العنقاء
02-15-2019, 07:58 PM
https://e.top4top.net/p_1137xe2jk0.jpg
مَجَمَوًّعَةٍ قَصَصَيَةٍ بَعَنَوًّاَنَ صَخَوًّرَ لَيَنَةٍ
اَلَقَصَة اَلَثَاَلَثَةٍ
(حَصَىَّ)
فَيَ شَوًّاَرَعَ بَاَرَيَسَ اَلَقَدَيَمَةٍ ،كَنَتَ اَعَتَاَدَ اَلَتَسَكَعَ
مَاَ بَيَنَ اَلَرَاَبَعَةٍ وًّاَلَخَاَمَسَةٍ عَصَرَاَ.
كَلَ يَوًّمَ أجَوًّبَ هَذهَ اَلَعَاَصَمَةٍ اَلَظَاَفَرَةٍ بَمَحَتَوًّيَاَتَ قَلَبَيَ،
مَتَأمَلَةٍ اَلَأبَنَيَةٍ اَلََضَخَمَةٍ اَلَتَيَ تَكَتَسَحَهَاَ ،وًّبَجَوًّاَرَهَاَ
بَيَوًّتَ قَدَيَمَةٍ تَجَلَسَ كَأنَهَاَ طَفَلَ رََضَيَعَ بَيَنَ ذرَاَعَيَ أمَهَ.
يَأخَذنَيَ لَوًّنَهَاَ اَلَشَاَحَبَ لَذكَرَيَاَتَ اَلَطَفَوًّلَةٍ،
حَيَثَ حَقَنَتَ بَيَ فَيَ بَلَدَتَيَ اَلَصَغَيَرَةٍ ،
اَلَتَيَ لَاَ تَعَاَدَلَ حَبَةٍ رَمَلَ فَيَ هَذهَ اَلَعَاَصَمَةٍ.
بَدَأتَ نَظَرَاَتَيَ تَجَوًّلَ يَمَنَاَ وًّ يَسَاَرَ ،بَاَحَثَةٍ
عَنَ اَلَحَصَىَّ لَأرَشَقَ بَهَاَ ظَلَمَ مَوًّرَسَ بَحَقَيَ ذاَتَ لَيَلَةٍ.
وًّكَاَلَعَاَدَةٍ لَمَ أجَدَ فَيَ هَذهَ اَلَشَوًّاَرَعَ اَلَمَفَتَرَشَةٍ
بَاَلَزَّهَوًّرَ عَلَىَّ جَوًّاَنَبَهَاَ، إلَاَ بَعََضَ وًّرَيَقَاَتَ اَلَشَجَرَ،
كَلَمَاَ صَعَقَتَ قَدَمَاَيَ أحَدَاَهَنَ تَهَشَمَتَ.
فَتَحَتَ حَقَيَبَتَيَ اَلَتَيَ بَحَوًّزَّتَيَ اَلَمَلَيَئَةٍ بَاَلَحَصَىَّ
اَلَصَغَيَرَةٍ سَكَبَتَهَاَ أرََضَاَ .
وًّدَاَعَبَتَهَاَ بَحَذاَء كَنَتَ قَدَ اَشَتَرَيَتَهَ لَذلَكَ اَلَهَدَفَ،
رَكَلَتَهَاَ كَلَاَعَبَ مَحَتَرَفَ يَرَكَلَ كَرَاَهَ فَيَ مَرَمَاَهَ بَكَلَ ثَقَةٍ وًّ جَدَاَرَهَ.
وًّ اَنَاَ عَلَىَّ هَذهَ اَلَحَاَلَةٍ اَلَنَفَسَيَةٍ اَلَغَيَرَ مَتَزَّنَةٍ سَقَطَتَ
عَيَنَيَ عَلَىَّ حَذاَء يَبَاَرَيَ حَذاَئَيَ فَيَ رَكَلَ اَلَحَصَوًّاَتَ.
