المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بعد مارافك صديقي الباعني/حصريااا


الشاعرعامرالعراقي
04-24-2019, 11:13 PM
بعد مارافك صديقي الباعني


الجنت اسامحهم كبل من مستحاي
مني ماخجلوا ويحجون بكفاي
ولان طيب كلبي اتحمل وضم
وحتى بالكونة اضمنهم وراي
ولان حاميهم يطعنوني غدر
عفية كصة الوشلت مابيها ماي
الثقة بالنفس خصلة وزحمة
احط الخصلة بالمو مستواي
بعد مارافك صديقي الباعني
ارضي نفسي وماادور بس رضاي
اني اداوي جروحهم وبكلبي نار
ومن عزتهم للاسف شحوا دواي
الله ليعوزني الهم زحمة من اخلاقي
انزل وانة المعلي بسماي
انكسرت وماثنيت وراسي فوكالعيب
عالوطالي راسة وماكدر يكسب رضاي
مدري ليش استحلوا الفشلة ورضوا
وتأقلموا عاللاشعور او لاابالي ولاسواي
اتكبروا مدري طغوا مدري غرور
المهم مهما يكن ضلوا وراي
وتعلمت منهم درس باللاشعور
ومن دستهم ماهيست اليم حذاي


بقلمي
عامر العراقي

معزوفه
05-04-2019, 07:02 PM
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بموضوعك الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل

الوافي
05-08-2019, 11:45 AM
على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالعتاب الجميل
حرك العزف المنفرد
على أوتار العذوبة صوت القلوب
فاجهشت بهذا الاحرف الرائعة
دمت بخير انت وقلبك

احبك موت
05-08-2019, 09:06 PM
سلمت الأيادى الطيبة
فى الإبداع والتواصل المستمر
أُحييك على حروفك الرائعة
والمميزه في العتاب ..
تحياتى لك

د. سراب
05-08-2019, 09:45 PM
هانت عليك العشرة اليوم ياصاح
وهديت صرح ٍ للمحبه بنيناه
ان كان ظنك تقضي العمر مرتاح
عز الله ان تبكي على وقت عشناه

سلمت يمناك عامر العراقي

سلال من الورد لعيونك
تحية

ريأن
05-11-2019, 12:09 AM
دوما تهطلون علينا
بــ فتنة وجمآل
لمتصفحكم طعم كــ الشهد
دمتم ودام لنا هذا التميز
هنيئاً لنا عطائكم اللا محدود

بنت اليمن
05-11-2019, 10:52 PM
نص جميلة جدا ورائعة كلماتكِ
واحببت ان اكتب شي ولكن الحرف خانني

فاعذري ضعف حرفي وخربشتي هنا

تمنياتي لك بدوام السعادة

تحياتي

اثير حلم
05-14-2019, 10:25 AM
أَنَاقَةٌ هَذَا الْحرَفَ ~
وَعَبِقَ الْمُفْرَدَاتِ تَأْخُذِنَّا~
الى عَالِمَ يلوذ
بِحُرَمِ الْجِمَالِ الأسر.
أتعمق بِهَذَا الإثراء العميق.
أَتَحَيَّنُهُ يَسُكُّنَّ فِي الوجدان..
ألوذ وَأُطَوِّفُ به تكرارا..
مَا فَتِئَتْ أَتَحَيُّنُه حَثيثًا..
فَأَلِجُ إِلَى تَرَف خُلُود الثراء..
بِرَبِّكَ شُكْرِ مُعْتَصِمٍ لَا يَنْقِضِ.
لِمِنْ وَهَبَّ..
مُمْسِكُ بِتَلَابِيبِ عِشْقِ الْمُفْرَدَةِ..
ومشاغبةُ تَيَّمَ خلودُ البهاءِ ..
بِأَنَفَةِ صِيبَ ودٍ مُعْتَصِمٍ..
أَغَرْقَ فِي نَعِيمِ الإثراء ..
كَلَمَّا كَانَ بِي حَنِّيَنّ
الى هَذَا التَّغَنِّي ..
اِرْتَمِي بَيْنَ أحضان الزَّجَلَ ..
فَلَا اود ان افارق هَذَا التَّمَنِّي ..
وَبِي وَصَّلَ مَمْشُوقُ ...
مَشْدُودُ بِالشَّوْقِ وَالتَّرَجِي ...
يَمْقُتُ التّوَانِيْ حثيثا
أَطُوَّفُ بِمُفْرَدَاتِكَ ...
ف أماهى رَقْصَاتُ أَمَانِي الْكُبَّارِ
واترنم عَلَى اوتار الزَّجَلَ ..
أتغنى كَثِيرًا ...
.. فَأَنْعُمٌ .. لَا أوَدٌ أَنْ أغيب ...
وَبِي حنين ظاهر ...
عَلَى عَتَبَاتِ شَوْق وود معتصم
وفقك الاله