ابراهيم دياب
10-01-2020, 12:22 PM
تفسير: (فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون)
♦ الآية: ﴿ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (7).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَمَنِ ابْتَغَى ﴾ طلب ما ﴿ وَرَاءَ ذَلِكَ ﴾ ما بعد الزَّوجة والأَمَة ﴿ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾ المتعدُّون عن الحلال إلى الحرام.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ ﴾، أَيِ: الْتَمَسَ وَطَلَبَ سِوَى الْأَزْوَاجِ وَالْوَلَائِدِ الْمَمْلُوكَةِ، ﴿ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾، الظَّالِمُونَ المتجاوزون من الحلال والحرام، وَفِيهِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الِاسْتِمْنَاءَ بِالْيَدِ حَرَامٌ، وَهُوَ قَوْلُ أَكْثَرِ الْعُلَمَاءِ. قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: سَأَلْتُ عَطَاءً عَنْهُ فَقَالَ: مَكْرُوهٌ، سَمِعْتُ أَنَّ قَوْمًا يُحْشَرُونَ وَأَيْدِيهُمْ حُبَالَى فَأَظُنُّ أَنَّهُمْ هَؤُلَاءِ. وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: عَذَّبَ اللَّهُ أُمَّةً كَانُوا يَعْبَثُونَ بِمَذَاكِيرِهِمْ.
♦ الآية: ﴿ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (7).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَمَنِ ابْتَغَى ﴾ طلب ما ﴿ وَرَاءَ ذَلِكَ ﴾ ما بعد الزَّوجة والأَمَة ﴿ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾ المتعدُّون عن الحلال إلى الحرام.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ ﴾، أَيِ: الْتَمَسَ وَطَلَبَ سِوَى الْأَزْوَاجِ وَالْوَلَائِدِ الْمَمْلُوكَةِ، ﴿ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾، الظَّالِمُونَ المتجاوزون من الحلال والحرام، وَفِيهِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الِاسْتِمْنَاءَ بِالْيَدِ حَرَامٌ، وَهُوَ قَوْلُ أَكْثَرِ الْعُلَمَاءِ. قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: سَأَلْتُ عَطَاءً عَنْهُ فَقَالَ: مَكْرُوهٌ، سَمِعْتُ أَنَّ قَوْمًا يُحْشَرُونَ وَأَيْدِيهُمْ حُبَالَى فَأَظُنُّ أَنَّهُمْ هَؤُلَاءِ. وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: عَذَّبَ اللَّهُ أُمَّةً كَانُوا يَعْبَثُونَ بِمَذَاكِيرِهِمْ.