سحر
02-23-2023, 02:57 PM
بدأت القصة عندما أرسل يوليان حاكم سبتة ابنته فلورندا إلى قصر الملك لذريق وبلاطه الملكي لكي تتعلم وتتربى مثل بقية أبناء الأمراء والنبلاء ، إلا أن لذريق اعتدى على شرفها بهتك عرضها وعندما علم يوليان قرر أن ينتقم من لذريق فاتصل بموسى بن نصير وأقنعه بغزو اسبانيا .
حينها أوضح يوليان أن إسبانيا تعاني من دمار سياسي ومجتمع وأمني وعسكري يُمهّد للمسلمين أن يفتحوا الأندلس ، فكر موسى في ذلك ثم استجاب أخيراً بعد أن استأذن الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك.
اشترط الوليد بن عبد الملك على موسى بن نصير أن يبدأ بإرسال طلعات اسكتشافية لبلاد الأسبان وذلك حتى تتسنى للجيوش الإسلامية وقيادتها معرفة ظروف تلك الأرض وشعبها ونظامها السياسي والجغرافي والعسكري
وافق موسى على هذا الاقتراح وكلّف طريف بن مالك بالقيام بهذه المهمة وتمت بنجاح عن طريق 100 فارس و 400 مترجل إلى أن جهز موسى بن نصير جيشاً من سبعة آلاف محارب لفتح الاندلس بقيادة طارق بن زياد وانتصر المسلمين انتصارا عظيما.
حينها أوضح يوليان أن إسبانيا تعاني من دمار سياسي ومجتمع وأمني وعسكري يُمهّد للمسلمين أن يفتحوا الأندلس ، فكر موسى في ذلك ثم استجاب أخيراً بعد أن استأذن الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك.
اشترط الوليد بن عبد الملك على موسى بن نصير أن يبدأ بإرسال طلعات اسكتشافية لبلاد الأسبان وذلك حتى تتسنى للجيوش الإسلامية وقيادتها معرفة ظروف تلك الأرض وشعبها ونظامها السياسي والجغرافي والعسكري
وافق موسى على هذا الاقتراح وكلّف طريف بن مالك بالقيام بهذه المهمة وتمت بنجاح عن طريق 100 فارس و 400 مترجل إلى أن جهز موسى بن نصير جيشاً من سبعة آلاف محارب لفتح الاندلس بقيادة طارق بن زياد وانتصر المسلمين انتصارا عظيما.