّ ~ وَلاَ
مَا أحْلاكَ ~ مَا أرْوَعَكَ ..
أوِدُّكَ إلاّكَ وَحْدَكَ !
وَصِلُكَ سَعَدَاً سَرمَدَاً،
رَامَ رُوْحاً صَّدَّ المِهَادَ وَعَلاَ .
وَصُولاً إلىَ حَدَّ السّمّاءِ،
وِدَّ رُوْحَاً كمَا أوِدُّك مَوْلِدَاُ ..
دُلَّ الرّوحَ عَلىَ الهَوَىَ ..
إلاَّكَ وَحْدًكَ الرّوْحَ
والسّرُوُرِ سُكّرَاً،
وعِطْرَ الوُرُوْدِ ..
ولآلئ طَلَّ الوَدَكِ ..
~ مَا أحَلاكَ ~َ مَا أرَوَعَكَ ..
أطالعُ طَلعِكَ والوَلهِ ..
وطَلّ السّدْومِ كَ الهِلاَلِ ..
عَلىَ مَرَمَىَ لَمْحٍ
لاَحَ لَمَحٌ وَطَرَىَ ..
أودُّكَ وحْدكَ حَدّ السَّمَاءَ،
وَسِحْرِّ أرَائِكَ وطراً
وَلِهِ الوَلهِ ..
أسْكَرَ الرّوعَ سِراْ وَسَرىَ !
~ مَا أحَلاكَ ~َ مَا أرَوَعَكَ ..