نسائم الحب
09-21-2018, 07:12 PM
الماء سر الحياة و عليه تعتمد جميع العمليات الحيوية و الوظائف البيولوجية لجسم الإنسان و صدق الله العظيم إذ يقول ( و جعلنا من الماء كل شيء حي ).*
سر الحياة:-*
•الماء مكون رئيسي للكائن الحي و يتراوح وزنه ما بين 50% إلى 80% من وزن الجسم طبقاً لما يحتويه الجسم من دهون و عضلات.*
•يكون الماء نسبة كبيرة من وزن جميع الأعضاء الأساسية و على سبيل المثال: الدم (80%) المخ (75%) العضلات (70%) و العظام (25%).*
•تؤكد العديد من الأبحاث أهمية تناول كميات مناسبة من المياه للوقاية من سرطان القولون و المثانة.*
•محور أساسي في ضبط درجة حرارة الجسم عن طريق عملية التعرق و فقدان الماء.*
•عليه تعتمد جميع العمليات الحيوية و الوظائف البيولوجية مثل: نقل المواد الغذائية و الأوكسجين داخل الجسم و الاستفادة من الفيتامينات و الأملاح و المساعدة في طرد الفضلات و السموم عن طريق الكلى و المساعدة في عدم تكون الحصوات و تكوين الهرمونات و الإنزيمات.*
كم لتراً نفقده يومياً؟*
في الأحوال العادية يفقد الجسم 2.5 لتر يومياً تقريبا منها 1.4 عن طريق البول و 0.9 عن طريق الجلد و التنفس و الباقي عن طريق البراز.*
كم لتراً نحتاج؟*
حتى نحافظ على توازن المياه داخل الجسم و تعويض كمية المياه التي يفقدها الإنسان (2.5 لتر) يجب شرب (1.5 لتر) يومياً من الماء أو السوائل مثل ( اللبن – العصائر الطازجة ) على أن يستكمل اللتر الأخر عن طريق الماء المتوافر في الطعام اليومي. و تزداد تلك الكمية طبقاً لحرارة الجو و درجة النشاط و ما إلى ذلك.*
متى تزداد الاحتياجات؟*
تزداد حاجة الجسم للمياه في العديد من الحالات مثل:*
•ارتفاع درجة الحرارة أو الرطوبة.
•بذل مجهود بدني أو ممارسة الرياضة البدنية.*
•تناول أطعمة غنية بالبروتينات.*
•عند إتباع نظام غذائي قليل السعرات أو عند الصيام و ذلك للتخلص من الكيتونات التي تنتج عن حرق الدهون.*
•تناول المشروبات المحتوية على مادة الكافيين حيث أنها مدرة للبول.*
•الحمل و الرضاعة و كذلك عند الأطفال.*
العطش ليس مؤشراً جيداً؟*
لا تجعل من العطش مؤشراً وحيداً لتناول المياه و خاصة أثناء أداء التمرينات الرياضية أو المجهود البدني حيث لا يشعر الإنسان بالعطش إلا بعد أن يكون الجسم قد فقد كمية كبيرة من الماء.*
متى يحدث الجفاف؟*
يحدث الجفاف و تظهر المخاطر الصحية عندما تقل كمية السوائل التي يتناولها الإنسان عن كمية السوائل المفقودة و تشتد الأعراض و المخاطر تدريجياً كلما زادت كمية الفاقد مقارنة بوزن الجسم كما في الجدول المرفق.*
نسبة الفاقد التأثير و الأعراض*
1*– 2 % تبدأ مظاهر الجفاف: قلة التركيز – الصداع – القلق – التعب – تأثر الوظائف الحيوية.*
3 % ينقص حجم الدم و يقل الأوكسجين الواصل للأعضاء و تبدأ العمليات الحيوية في التدهور.*
5 % شعور بالدوخة و عدم القدرة على التركيز و يتأثر المخ.*
10 % تحدث الوفاة.*
العناية الذاتية:-*
•اشرب 1 ملليتر من السوائل لكل سعر حراري تفقده أو 10 أكواب على الأقل.*
•زد من كمية السوائل عند أداء المجهود البدني أو عند ارتفاع درجات الحرارة.*
•زيادة كمية المياه للحوامل و المرضعات.*
•احرص على أن تكون المياه بجانبك طوال اليوم و خاصة في الصيف.*
•العصائر الطازجة و اللبن بدائل مقبولة للمياه على أن تراعي مقدار السعرات الحرارية.*
•لا تجعل من العطش مؤشراً وحيداً لتناول المياه.*
•قلل من المشروبات التي تحتوي على الكافيين و امتنع عن الكحوليات.
