الوافي
12-05-2021, 04:40 PM
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/710x340/s3/2021-12/264029761_287843956719365_29085290071952 55927_n.jpg?itok=6qruGuO2
عثرت بعثة تنقيب أثرية إسبانية، تعمل في منطقة آثار البهنسا بمحافظة المنيا المصرية، جنوبي البلاد، على مقبرتين متجاورتين ترجعان إلى العصر الصاوي (عصر فرعوني متأخر).
وضمت إحدى المقبرتين بقايا رفات شخصين مجهولين وعثر على داخل الفم على لسان من الذهب، كما تم العثور على تابوت مصنوع من الحجر الجيري له غطاء على هيئة سيدة؛ وبجانبه بقايا رفات لشخص غير معروف بعد.
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/banner_story_976x500/s3/2021-12/264392971_287843723386055_59287451546290 98237_n.jpg?itok=UcldrwIj
وأثبتت الدراسات الأولية على تلك المقبرة أنه تم دخولها من قبل خلال العصور القديمة، بحسب ما نقل موقع رئاسة مجلس الوزراء المصري.
ومن جانبه، أوضح رئيس البعثة، مايته ماسكورت، الأحد، أن المقبرة الثانية كانت مغلقة تماما، وقد فتحتها البعثة بفتحها لأول مره أثناء أعمال الحفائر.
وأشار الأستاذ بقسم الآثار اليونانية الرومانية، حسان عامر، إلى أن البعثة عثرت بداخلها علي تابوت من الحجر الجيري بوجه آدمي في حالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى كوتين يوجد بداخل كل واحدة منها أواني كانوبية.
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/banner_story_976x500/s3/2021-12/263828586_287844070052687_49585294518416 68168_n.jpg?itok=NS9hxldh
كما تم العثور أيضا على أكثر من 400 تمثال من الأوشابتي، مصنوع من الفايانس، ومجموعة من التمائم الصغيرة والخرز أخضر اللون.
وتعمل البعثة الإسبانية في منطقة آثار البهنسا منذ ما يقرب من ثلاثين عاما، عثرت خلالها على العديد من المقابر التي تعود للعصر الصاوي واليوناني الروماني والقبطي.
واشتهرت منطقة البهنسا بوجود البرديات المكتوبة باليونانية بها، وكانت تتبع الإقليم التاسع عشر من أقاليم مصر العليا (الجنوب).
عثرت بعثة تنقيب أثرية إسبانية، تعمل في منطقة آثار البهنسا بمحافظة المنيا المصرية، جنوبي البلاد، على مقبرتين متجاورتين ترجعان إلى العصر الصاوي (عصر فرعوني متأخر).
وضمت إحدى المقبرتين بقايا رفات شخصين مجهولين وعثر على داخل الفم على لسان من الذهب، كما تم العثور على تابوت مصنوع من الحجر الجيري له غطاء على هيئة سيدة؛ وبجانبه بقايا رفات لشخص غير معروف بعد.
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/banner_story_976x500/s3/2021-12/264392971_287843723386055_59287451546290 98237_n.jpg?itok=UcldrwIj
وأثبتت الدراسات الأولية على تلك المقبرة أنه تم دخولها من قبل خلال العصور القديمة، بحسب ما نقل موقع رئاسة مجلس الوزراء المصري.
ومن جانبه، أوضح رئيس البعثة، مايته ماسكورت، الأحد، أن المقبرة الثانية كانت مغلقة تماما، وقد فتحتها البعثة بفتحها لأول مره أثناء أعمال الحفائر.
وأشار الأستاذ بقسم الآثار اليونانية الرومانية، حسان عامر، إلى أن البعثة عثرت بداخلها علي تابوت من الحجر الجيري بوجه آدمي في حالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى كوتين يوجد بداخل كل واحدة منها أواني كانوبية.
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/banner_story_976x500/s3/2021-12/263828586_287844070052687_49585294518416 68168_n.jpg?itok=NS9hxldh
كما تم العثور أيضا على أكثر من 400 تمثال من الأوشابتي، مصنوع من الفايانس، ومجموعة من التمائم الصغيرة والخرز أخضر اللون.
وتعمل البعثة الإسبانية في منطقة آثار البهنسا منذ ما يقرب من ثلاثين عاما، عثرت خلالها على العديد من المقابر التي تعود للعصر الصاوي واليوناني الروماني والقبطي.
واشتهرت منطقة البهنسا بوجود البرديات المكتوبة باليونانية بها، وكانت تتبع الإقليم التاسع عشر من أقاليم مصر العليا (الجنوب).