د. سراب
07-05-2024, 07:50 AM
ثم لم يرتابوا
كيف أبعِدُ الشك؟
الشكُّ ابتلاء من الله سبحانه ليَميز به الخبيث من الطيّب،
وهو يحتاج للصبر والثبات والتوقف عن الخوض بهذه الأفكار..
واللجوء لله سبحانه وتعالى بالدعاء والاستغفار،
وإن كان الشاكّ خجِلًا من الله مما يفكر فيه،
فإنّ الله قريب مجيب الدعاء قابلٌ لمن يلجأ إليه تائبًا باحثًا عن الحق،
وهذا مما لا شك فيه، وإن بقيت تَحيك في الصدر الشبهات ولم يُتخلَّص منها،
فسؤال أهل الذكر وطلب المساعدة من أهل الحكمة جزءٌ من عين الصواب.
كلما كان الإنسان للشيء أحوج.. سهَّل الله طريقه إليه،
وكلما كان الإنسان للحق أحوج،
دعا الله فيّسر له الطريق،
فيعينه الله في رحلة البحث عن الحقيقة والوصول لليقين،
فيجب على الإنسان أن يجتهد في البحث عن الحقيقة ولايخضع لخطابات المشككين.
إن كثرة التعرض للشبهات والمعاصي والذنوب..
ومصاحبة رفاق السوء تقسِّي القلب وتفسد الفطرة السليمة وتعطل قدرة العقل على استيعاب الحقيقة وفهمها،
فلا بدّ من المحاولة المستمرّة لإغلاق أبواب الشك والشبهات والمشتتات أولا،
ثمّ اللجوء للعلم في محاربة الجهل وعدم المعرفة التي تبقي الإنسان في حيرة وتشكيك،
فهو أفضل طريق للإنابة إلى الرحمن الرحيم بقلب سليم.
كيف أبعِدُ الشك؟
الشكُّ ابتلاء من الله سبحانه ليَميز به الخبيث من الطيّب،
وهو يحتاج للصبر والثبات والتوقف عن الخوض بهذه الأفكار..
واللجوء لله سبحانه وتعالى بالدعاء والاستغفار،
وإن كان الشاكّ خجِلًا من الله مما يفكر فيه،
فإنّ الله قريب مجيب الدعاء قابلٌ لمن يلجأ إليه تائبًا باحثًا عن الحق،
وهذا مما لا شك فيه، وإن بقيت تَحيك في الصدر الشبهات ولم يُتخلَّص منها،
فسؤال أهل الذكر وطلب المساعدة من أهل الحكمة جزءٌ من عين الصواب.
كلما كان الإنسان للشيء أحوج.. سهَّل الله طريقه إليه،
وكلما كان الإنسان للحق أحوج،
دعا الله فيّسر له الطريق،
فيعينه الله في رحلة البحث عن الحقيقة والوصول لليقين،
فيجب على الإنسان أن يجتهد في البحث عن الحقيقة ولايخضع لخطابات المشككين.
إن كثرة التعرض للشبهات والمعاصي والذنوب..
ومصاحبة رفاق السوء تقسِّي القلب وتفسد الفطرة السليمة وتعطل قدرة العقل على استيعاب الحقيقة وفهمها،
فلا بدّ من المحاولة المستمرّة لإغلاق أبواب الشك والشبهات والمشتتات أولا،
ثمّ اللجوء للعلم في محاربة الجهل وعدم المعرفة التي تبقي الإنسان في حيرة وتشكيك،
فهو أفضل طريق للإنابة إلى الرحمن الرحيم بقلب سليم.