الوافي
11-27-2020, 02:54 PM
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/892x501/s3/2020-11/nasr.jpg?itok=yJ855nHa
(https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/sourced/s3/2020-11/nasr.jpg?itok=bonMGw1N&_ga=2.259679180.792797384.1606488300-1007103492.1606488300)
أفادت وسائل إعلام عراقية، الجمعة، بأن شخصا قتل وأصيب عشرات آخرون بعد قيام المئات من أنصار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر باقتحام ساحة الحبوبي وسط مدينة الناصرية جنوبي العراق.
وذكر موقع "شبكة أخبار الناصرية" المحلي أن نحو 49 شخصا أصيبوا بالاشتباكات التي استخدمت فيه الأسلحة النارية والحجارة والعصي، فيما تم إحراق عدد من الخيام داخل ساحة الاعتصام الرئيسية في المدينة.ونشر ناشطون مقاطع مصورة تظهر قيام أنصار الصدر بالاعتداء على المحتجين في الناصرية، وسمعت خلالها أصوات إطلاقات نارية متفرقة، كما أظهرت بعض اللقطات سقوط جرحى بعضهم كانت إصابتاهم في الرأس.بعد انتهاء الصلاة في محافظة #ذي_قار (https://twitter.com/hashtag/%D8%B0%D9%8A_%D9%82%D8%A7%D8%B1?src=hash tag_click) ، وبدء توافد العديد من المتظاهرين من عناصر التيار الصدري من الاقضية والنواحي، وتوجهوا الى (ساحه الحبوبي) وقاموا بالإصطدام والإشتباك، مع متظاهرين الحبوبي وقامو بإزالة وتخريب وحرق الخيم. مما نتج عن حدوث اصابات نتيجه الاشتباكات.
وحمل أسعد الناصري أحد قادة الاحتجاجات البارزين في الناصرية الأجهزة الأمنية المسؤولية لفشلها في "منع العصابات المسلحة التي تريد اقتحام ساحة الحبوبي في الناصرية".
ودعا في تغريدة على تويتر العشائر لحماية أبنائها "ومنع الاستهتار بدماء الأبرياء".تقصير واضح من الأجهزة الأمنية في منع العصابات المسلحة التي تريد اقتحام ساحة الحبوبي في الناصرية. ووقوع عدد من الجرحى حالة أحدهم خطرة. على العشائر أن تقف مع أولادها، لمنع هذا الاستهتار بدماء الأبرياء.
وتأتي هذه الحادثة بالتزامن مع تنظيم عشرات الآلاف من أنصار الصدر تظاهرة وسط العاصمة العراقية، الجمعة، في استعراض للقوة السياسية مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية المقررة في يونيو المقبل.
ودعا التيار الصدري إلى تظاهرات للمطالبة بمحاربة الفساد المستشري في الدولة، لكنها تأتي أيضا في سياق التحضيرات لانتخابات العام المقبل.
كما أن الحادثة جاءت قبل أيام من الذكرى السنوية لحادثة "مجزرة الناصرية" التي قتل خلالها عشرات المحتجين برصاص قوات الأمن العراقية فوق جسر الزيتون وسط الناصرية.
ويتهم المحتجون مقتدى الصدر وأنصاره بمحاولة "ركوب موجة" التظااهرات للحصول على مكاسب سياسية وتعزيز مواقعهم في الحكومة المقبلة.
(https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/sourced/s3/2020-11/nasr.jpg?itok=bonMGw1N&_ga=2.259679180.792797384.1606488300-1007103492.1606488300)
أفادت وسائل إعلام عراقية، الجمعة، بأن شخصا قتل وأصيب عشرات آخرون بعد قيام المئات من أنصار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر باقتحام ساحة الحبوبي وسط مدينة الناصرية جنوبي العراق.
وذكر موقع "شبكة أخبار الناصرية" المحلي أن نحو 49 شخصا أصيبوا بالاشتباكات التي استخدمت فيه الأسلحة النارية والحجارة والعصي، فيما تم إحراق عدد من الخيام داخل ساحة الاعتصام الرئيسية في المدينة.ونشر ناشطون مقاطع مصورة تظهر قيام أنصار الصدر بالاعتداء على المحتجين في الناصرية، وسمعت خلالها أصوات إطلاقات نارية متفرقة، كما أظهرت بعض اللقطات سقوط جرحى بعضهم كانت إصابتاهم في الرأس.بعد انتهاء الصلاة في محافظة #ذي_قار (https://twitter.com/hashtag/%D8%B0%D9%8A_%D9%82%D8%A7%D8%B1?src=hash tag_click) ، وبدء توافد العديد من المتظاهرين من عناصر التيار الصدري من الاقضية والنواحي، وتوجهوا الى (ساحه الحبوبي) وقاموا بالإصطدام والإشتباك، مع متظاهرين الحبوبي وقامو بإزالة وتخريب وحرق الخيم. مما نتج عن حدوث اصابات نتيجه الاشتباكات.
وحمل أسعد الناصري أحد قادة الاحتجاجات البارزين في الناصرية الأجهزة الأمنية المسؤولية لفشلها في "منع العصابات المسلحة التي تريد اقتحام ساحة الحبوبي في الناصرية".
ودعا في تغريدة على تويتر العشائر لحماية أبنائها "ومنع الاستهتار بدماء الأبرياء".تقصير واضح من الأجهزة الأمنية في منع العصابات المسلحة التي تريد اقتحام ساحة الحبوبي في الناصرية. ووقوع عدد من الجرحى حالة أحدهم خطرة. على العشائر أن تقف مع أولادها، لمنع هذا الاستهتار بدماء الأبرياء.
وتأتي هذه الحادثة بالتزامن مع تنظيم عشرات الآلاف من أنصار الصدر تظاهرة وسط العاصمة العراقية، الجمعة، في استعراض للقوة السياسية مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية المقررة في يونيو المقبل.
ودعا التيار الصدري إلى تظاهرات للمطالبة بمحاربة الفساد المستشري في الدولة، لكنها تأتي أيضا في سياق التحضيرات لانتخابات العام المقبل.
كما أن الحادثة جاءت قبل أيام من الذكرى السنوية لحادثة "مجزرة الناصرية" التي قتل خلالها عشرات المحتجين برصاص قوات الأمن العراقية فوق جسر الزيتون وسط الناصرية.
ويتهم المحتجون مقتدى الصدر وأنصاره بمحاولة "ركوب موجة" التظااهرات للحصول على مكاسب سياسية وتعزيز مواقعهم في الحكومة المقبلة.