سفير الحب
09-29-2018, 01:06 PM
يُوخِزُنِي بعضٌ مِنْ رِجْسِ الشّوقِ والأهواءْ
وتُحلّق بي أضغاثُ الحنينِ والأسرارِ
بلا انتقاءْ......
وترمقني مرايا الصّمت بإقبالِ
,,,,,ودموعُ الصّدقِ زرقاءْ
تفوّض حروفَ القصيدِ
على الابتهالِ
ودموعُ الخوفِ بلا أسماءْ
لأن حُبُّكِ معراجٌ للجوزاءْ
في زمنِ الابتلاءْ
حبّكِ اجتياحٌ وانكفاءْ
بل حبّك ربيعُ الأهواءْ
هذا حالي !
مُبَعْثَرٌ
مُنْكَسِرٌ
في اختلالِ
وانزواءْ
تارةً مرفوعاً إلى أعنانِ السّماءْ
وتارة مجرورا إلى أقبيةٍ ظلماءْ
في اختزالٍ
في اعتزالٍ
في اهتراءْ
وقافيةُ الحبِّ لامُ الابتلاءْ
ولامُ التوكيدِ في السّراءِ والضّراءْ
حرفُ استهلالِ
لواقعة الحال
حيث كنّا عرايا وغرباءْ
تَفّضحُنَا نَيرانُ الشّهوة ِالعمياءْ
تؤرقني رسالةُ غرامٍ
على مكتب المدير ذاك المساءْ
بل منذ عشر سنين
سُلِبَ منّي حرفُ إذلالي
فكنتُ عربيدَ العصرِ
وكانوا السّادةَ الاتقياءْ
يخافون همزةً على السّطرِ
فيجعلون الشّاعرَ كبشَ فداءْ
وريم ٌترغبُ في الوصالِ
وتنشرُ رذيلةَ الحبّ في أوصالي
عديمة الضّميرِ والوفاءْ.....
لكنّي أحبّ نور الجمالِ
في غير اكتفاءْ
وأخشى وخز الضّلالِ في غيرِ اهتداء
وتُحلّق بي أضغاثُ الحنينِ والأسرارِ
بلا انتقاءْ......
وترمقني مرايا الصّمت بإقبالِ
,,,,,ودموعُ الصّدقِ زرقاءْ
تفوّض حروفَ القصيدِ
على الابتهالِ
ودموعُ الخوفِ بلا أسماءْ
لأن حُبُّكِ معراجٌ للجوزاءْ
في زمنِ الابتلاءْ
حبّكِ اجتياحٌ وانكفاءْ
بل حبّك ربيعُ الأهواءْ
هذا حالي !
مُبَعْثَرٌ
مُنْكَسِرٌ
في اختلالِ
وانزواءْ
تارةً مرفوعاً إلى أعنانِ السّماءْ
وتارة مجرورا إلى أقبيةٍ ظلماءْ
في اختزالٍ
في اعتزالٍ
في اهتراءْ
وقافيةُ الحبِّ لامُ الابتلاءْ
ولامُ التوكيدِ في السّراءِ والضّراءْ
حرفُ استهلالِ
لواقعة الحال
حيث كنّا عرايا وغرباءْ
تَفّضحُنَا نَيرانُ الشّهوة ِالعمياءْ
تؤرقني رسالةُ غرامٍ
على مكتب المدير ذاك المساءْ
بل منذ عشر سنين
سُلِبَ منّي حرفُ إذلالي
فكنتُ عربيدَ العصرِ
وكانوا السّادةَ الاتقياءْ
يخافون همزةً على السّطرِ
فيجعلون الشّاعرَ كبشَ فداءْ
وريم ٌترغبُ في الوصالِ
وتنشرُ رذيلةَ الحبّ في أوصالي
عديمة الضّميرِ والوفاءْ.....
لكنّي أحبّ نور الجمالِ
في غير اكتفاءْ
وأخشى وخز الضّلالِ في غيرِ اهتداء