البرنس مديح ال قطب
10-06-2020, 07:04 PM
إثيوبيا: سنبدأ توليد الكهرباء من السد خلال الـ12 شهرا المقبلة
https://rassd.com/wp-content/uploads/000_1AA8NW-e1563183993682.jpg
قالت رئيسة إثيوبيا، إن بلادها ستبدأ في توليد الكهرباء من سد النهضة في غضون 12 شهرا، وسيبدأ السد في توليد الكهرباء من توربينين اثنين هذا العام.
وأوضحت ساهلي وورك زودي رئيسة إثيوبيا، في خطاب أمام البرلمان الإثيوبي، اليوم الاثنين، أن السد سيبدأ توليد الطاقة الكهربائية خلال الـ12 شهرا المقبلة.
وأضافت ساهلي: «سيكون هذا العام هو العام الذي سيبدأ فيه سد النهضة الكبير في توليد الطاقة باستخدام التوربينات»، حسب «رويترز».
وفي 21 يوليو الماضي، أعلنت إثيوبيا بداية الملء الأول لسد النهضة، قبل أن تعود وتقول إن ملء السد جاء على خلفية كثافة هطول الأمطار بالهضبة الإثيوبية مما ساعد في عملية ملء السد بصورة غير متعمدة.
وعقد الاتحاد الإفريقي قمة مصغرة في يوليو الماضي، بمشاركة دول مصر وإثيوبيا والسودان، عقب نحو أسبوع من انتهاء مفاوضات رعاها الاتحاد لنحو 10 أيام، دون اتفاق، وأسفرت القمة عن الدعوة مجددا إلى عقد مفاوضات ثلاثية جديدة.
وتتخوف القاهرة من تأثير سلبي محتمل للسد على تدفق حصتها السنوية من مياه نهر النيل البالغة 55.5 مليار متر مكعب، في حين يحصل السودان على 18.5 مليارا.
بينما تقول أديس أبابا إنها لا تستهدف الإضرار بمصالح مصر، وإن الهدف من بناء السد هو توليد الكهرباء بالأساس.
https://rassd.com/wp-content/uploads/000_1AA8NW-e1563183993682.jpg
قالت رئيسة إثيوبيا، إن بلادها ستبدأ في توليد الكهرباء من سد النهضة في غضون 12 شهرا، وسيبدأ السد في توليد الكهرباء من توربينين اثنين هذا العام.
وأوضحت ساهلي وورك زودي رئيسة إثيوبيا، في خطاب أمام البرلمان الإثيوبي، اليوم الاثنين، أن السد سيبدأ توليد الطاقة الكهربائية خلال الـ12 شهرا المقبلة.
وأضافت ساهلي: «سيكون هذا العام هو العام الذي سيبدأ فيه سد النهضة الكبير في توليد الطاقة باستخدام التوربينات»، حسب «رويترز».
وفي 21 يوليو الماضي، أعلنت إثيوبيا بداية الملء الأول لسد النهضة، قبل أن تعود وتقول إن ملء السد جاء على خلفية كثافة هطول الأمطار بالهضبة الإثيوبية مما ساعد في عملية ملء السد بصورة غير متعمدة.
وعقد الاتحاد الإفريقي قمة مصغرة في يوليو الماضي، بمشاركة دول مصر وإثيوبيا والسودان، عقب نحو أسبوع من انتهاء مفاوضات رعاها الاتحاد لنحو 10 أيام، دون اتفاق، وأسفرت القمة عن الدعوة مجددا إلى عقد مفاوضات ثلاثية جديدة.
وتتخوف القاهرة من تأثير سلبي محتمل للسد على تدفق حصتها السنوية من مياه نهر النيل البالغة 55.5 مليار متر مكعب، في حين يحصل السودان على 18.5 مليارا.
بينما تقول أديس أبابا إنها لا تستهدف الإضرار بمصالح مصر، وإن الهدف من بناء السد هو توليد الكهرباء بالأساس.