الوافي
04-15-2023, 04:57 PM
https://media.voltron.alhurra.com/Drupal/01live-106/styles/710x340/s3/afp-image/2023/04/f5dbb9ab69acbcea3ed231e193e6b33dea20f365 .jpg?itok=tPwrN6Fu
غادرت متسلقة جبال إسبانية، الجمعة، كهفا على عمق 70 مترا تحت الأرض حيث أمضت 500 يوم عن بمعزل عن العالم الخارجي.
وتركت بياتريس فلاميني (50 عاما)، من مدريد، الكهف الواقع جنوبي إسبانيا بعد أن أبلغها متابعوها أنها أكملت الإنجاز الذي خططت له في 21 نوفمبر 2021.وقالت وسائل إعلام إسبانية إنها سجلت رقما قياسيا عالميا جديدا، لكن لم يتسن تأكيد ذلك على الفور.
في تعليقات موجزة للصحفيين وصفت فلاميني تجربة الانعزال عن العالم بأنها "ممتازة ولا منافس لها". ثم طلبت أن تستحم لأنها لم تفعل منذ أكثر من 16 شهرا.
ويذكر أن في عام 1987، سجل الإيطالي ماوريتسيو مونتالبيني رقما قياسيا عالميا بقضاء 210 أيام منعزلا في كهف.
وتسفر عمليات البحث على الإنترنت تقارير عن شخص صربي قضى أكثر من 460 يوما تحت الأرض عام 2016.وجاءت تجربة فلاميني في إطار مشروع "تايم كيف" الذي صمم لدراسة كيف يمكن لأي شخص البقاء بمفرده تحت الأرض لفترة طويلة.
وأوردت وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي" أن فلاميني استخدمت آلتي تصوير لتوثيق تجربتها.
وكان زملاؤها يتركون لها الطعام والضروريات الأخرى في موقع متفق عليه، ويأخذون اللقطات التي تسجلها وتتركها لهم هناك.
وقامت مجموعة من علماء النفس والباحثين وعلماء الكهوف والمدربين الفيزيائيين التابعين للمشروع بدراسة التسجيلات، من دون أي تواصل مباشر معها.وفي مؤتمر صحفي، الجمعة، قالت فلاميني إنه تشعر أنها لا تزال تعيش في اليوم الذي بدأت فيه التجربة عام 2021، ولم تكن لديها أي فكرة عما حدث في العالم منذ ذلك الحين، بما في ذلك غزو روسيا لأوكرانيا.
وأضافت أنها توقفت عن محاولة إحصاء الأيام بعدما شعرت أن نحو 60 يوما مرت عليها في الكهف.
غادرت متسلقة جبال إسبانية، الجمعة، كهفا على عمق 70 مترا تحت الأرض حيث أمضت 500 يوم عن بمعزل عن العالم الخارجي.
وتركت بياتريس فلاميني (50 عاما)، من مدريد، الكهف الواقع جنوبي إسبانيا بعد أن أبلغها متابعوها أنها أكملت الإنجاز الذي خططت له في 21 نوفمبر 2021.وقالت وسائل إعلام إسبانية إنها سجلت رقما قياسيا عالميا جديدا، لكن لم يتسن تأكيد ذلك على الفور.
في تعليقات موجزة للصحفيين وصفت فلاميني تجربة الانعزال عن العالم بأنها "ممتازة ولا منافس لها". ثم طلبت أن تستحم لأنها لم تفعل منذ أكثر من 16 شهرا.
ويذكر أن في عام 1987، سجل الإيطالي ماوريتسيو مونتالبيني رقما قياسيا عالميا بقضاء 210 أيام منعزلا في كهف.
وتسفر عمليات البحث على الإنترنت تقارير عن شخص صربي قضى أكثر من 460 يوما تحت الأرض عام 2016.وجاءت تجربة فلاميني في إطار مشروع "تايم كيف" الذي صمم لدراسة كيف يمكن لأي شخص البقاء بمفرده تحت الأرض لفترة طويلة.
وأوردت وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي" أن فلاميني استخدمت آلتي تصوير لتوثيق تجربتها.
وكان زملاؤها يتركون لها الطعام والضروريات الأخرى في موقع متفق عليه، ويأخذون اللقطات التي تسجلها وتتركها لهم هناك.
وقامت مجموعة من علماء النفس والباحثين وعلماء الكهوف والمدربين الفيزيائيين التابعين للمشروع بدراسة التسجيلات، من دون أي تواصل مباشر معها.وفي مؤتمر صحفي، الجمعة، قالت فلاميني إنه تشعر أنها لا تزال تعيش في اليوم الذي بدأت فيه التجربة عام 2021، ولم تكن لديها أي فكرة عما حدث في العالم منذ ذلك الحين، بما في ذلك غزو روسيا لأوكرانيا.
وأضافت أنها توقفت عن محاولة إحصاء الأيام بعدما شعرت أن نحو 60 يوما مرت عليها في الكهف.