اََضَرَبَهَاَ يَمَنَهَ يََضَرَبَهَاَ يَسَرَهَ ، اَعَتَقَدَتَ بَأنَنَيَ أهَذيَ ،
فَاَعَجَبَنَيَ هَذيَاَنَيَ وًّ بَاَرَيَتَ اَلَحَذاَء بَاَلَرَكَلَاَتَ.
قَطَعَتَ مَسَاَفَاَتَ طَوًّيَلَةٍ وًّ أنَاَ عَلَىَّ هَذهَ اَلَحَاَلَ ،
اَقَهَقَهَ مَرَةٍ ثَمَ مَرَاَتَ اَبَكَيَ، وًّ صَدَيَ صَوًّتَيَ
يَوًّاَسَيَنَيَ قَاَئَلَاَ اَذرَفَٕ عَبَاَرَاَتَ تَرَيَحَٕ كَاَهَلَكَ.
مَاَ إنَ وًّصَلَتَ قَبَلَتَيَ اَلَمَرَجَوًّةٍ كَنَتَ قَدَ فَرَغَتَ
شَحَنَةٍ طَاَقَتَيَ اَلَسَلَبَيَةٍ، وًّ شَحَنَتَهَاَ إيَجَاَبَيَةٍ
مَعَ حَيَوًّيَةٍ وًّنَشَاَطَ، هَبَطَتَ ألَمَلَمَ اَلَحَصَوًّاَتَ
أعَيَدَهَاَ لَلَحَقَيَبَةٍ دَوًّنَ أنَ أجَرَؤَ فَيَ اَلَنَظَرَ لَأعَلَىَّ اَلَحَذاَء ،
حَمَلَتَ رَوًّحَيَ بَيَنَ كَفَيَ وًّ دَخَلَتَ بَيَتَيَ وًّ أغَلَقَتَ اَلَبَاَبَ بَإحَكَاَمَ.
بَـ قَلَمَ أمَلَ اَلَعَمَاَوًّيَ
مَجَمَوًّعَةٍ قَصَصَيَةٍ بَعَنَوًّاَنَ صَخَوًّرَ لَيَنَةٍ
اَلَقَصَة اَلَثَاَلَثَةٍ
(حَصَىَّ)
فَيَ شَوًّاَرَعَ بَاَرَيَسَ اَلَقَدَيَمَةٍ ،كَنَتَ اَعَتَاَدَ اَلَتَسَكَعَ
مَاَ بَيَنَ اَلَرَاَبَعَةٍ وًّاَلَخَاَمَسَةٍ عَصَرَاَ.
كَلَ يَوًّمَ أجَوًّبَ هَذهَ اَلَعَاَصَمَةٍ اَلَظَاَفَرَةٍ بَمَحَتَوًّيَاَتَ قَلَبَيَ،
مَتَأمَلَةٍ اَلَأبَنَيَةٍ اَلََضَخَمَةٍ اَلَتَيَ تَكَتَسَحَهَاَ ،وًّبَجَوًّاَرَهَاَ
بَيَوًّتَ قَدَيَمَةٍ تَجَلَسَ كَأنَهَاَ طَفَلَ رََضَيَعَ بَيَنَ ذرَاَعَيَ أمَهَ.
يَأخَذنَيَ لَوًّنَهَاَ اَلَشَاَحَبَ لَذكَرَيَاَتَ اَلَطَفَوًّلَةٍ،
حَيَثَ حَقَنَتَ بَيَ فَيَ بَلَدَتَيَ اَلَصَغَيَرَةٍ ،
اَلَتَيَ لَاَ تَعَاَدَلَ حَبَةٍ رَمَلَ فَيَ هَذهَ اَلَعَاَصَمَةٍ.
