ترانيم ألشجن
04-03-2019, 11:57 AM
بعض الأعمال التي يحبها الله في رمضان
أولا: الجلوس بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس لذكر الله ثم صلاة الضحى
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من صلى الصبح في جماعة، ثم جلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كان له مثل أجر حجة وعمرة تامة"..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تامة تامة تامة". رواه الترمذى
ثانيا:ثانياً:الذكر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، و أزكاها عند مليككم ، و أرفعها في درجاتكم ، و خير لكم من إنفاق الذهب و الورق ، و خير لكم من أن تلقوا عدوكم ، فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم قالوا : بلى يا رسول الله قال : " ذكر الله "
صحيح الإسناد
ثالثاً:الصدقة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى "
وروى البخاري عن ابن عباس رضى الله عنهما , كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود الناس , و كان أجود ما يكون فى رمضان حين يلقاه جبريل عليه السلام , و كان يلقاه كل ليلة فى رمضان فيدارسة القرآن فالرسول صلى الله عليه و سلم أجود بالخير من الريح المرسلة .
رابعاً:عمرة رمضان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"عمرة فى رمضان كحجه معى" .
( متفق عليه)
أولا: الجلوس بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس لذكر الله ثم صلاة الضحى
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من صلى الصبح في جماعة، ثم جلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كان له مثل أجر حجة وعمرة تامة"..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تامة تامة تامة". رواه الترمذى
ثانيا:ثانياً:الذكر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، و أزكاها عند مليككم ، و أرفعها في درجاتكم ، و خير لكم من إنفاق الذهب و الورق ، و خير لكم من أن تلقوا عدوكم ، فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم قالوا : بلى يا رسول الله قال : " ذكر الله "
صحيح الإسناد
ثالثاً:الصدقة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى "
وروى البخاري عن ابن عباس رضى الله عنهما , كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود الناس , و كان أجود ما يكون فى رمضان حين يلقاه جبريل عليه السلام , و كان يلقاه كل ليلة فى رمضان فيدارسة القرآن فالرسول صلى الله عليه و سلم أجود بالخير من الريح المرسلة .
رابعاً:عمرة رمضان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"عمرة فى رمضان كحجه معى" .
( متفق عليه)