الوافي
02-07-2022, 04:02 PM
قررت رئاسة مجلس النواب العراقي، الاثنين، تحويل جلسته إلى تداولية، بعد فقدان النصاب القانوني للتصويت على المرشحين لمنصب رئيس الجمهورية.
وقررت هيئة رئاسة البرلمان تحويل الجلسة، بعد حضور 58 نائبا فقط، من أصل 329.
وشهدت الجلسة التداولية نقاشا في "عدد من القرارات التي لا تحتاج إلى تصويت نيابي"، بحسب مراسل الحرة في العراق.
ويذكر أن مجلس النواب أعلن تأجيل انعقاد جلسته نصف ساعة قبل تحويلها.
وكان من المقرر عقد الجلسة عند الظهر (09,00 ت غ). لكن بعد إعلان عدد كبير من النواب مقاطعتهم، لم يتوفر النصاب القانوني لالتئام مجلس النواب (الثلثان من بين 329 عضوا).
وتتزامن هذه المواقف مع إعلان القضاء العراقي تعليق ترشيح أحد أبرز المرشحين إلى الرئاسة، هوشيار زيباري، نتيجة شبهات فساد.
وكانت كتلة التيار الصدري، المكونة من 73 نائبا والتي تدعم زيباري أعلنت، منذ السبت، مقاطعة الجلسة أي قبل صدور قرار المحكمة.
ومساء الأحد، كشف "تحالف السيادة" الذي يضم 51 نائبا بزعامة رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، وهو حليف للتيار الصدري، مقاطعته الجلسة.
كما أعلنت كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني، التي ينتمي إليها زيباري والمؤلفة من 31 نائبا، مقاطعتها "لمقتضيات المصلحة العامة وبهدف استكمال المشاورات".
وقررت هيئة رئاسة البرلمان تحويل الجلسة، بعد حضور 58 نائبا فقط، من أصل 329.
وشهدت الجلسة التداولية نقاشا في "عدد من القرارات التي لا تحتاج إلى تصويت نيابي"، بحسب مراسل الحرة في العراق.
ويذكر أن مجلس النواب أعلن تأجيل انعقاد جلسته نصف ساعة قبل تحويلها.
وكان من المقرر عقد الجلسة عند الظهر (09,00 ت غ). لكن بعد إعلان عدد كبير من النواب مقاطعتهم، لم يتوفر النصاب القانوني لالتئام مجلس النواب (الثلثان من بين 329 عضوا).
وتتزامن هذه المواقف مع إعلان القضاء العراقي تعليق ترشيح أحد أبرز المرشحين إلى الرئاسة، هوشيار زيباري، نتيجة شبهات فساد.
وكانت كتلة التيار الصدري، المكونة من 73 نائبا والتي تدعم زيباري أعلنت، منذ السبت، مقاطعة الجلسة أي قبل صدور قرار المحكمة.
ومساء الأحد، كشف "تحالف السيادة" الذي يضم 51 نائبا بزعامة رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، وهو حليف للتيار الصدري، مقاطعته الجلسة.
كما أعلنت كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني، التي ينتمي إليها زيباري والمؤلفة من 31 نائبا، مقاطعتها "لمقتضيات المصلحة العامة وبهدف استكمال المشاورات".