سر الحياة:-*
•الماء مكون رئيسي للكائن الحي و يتراوح وزنه ما بين 50% إلى 80% من وزن الجسم طبقاً لما يحتويه الجسم من دهون و عضلات.*
•يكون الماء نسبة كبيرة من وزن جميع الأعضاء الأساسية و على سبيل المثال: الدم (80%) المخ (75%) العضلات (70%) و العظام (25%).*
•تؤكد العديد من الأبحاث أهمية تناول كميات مناسبة من المياه للوقاية من سرطان القولون و المثانة.*
•محور أساسي في ضبط درجة حرارة الجسم عن طريق عملية التعرق و فقدان الماء.*
•عليه تعتمد جميع العمليات الحيوية و الوظائف البيولوجية مثل: نقل المواد الغذائية و الأوكسجين داخل الجسم و الاستفادة من الفيتامينات و الأملاح و المساعدة في طرد الفضلات و السموم عن طريق الكلى و المساعدة في عدم تكون الحصوات و تكوين الهرمونات و الإنزيمات.*
كم لتراً نفقده يومياً؟*
في الأحوال العادية يفقد الجسم 2.5 لتر يومياً تقريبا منها 1.4 عن طريق البول و 0.9 عن طريق الجلد و التنفس و الباقي عن طريق البراز.*
كم لتراً نحتاج؟*
حتى نحافظ على توازن المياه داخل الجسم و تعويض كمية المياه التي يفقدها الإنسان (2.5 لتر) يجب شرب (1.5 لتر) يومياً من الماء أو السوائل مثل ( اللبن – العصائر الطازجة ) على أن يستكمل اللتر الأخر عن طريق الماء المتوافر في الطعام اليومي. و تزداد تلك الكمية طبقاً لحرارة الجو و درجة النشاط و ما إلى ذلك.*
متى تزداد الاحتياجات؟*
تزداد حاجة الجسم للمياه في العديد من الحالات مثل:*
•ارتفاع درجة الحرارة أو الرطوبة.
•بذل مجهود بدني أو ممارسة الرياضة البدنية.*
•تناول أطعمة غنية بالبروتينات.*
•عند إتباع نظام غذائي قليل السعرات أو عند الصيام و ذلك للتخلص من الكيتونات التي تنتج عن حرق الدهون.*
•تناول المشروبات المحتوية على مادة الكافيين حيث أنها مدرة للبول.*
•الحمل و الرضاعة و كذلك عند الأطفال.*
العطش ليس مؤشراً جيداً؟*
لا تجعل من العطش مؤشراً وحيداً لتناول المياه و خاصة أثناء أداء التمرينات الرياضية أو المجهود البدني حيث لا يشعر الإنسان بالعطش إلا بعد أن يكون الجسم قد فقد كمية كبيرة من الماء.*
متى يحدث الجفاف؟*
يحدث الجفاف و تظهر المخاطر الصحية عندما تقل كمية السوائل التي يتناولها الإنسان عن كمية السوائل المفقودة و تشتد الأعراض و المخاطر تدريجياً كلما زادت كمية الفاقد مقارنة بوزن الجسم كما في الجدول المرفق.*
نسبة الفاقد التأثير و الأعراض*
1*– 2 % تبدأ مظاهر الجفاف: قلة التركيز – الصداع – القلق – التعب – تأثر الوظائف الحيوية.*
3 % ينقص حجم الدم و يقل الأوكسجين الواصل للأعضاء و تبدأ العمليات الحيوية في التدهور.*
5 % شعور بالدوخة و عدم القدرة على التركيز و يتأثر المخ.*
10 % تحدث الوفاة.*
العناية الذاتية:-*
•اشرب 1 ملليتر من السوائل لكل سعر حراري تفقده أو 10 أكواب على الأقل.*
•زد من كمية السوائل عند أداء المجهود البدني أو عند ارتفاع درجات الحرارة.*
•زيادة كمية المياه للحوامل و المرضعات.*
•احرص على أن تكون المياه بجانبك طوال اليوم و خاصة في الصيف.*
•العصائر الطازجة و اللبن بدائل مقبولة للمياه على أن تراعي مقدار السعرات الحرارية.*
•لا تجعل من العطش مؤشراً وحيداً لتناول المياه.*
•قلل من المشروبات التي تحتوي على الكافيين و امتنع عن الكحوليات.