مراااايا

[عسل]

ما عُدتُ أشبهني
والروحُ تشظَّت
بمرايا النوح
وكـ غيمةٍ صافحت برعدِ
السماء
والبرقُ لايضيءُ الدربَ
كـ قربتي التي بلَّلتْني
ظمأً
أشعلت ظُلمَتي
مراكبُ السفر
تركني ضحكةً
بشفاهِ الحُزن
الخُطى تعرَّتْ
والأسفلتُ حريق
منذ توافدَ طيفُك
والرؤى ميتةٌ
بعمق ألفِ ظلمة
أتلمَّسُ حسيسَ شهقاتي
ويدي التي أومأت
غادرتني
بلا منديلٍ يومئ
فطرَّزني الحرفُ وَجَعاً
فكيف أنفذُ !!
وثقبُ الأبرةِ
يزاحِمُ وُلُوجِي
فأيُّ وجهٍ يلبسني
والقصائدُ التي كتبتُها
تهرَّت..

[ألصقر]

طررح يفوق آلجمآل ,
‎كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
‎يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
‎وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
‎لقلبك السعآده والفـرح ..
‎ودي

[العبوق]

اشكركم على الموضوع الطيب و المفيد

[اثير حلم]

عذوبة وجمال،
لهذا الطرحِ الممرد ..
وبوحٌ أرقّ منْ نسماتِ الربيع ..
وكذلك رُزقتِ الحبْ ،
برحمةِ القدر..
ووهبتْ العاطفة
والبلاغةِ وعذوبةِ اللسان ..
شكلٌ منْ أشكال الطبيعةِ ،
وبذخُ أطيافِ حلو الحياةِ ..
ما أعذبْ هذا الأريج
ونسائمه المتراميْة ~
على والوجدانِ ..
وعلىَ نمارقِ البوحِ
وأترجه الإثراء
..فبينْ السطورِ حديثُ مغفرةِ ..
أرفلي فيْ نعيمْ
غدقِ استرسالِ المعانيْ ..
تجافيا للمآقيْ ..
كيف أقرأك !
وأستفيضْ وأستزيدُ ،
ممسكٌ بتلابيبِ المفردةِ ..
وفقك الاله

[الوافي]

فأيُّ وجهٍ يلبسني
والقصائدُ التي كتبتُها
تهرَّت..ï»؟
لم تتهرء القصائد
بين حقول الورد الدمشقي
فانها مجرد استراحة عشق على ربوه وطن
في القلب نبضه
العسل يجتاح قواريرنا اليوم
بهذاالفيض من الشهد
فشكراا لحروفك سيدتي الذي امتعتنا
لك السعادة غامرة مع التقدير