الوافي
03-27-2022, 04:58 PM
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/710x340/s3/ap-images/2022/03/950f155fadd1c8eec50c558fcb7a0a3d.jpg?ito k=K3mUdSyJ
تعهد الممثل الأميركي، شون بين، بتدمير جائزة الأوسكار علنا بإذابتها، إذا لم تتم دعوة الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلنسكي، للتحدث في حفل توزيع جوائز الأوسكار الليلة، أو الحديث عن الأزمة الإنسانية الحاصلة في بلاده بسبب الغزو الروسي.
وكان بين، يتحدث في بث مباشر مع شبكة سي أن أن، من بولندا المجاورة لأوكرانيا، التي زارها خلال الحرب الدائرة، وأعلن أنه يعمل على إنتاج فيلم وثائقي عن محنة اللاجئين الأوكرانيين.
وقال بين: "لا يوجد شيء أعظم يمكن أن تفعله جوائز الأوسكار من منح زيلنسكي، فرصة للتحدث إلينا جميعا".
ووصف بين أنه إذا اختارت الهيئة المنظمة لحفل الأوسكار التغاضي عن الحديث عما يحدث في أوكرانيا وعن الذين "يتلقون الرصاص والقنابل من أجلنا"، بأنه ستكون بمثابة "أكثر اللحظات فظاعة في تاريخ هوليوود".
وأضاف بين أنه "فى حالة التجاهل من كل من يقدمون الحفل أو الممثلين أو غيرهم، فأنا عن نفسى عندما أعود إلى منزلى سأقوم بصهر جوائز الأوسكار في الأماكن العامة".
وأشارت صحفية "الغارديان" نقلا عن مصادر بأن زيلنسكي رفض دعوة للظهور في حفل الأوسكار، عن طريق تطبيق "زووم".
في اليوم التالي، من الغزو الروسي الذي بدأ في الرابع والعشرين، شوهد بين في أوكرانيا، وهو يعمل على فيلم وثائقي عن الحرب.
ورصدت الكاميرات وجوده بين المشاركين في مؤتمر صحفي نظمته الحكومة في كييف، كما أظهره مقطع مصور نُشر عبر حساب الرئيس الأوكراني على إنستغرام، وهو يلتقي زيلنسكي.
وجاء في رسالة باللغة الأوكرانية، نشرتها الرئاسة عبر فيسبوك أن شون بين "أتى إلى كييف لتسجيل كل الأحداث الدائرة في أوكرانيا، وبصفته مخرجا للوثائقيات لكي يكشف للعالم حقيقة غزو روسيا لبلدنا".
سافر الممثل (61 عاما)، بعد ذلك إلى بولندا، التي وصل إليها غالبية الفارين من الحرب، ووصل عدد اللاجئين فيها إلى أكثر من مليوني شخص.
وأشار وهو يرتدي قميصا عليه شعار منظمة "كور" الإنسانية، التي ساهم في تأسيسها، أنه يعمل حاليا على مساعدة اللاجئين
وفاز بين بجائزة الأوسكار، كأفضل ممثل مرتين في عامي 2003، و2008. لم يتم ترشيحه في حفل الليلة، لكنه ظهر في فيلم "ليكريش بيتزا"، الذي يُنظر إليه على أنه المنافس الرئيسي لأفضل سيناريو أصلي.
تعهد الممثل الأميركي، شون بين، بتدمير جائزة الأوسكار علنا بإذابتها، إذا لم تتم دعوة الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلنسكي، للتحدث في حفل توزيع جوائز الأوسكار الليلة، أو الحديث عن الأزمة الإنسانية الحاصلة في بلاده بسبب الغزو الروسي.
وكان بين، يتحدث في بث مباشر مع شبكة سي أن أن، من بولندا المجاورة لأوكرانيا، التي زارها خلال الحرب الدائرة، وأعلن أنه يعمل على إنتاج فيلم وثائقي عن محنة اللاجئين الأوكرانيين.
وقال بين: "لا يوجد شيء أعظم يمكن أن تفعله جوائز الأوسكار من منح زيلنسكي، فرصة للتحدث إلينا جميعا".
ووصف بين أنه إذا اختارت الهيئة المنظمة لحفل الأوسكار التغاضي عن الحديث عما يحدث في أوكرانيا وعن الذين "يتلقون الرصاص والقنابل من أجلنا"، بأنه ستكون بمثابة "أكثر اللحظات فظاعة في تاريخ هوليوود".
وأضاف بين أنه "فى حالة التجاهل من كل من يقدمون الحفل أو الممثلين أو غيرهم، فأنا عن نفسى عندما أعود إلى منزلى سأقوم بصهر جوائز الأوسكار في الأماكن العامة".
وأشارت صحفية "الغارديان" نقلا عن مصادر بأن زيلنسكي رفض دعوة للظهور في حفل الأوسكار، عن طريق تطبيق "زووم".
في اليوم التالي، من الغزو الروسي الذي بدأ في الرابع والعشرين، شوهد بين في أوكرانيا، وهو يعمل على فيلم وثائقي عن الحرب.
ورصدت الكاميرات وجوده بين المشاركين في مؤتمر صحفي نظمته الحكومة في كييف، كما أظهره مقطع مصور نُشر عبر حساب الرئيس الأوكراني على إنستغرام، وهو يلتقي زيلنسكي.
وجاء في رسالة باللغة الأوكرانية، نشرتها الرئاسة عبر فيسبوك أن شون بين "أتى إلى كييف لتسجيل كل الأحداث الدائرة في أوكرانيا، وبصفته مخرجا للوثائقيات لكي يكشف للعالم حقيقة غزو روسيا لبلدنا".
سافر الممثل (61 عاما)، بعد ذلك إلى بولندا، التي وصل إليها غالبية الفارين من الحرب، ووصل عدد اللاجئين فيها إلى أكثر من مليوني شخص.
وأشار وهو يرتدي قميصا عليه شعار منظمة "كور" الإنسانية، التي ساهم في تأسيسها، أنه يعمل حاليا على مساعدة اللاجئين
وفاز بين بجائزة الأوسكار، كأفضل ممثل مرتين في عامي 2003، و2008. لم يتم ترشيحه في حفل الليلة، لكنه ظهر في فيلم "ليكريش بيتزا"، الذي يُنظر إليه على أنه المنافس الرئيسي لأفضل سيناريو أصلي.