الوافي
03-05-2022, 04:11 PM
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/710x340/s3/2022-03/000_324H3NJ.jpg?itok=yd1C0kNT
فشل إشبيلية في تضييق الخناق على ريال مدريد المتصدر وتقليص الفارق عنه إلى 3 نقاط بسقوطه في فخ التعادل السلبي خارج ملعبه مع ألافيس المتواضع في افتتاح المرحلة السابعة والعشرين من بطولة إسبانيا لكرة القدم، الجمعة.
واكتفى إشبيلية بنقطة واحدة ليرفع رصيده إلى 55 نقطة في المركز الثاني متخلفا بفارق 5 نقاط عن ريال مدريد الذي يستطيع رفع الفارق إلى 8 نقاط في حال تغلبه على ضيفه ريال سوسييداد، السبت.
والتعادل هو الخامس لإشبيلية في مبارياته السبع الأخيرة في الدوري علما بأنه لم يخسر أي مباراة في الدوري منذ سقوطه أمام ريال مدريد بالذات 1-2 أواخر نوفمبر على ملعب سانيتاغو مدريد في العاصمة الإسبانية.
ودخل إشبيلية المباراة وهو يملك أحد أفضل السجلات خارج ملعبه هذا الموسم، إذ جمع 21 نقطة من أصل 13 مباراة ولم يخسر بعيدا عن قواعده سوى أمام ريال مدريد وغرناطة، بيد أنه اصطدم بدفاع منظم لأصحاب الأرض.
وكانت السيطرة شبه مطلقة لإشبيلية بقيادة مدربه، جولن لوبيتيغي، لكن مهاجميه لم يجدوا طريقهم إلى مرمى الفريق المنافس وكانت أبرز فرصة للمهاجم المغربي، منير الحدادي، الذي نزل بديلا أواخر المباراة لكنه أهدر التمريرة المتقنة من المدافع الفرنسي جول كونديه.
وقال مدافع إشبيلية نيمانيا غودلج "لم نظهر بمستوانا الليلة. يتعين علينا مواصلة الكفاح. سنحت لنا فرص عدة في الشوط الثاني لكن الكرة أبت أن تدخل الشباك".
فشل إشبيلية في تضييق الخناق على ريال مدريد المتصدر وتقليص الفارق عنه إلى 3 نقاط بسقوطه في فخ التعادل السلبي خارج ملعبه مع ألافيس المتواضع في افتتاح المرحلة السابعة والعشرين من بطولة إسبانيا لكرة القدم، الجمعة.
واكتفى إشبيلية بنقطة واحدة ليرفع رصيده إلى 55 نقطة في المركز الثاني متخلفا بفارق 5 نقاط عن ريال مدريد الذي يستطيع رفع الفارق إلى 8 نقاط في حال تغلبه على ضيفه ريال سوسييداد، السبت.
والتعادل هو الخامس لإشبيلية في مبارياته السبع الأخيرة في الدوري علما بأنه لم يخسر أي مباراة في الدوري منذ سقوطه أمام ريال مدريد بالذات 1-2 أواخر نوفمبر على ملعب سانيتاغو مدريد في العاصمة الإسبانية.
ودخل إشبيلية المباراة وهو يملك أحد أفضل السجلات خارج ملعبه هذا الموسم، إذ جمع 21 نقطة من أصل 13 مباراة ولم يخسر بعيدا عن قواعده سوى أمام ريال مدريد وغرناطة، بيد أنه اصطدم بدفاع منظم لأصحاب الأرض.
وكانت السيطرة شبه مطلقة لإشبيلية بقيادة مدربه، جولن لوبيتيغي، لكن مهاجميه لم يجدوا طريقهم إلى مرمى الفريق المنافس وكانت أبرز فرصة للمهاجم المغربي، منير الحدادي، الذي نزل بديلا أواخر المباراة لكنه أهدر التمريرة المتقنة من المدافع الفرنسي جول كونديه.
وقال مدافع إشبيلية نيمانيا غودلج "لم نظهر بمستوانا الليلة. يتعين علينا مواصلة الكفاح. سنحت لنا فرص عدة في الشوط الثاني لكن الكرة أبت أن تدخل الشباك".