الملكة شهر زاد
01-20-2019, 02:59 AM
أمنيات مؤجلة؟؟..
عليك ان تضحك.. في اول النهار.. وفي منتصفه.. وآخره.. لتحصد جملة موفقة من السعادة لتغمر بها حياتك بالتوفيق والنجاح ودعوة السعادة للاخرين..."فالحياة" في نهاية الامر لن تأخذ منها شيئا.. سوى آثار من النكد والتعثر والهموم وامنيات مؤجلة من محلول الصبر مع الكثير من الصمت!!.
حينما تشعر انك قادر على اداء مهماتك الحياتية.. دون ان تسمع من يقول لك "قد تفشل في منتصف الطريق".. وقد تسمع هذا من اقرب الاصدقاء لك.. حينها تحاول ان لا تنكسر.. عليك اتباع مسار طريقك.. واثبت قدرتك.. حتى لاتضعف مع "صناع الفشل" وهم يحاولون وقف خطواتك من منتصف الطريق!!.
عند اول السطر.. يعجبني الشخص "المكافح" حينما ينظر للحياة.. بالتفاؤل.. والقليل من الاحبا ط..جدول ايامه حينما يدخل مكتبه الحكومي حتى نهاية ساعات الدوام.. سير بخطى حياة "واثقة" ليعيش بالجهد والمثابرة للوصول للغاية والاهداف السامية في تحقيق الكثير من الاحلام التي قد توازي حياته بنصفها أو بأكملها!!.
التقديرات الموزونة "صح" امام الكثير من أمور الحياة.. باعتبارها مطلوبة بقدر من " القناعة" تستطيع خلالها رسم "البناء" دون هدم.. لكي تستوعب استخدام التزامات الحياة بشكلها "الطبيعي" وهي تعكس "نشوة" رؤية النجاح بتذوق السعادة حين قطف جملة من "حصاد" كما يقولون "حلال زلال".. فكم تسوى ثمن حياتك، تنام وانت مرتاح الضمير!!.
عليك ان تتفتح عيونك ببوادر الخير والتفاؤل دون الاحتكاك بأمواج التشاؤم أو الاحباط.. حتى لاتقف امام طريق مسدود.. قد تعجز ان تكشف لوحدك العالم الآخر.. لتتعامل معه.. وتبني قصور احلامك.. لتكون حياتك عبارة عن عناوين لكثير من مساحات نقاط التفاؤل.. بنظرة واثقة لتصنع حياة طيبة مؤمنة متوافقة مع مايدور حولك!!.
انت أو غيرك قد يشتري في بعض المواقف اشياء لا تخرج من نموذج من البلاهة والسذاجة.. كما انها تتشكل لهم ارتياحا في القفز المضحك والمكشوف.. والذي من خلاله يمكنه القفز للحصول على اخر حدود "المستحيل" ورغم ذلك وامام هذه المشاهد.. تعتقد بأن الدور سوف يكون لك باعتبارك مؤهلا.. وقد تتغير امامك الفكرة.. وتكشف الخطأ.. رغم الجهود المتواصلة لنتائج "الجهد وخلاصة الضمير".. تأتيك في لحظات صادمة انك تبقى طويلا خارج الضوء!!. مما يجبرك البقاء في حدود هذا "الضيق" واخرون يتفقون عليك بنتائج لم تكن تتوقعها. من التسابق في النجاح والتفوق "المزيف".!!.
آخر كلام: ياليت تتعلم من أخطاء غيرك.. حتى تتفوق على حساباتك الخطأ.
عليك ان تضحك.. في اول النهار.. وفي منتصفه.. وآخره.. لتحصد جملة موفقة من السعادة لتغمر بها حياتك بالتوفيق والنجاح ودعوة السعادة للاخرين..."فالحياة" في نهاية الامر لن تأخذ منها شيئا.. سوى آثار من النكد والتعثر والهموم وامنيات مؤجلة من محلول الصبر مع الكثير من الصمت!!.
حينما تشعر انك قادر على اداء مهماتك الحياتية.. دون ان تسمع من يقول لك "قد تفشل في منتصف الطريق".. وقد تسمع هذا من اقرب الاصدقاء لك.. حينها تحاول ان لا تنكسر.. عليك اتباع مسار طريقك.. واثبت قدرتك.. حتى لاتضعف مع "صناع الفشل" وهم يحاولون وقف خطواتك من منتصف الطريق!!.
عند اول السطر.. يعجبني الشخص "المكافح" حينما ينظر للحياة.. بالتفاؤل.. والقليل من الاحبا ط..جدول ايامه حينما يدخل مكتبه الحكومي حتى نهاية ساعات الدوام.. سير بخطى حياة "واثقة" ليعيش بالجهد والمثابرة للوصول للغاية والاهداف السامية في تحقيق الكثير من الاحلام التي قد توازي حياته بنصفها أو بأكملها!!.
التقديرات الموزونة "صح" امام الكثير من أمور الحياة.. باعتبارها مطلوبة بقدر من " القناعة" تستطيع خلالها رسم "البناء" دون هدم.. لكي تستوعب استخدام التزامات الحياة بشكلها "الطبيعي" وهي تعكس "نشوة" رؤية النجاح بتذوق السعادة حين قطف جملة من "حصاد" كما يقولون "حلال زلال".. فكم تسوى ثمن حياتك، تنام وانت مرتاح الضمير!!.
عليك ان تتفتح عيونك ببوادر الخير والتفاؤل دون الاحتكاك بأمواج التشاؤم أو الاحباط.. حتى لاتقف امام طريق مسدود.. قد تعجز ان تكشف لوحدك العالم الآخر.. لتتعامل معه.. وتبني قصور احلامك.. لتكون حياتك عبارة عن عناوين لكثير من مساحات نقاط التفاؤل.. بنظرة واثقة لتصنع حياة طيبة مؤمنة متوافقة مع مايدور حولك!!.
انت أو غيرك قد يشتري في بعض المواقف اشياء لا تخرج من نموذج من البلاهة والسذاجة.. كما انها تتشكل لهم ارتياحا في القفز المضحك والمكشوف.. والذي من خلاله يمكنه القفز للحصول على اخر حدود "المستحيل" ورغم ذلك وامام هذه المشاهد.. تعتقد بأن الدور سوف يكون لك باعتبارك مؤهلا.. وقد تتغير امامك الفكرة.. وتكشف الخطأ.. رغم الجهود المتواصلة لنتائج "الجهد وخلاصة الضمير".. تأتيك في لحظات صادمة انك تبقى طويلا خارج الضوء!!. مما يجبرك البقاء في حدود هذا "الضيق" واخرون يتفقون عليك بنتائج لم تكن تتوقعها. من التسابق في النجاح والتفوق "المزيف".!!.
آخر كلام: ياليت تتعلم من أخطاء غيرك.. حتى تتفوق على حساباتك الخطأ.