خلف الشبلي
04-14-2022, 03:47 AM
من الذاكرة
في عصر ذلك اليوم قرر دكتور القانون الجزائي قرر علينا اجراء امتحان فصلي
فجئنا بالوقت المحدد جميعنا ووزعت علينا اوراق الاسالة واوراق الاجوبة
ودخلنا بجو الامتحان المرعب ذلك الجو الذي يكرهه كل طالب يؤدي الامتحان ل
كنه بالواقع جو ولااجمل حيث تدخل عالم الرهبة والاماني والانتظار على
الاعصاب انتظارا للنتيجة خاصة اختبارات الجامعة ومابها من اسالة مباغته
كانت القاعة مملوءة على الاخر من الطلاب والطالبات وكل مشغول بمافي
يده وتحت ناظريه والتفكير شغال لاستحضار المعلومة والجواب على السؤال
هنا قطع صوت الصمت صوت احدى الطالبات واذا بجارتها بالكرسي ممدده
على الارض بحالة صرع شفاها الله وقد استنجدت الطالبة الجارة بالموجودين
بالقاعة وبالدكتور لكن لاحياة لمن تنادي ولما راينا المنظر رغبنا بالمساعدة
وحملها للطبيب لكن الحياء منعنا ونحن بدو تقريبا ثلاثة اشخاص فلما وجدنا
انه لااحد تقدم لنجدتها اسرع كبيرنا ابواحمد وصاح بصوت عالي موجها حديثه
لنا ان قوموا انقذوها فنهضنا الثلاثة ورفعناها عن الارض وحملها زميلنا
ابوعثمان بعد ان قال لها انتي مثل اختي واسعفها للمستشفى ورجعت
لاداء الامتحان وقمنا بشكر ابوعثمان الذي لم يشكره احد من الحضران
حمران العلابي وهذا يثبت عدم النخوة لدى الكثير من الذين يتعرضون لمواقف
كهذه كما يثبت حرمة الاختلاط بالقاعات والدراسة لذلك منع الكويت الاختلاط
قبل فترة فالشيمة والنخوة ونجدة الملهوف عندنا ياالبدو في كل مكان نتواجد فيه
عندي ذكريات كثيرة اثناء الدراسة ان بغيتوا اقصها عليكم ياالحضر هههههههه
بقلمي
في عصر ذلك اليوم قرر دكتور القانون الجزائي قرر علينا اجراء امتحان فصلي
فجئنا بالوقت المحدد جميعنا ووزعت علينا اوراق الاسالة واوراق الاجوبة
ودخلنا بجو الامتحان المرعب ذلك الجو الذي يكرهه كل طالب يؤدي الامتحان ل
كنه بالواقع جو ولااجمل حيث تدخل عالم الرهبة والاماني والانتظار على
الاعصاب انتظارا للنتيجة خاصة اختبارات الجامعة ومابها من اسالة مباغته
كانت القاعة مملوءة على الاخر من الطلاب والطالبات وكل مشغول بمافي
يده وتحت ناظريه والتفكير شغال لاستحضار المعلومة والجواب على السؤال
هنا قطع صوت الصمت صوت احدى الطالبات واذا بجارتها بالكرسي ممدده
على الارض بحالة صرع شفاها الله وقد استنجدت الطالبة الجارة بالموجودين
بالقاعة وبالدكتور لكن لاحياة لمن تنادي ولما راينا المنظر رغبنا بالمساعدة
وحملها للطبيب لكن الحياء منعنا ونحن بدو تقريبا ثلاثة اشخاص فلما وجدنا
انه لااحد تقدم لنجدتها اسرع كبيرنا ابواحمد وصاح بصوت عالي موجها حديثه
لنا ان قوموا انقذوها فنهضنا الثلاثة ورفعناها عن الارض وحملها زميلنا
ابوعثمان بعد ان قال لها انتي مثل اختي واسعفها للمستشفى ورجعت
لاداء الامتحان وقمنا بشكر ابوعثمان الذي لم يشكره احد من الحضران
حمران العلابي وهذا يثبت عدم النخوة لدى الكثير من الذين يتعرضون لمواقف
كهذه كما يثبت حرمة الاختلاط بالقاعات والدراسة لذلك منع الكويت الاختلاط
قبل فترة فالشيمة والنخوة ونجدة الملهوف عندنا ياالبدو في كل مكان نتواجد فيه
عندي ذكريات كثيرة اثناء الدراسة ان بغيتوا اقصها عليكم ياالحضر هههههههه
بقلمي