بَدَأتَ نَظَرَاَتَيَ تَجَوًّلَ يَمَنَاَ وًّ يَسَاَرَ ،بَاَحَثَةٍ
عَنَ اَلَحَصَىَّ لَأرَشَقَ بَهَاَ ظَلَمَ مَوًّرَسَ بَحَقَيَ ذاَتَ لَيَلَةٍ.
وًّكَاَلَعَاَدَةٍ لَمَ أجَدَ فَيَ هَذهَ اَلَشَوًّاَرَعَ اَلَمَفَتَرَشَةٍ
بَاَلَزَّهَوًّرَ عَلَىَّ جَوًّاَنَبَهَاَ، إلَاَ بَعََضَ وًّرَيَقَاَتَ اَلَشَجَرَ،
كَلَمَاَ صَعَقَتَ قَدَمَاَيَ أحَدَاَهَنَ تَهَشَمَتَ.
فَتَحَتَ حَقَيَبَتَيَ اَلَتَيَ بَحَوًّزَّتَيَ اَلَمَلَيَئَةٍ بَاَلَحَصَىَّ
اَلَصَغَيَرَةٍ سَكَبَتَهَاَ أرََضَاَ .
وًّدَاَعَبَتَهَاَ بَحَذاَء كَنَتَ قَدَ اَشَتَرَيَتَهَ لَذلَكَ اَلَهَدَفَ،
رَكَلَتَهَاَ كَلَاَعَبَ مَحَتَرَفَ يَرَكَلَ كَرَاَهَ فَيَ مَرَمَاَهَ بَكَلَ ثَقَةٍ وًّ جَدَاَرَهَ.
وًّ اَنَاَ عَلَىَّ هَذهَ اَلَحَاَلَةٍ اَلَنَفَسَيَةٍ اَلَغَيَرَ مَتَزَّنَةٍ سَقَطَتَ
عَيَنَيَ عَلَىَّ حَذاَء يَبَاَرَيَ حَذاَئَيَ فَيَ رَكَلَ اَلَحَصَوًّاَتَ.
اََضَرَبَهَاَ يَمَنَهَ يََضَرَبَهَاَ يَسَرَهَ ، اَعَتَقَدَتَ بَأنَنَيَ أهَذيَ ،
فَاَعَجَبَنَيَ هَذيَاَنَيَ وًّ بَاَرَيَتَ اَلَحَذاَء بَاَلَرَكَلَاَتَ.
قَطَعَتَ مَسَاَفَاَتَ طَوًّيَلَةٍ وًّ أنَاَ عَلَىَّ هَذهَ اَلَحَاَلَ ،
اَقَهَقَهَ مَرَةٍ ثَمَ مَرَاَتَ اَبَكَيَ، وًّ صَدَيَ صَوًّتَيَ
يَوًّاَسَيَنَيَ قَاَئَلَاَ اَذرَفَٕ عَبَاَرَاَتَ تَرَيَحَٕ كَاَهَلَكَ.
مَاَ إنَ وًّصَلَتَ قَبَلَتَيَ اَلَمَرَجَوًّةٍ كَنَتَ قَدَ فَرَغَتَ
شَحَنَةٍ طَاَقَتَيَ اَلَسَلَبَيَةٍ، وًّ شَحَنَتَهَاَ إيَجَاَبَيَةٍ
مَعَ حَيَوًّيَةٍ وًّنَشَاَطَ، هَبَطَتَ ألَمَلَمَ اَلَحَصَوًّاَتَ
أعَيَدَهَاَ لَلَحَقَيَبَةٍ دَوًّنَ أنَ أجَرَؤَ فَيَ اَلَنَظَرَ لَأعَلَىَّ اَلَحَذاَء ،
حَمَلَتَ رَوًّحَيَ بَيَنَ كَفَيَ وًّ دَخَلَتَ بَيَتَيَ وًّ أغَلَقَتَ اَلَبَاَبَ بَإحَكَاَمَ.
بَـ قَلَمَ أمَلَ اَلَعَمَاَوًّيَ