البرنس مديح ال قطب
10-03-2020, 05:22 PM
إعدام معتقلين إثنين في قضية “مكتبة الإسكندرية”
https://rassd.com/wp-content/uploads/asfasdgasgdas.jpg
نفذت وزارة الداخلية حكم الإعدام في المعتقلين “ياسر الأباصيري” و “ياسر شكر”، واللذين كانا معتقلين على ذمة القضية الشهيرة بـ”مكتبة الإسكندرية”.
وكان الأمن قد اعتقل الضحايا بعد 6 أشهر من أحداث القضية الهزلية المعروفة إعلاميًّا بـ”أحداث مكتبة الإسكندرية”.
ورفضت محكمة النقض، طعن النقض على حكم الإعدام في القضية رقم 20091 لسنة2013 جنايات باب شرقى والمىقيدة برقم 6300لسنة2013كلى شرق الأسكندرية، المعروفة إعلاميا بـ “أحداث مكتبة الأسكندرية”، والتي صدر الحكم فيها بتاريخ 28 مايو 2015 من الدائرة العاشرة جنايات الأسكندرية،
وكانت الأحكام النهائية كالآتي:
1_ ياسر الأباصيرى، “حضورياً”
2_ياسر شكر حضورياً، “حضورياً”
3_وليد حبيب، “غيابيا”
و حضوريا بالمؤبد على 20 محبوس ,
وخمسة عشر سنة ل21 أخرين,
و 10سنوات ل22 أيضاً ,
وغيابياً بالمؤبد ل5، على خلفية اتهامهم بقتل 13 متظاهراً عقب أحداث فض اعتصام رابعة بيوم واحد.
ووثقت منظمات حقوقيه تعرضهما بعد اعتقالهما للإخفاء القسري؛ حيث التعذيب البشع والتهديد بانتهاك العرض للاعتراف بمزاعم وجرائم لا صلة لهما بها حتى أصيب أحدهما بشلل في ذراعه نتيجة التعذيب وتم علاجه بسجن طرة، فيما أصبح الآخر غير قادر على الرؤية بوضوح.
https://rassd.com/wp-content/uploads/asfasdgasgdas.jpg
نفذت وزارة الداخلية حكم الإعدام في المعتقلين “ياسر الأباصيري” و “ياسر شكر”، واللذين كانا معتقلين على ذمة القضية الشهيرة بـ”مكتبة الإسكندرية”.
وكان الأمن قد اعتقل الضحايا بعد 6 أشهر من أحداث القضية الهزلية المعروفة إعلاميًّا بـ”أحداث مكتبة الإسكندرية”.
ورفضت محكمة النقض، طعن النقض على حكم الإعدام في القضية رقم 20091 لسنة2013 جنايات باب شرقى والمىقيدة برقم 6300لسنة2013كلى شرق الأسكندرية، المعروفة إعلاميا بـ “أحداث مكتبة الأسكندرية”، والتي صدر الحكم فيها بتاريخ 28 مايو 2015 من الدائرة العاشرة جنايات الأسكندرية،
وكانت الأحكام النهائية كالآتي:
1_ ياسر الأباصيرى، “حضورياً”
2_ياسر شكر حضورياً، “حضورياً”
3_وليد حبيب، “غيابيا”
و حضوريا بالمؤبد على 20 محبوس ,
وخمسة عشر سنة ل21 أخرين,
و 10سنوات ل22 أيضاً ,
وغيابياً بالمؤبد ل5، على خلفية اتهامهم بقتل 13 متظاهراً عقب أحداث فض اعتصام رابعة بيوم واحد.
ووثقت منظمات حقوقيه تعرضهما بعد اعتقالهما للإخفاء القسري؛ حيث التعذيب البشع والتهديد بانتهاك العرض للاعتراف بمزاعم وجرائم لا صلة لهما بها حتى أصيب أحدهما بشلل في ذراعه نتيجة التعذيب وتم علاجه بسجن طرة، فيما أصبح الآخر غير قادر على الرؤية بوضوح.