الملكة شهر زاد
05-24-2019, 03:55 PM
اَعْتِرَافَاتْ قَلَمُ رَصَاصْ
مُنْذُ صِغَرِنَا وَنَحْنُ نَكْتُبُ وَنَبْدَأ نَتَعَلَّمُ اَلْكِتَابَةَ بِقَلَمِ اَلرَّصَاصْ.
. يَا تُرَى لِمَاذَا هَذَا اَلْقَلَمُ بِاَلتَّحْدِيدْ؟
هَذَا اَلْقَلَمُ بَاَلذَّاتْ لِأَنْنَا لَاْ نَتَعَلَّمَ مِنْ أَوَّلِ مَرْةً لَابُدَ أَنْ نُخْطِئ وَلَأَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ لَكِنْنَا سَنَجِدُ مَنْ يَعْمَلُ عَلَى مُسَاعَدَتِنَا فِي تَصْحِيحَ اَلْخَطَأْ
سَوَاءٍ أَكَانَ اَلْمُعَلِّمُ أَوْ أَحَدَ أَفْرَادِ اَلُأسْرَةْ .
وَكَبُرْنَا وَلَا زَالَ قَلَمُ اَلْرَصَاصِ بِأَيْدِينَا ... كَتَبْنَا بِهِ وَأَخْطَأْنَا لَكِنْنَا هُنَا سَنُصِحْحُ أَخْطَائَنَا بِأَنْفُسَنَا لِأَنْنَا سَنَكُوْنُ قَدْ أَدْرَكْنَا أَيْنَ هُوَ اَلْخَطَأْ.
إِذَنْ قَلَمُ اَلْرَصَاصِ هُوَ رَفِيْقَنَا مُنْذُ اَلصِّغَرِ مُلَازِمٌ لَنَا حَتَى كَبُرْنَا وَسَبَبُ حُبِنَا لَهُ هُوَ أَنْهُ لَدَيْنَا اَلْقُدْرَةَ عَلَى تَصْحِيحَ مَاْ خَطَّتْهُ أَيْدِينَا
سَوَاءٍ أَكَانَ عَلَيْنَا أَمْ بِحَقِ غَيْرَنَا.
وَهَاهُنَا نَدْعُوكَ إِلَى اَلْاِعْتَرَافَ أَمَامَنَا بِمَا قَدْ خَطَّهُ قَلَمَكَ تِجَاهِ نَفْسْكَ أَوْ غَيْرَكَ لَكِنْكَ لَمْ تُصَحْحَ مَا عَمِلْتَهُ .. وَكَمَا يُقَالْ اَلْاِعْتِرَافَ بِاَلْخَطَأْ فَضِيْلَةٌ.
أَرْجُو أَنْ نَعْتَمِدَ عَلَى اَلصَّرَاحَةَ اَلْمُطْلَقَةَ هُنَا وَتَعْتَرِفَ بِمَا يُخَالِجُ عَقْلَكَ كُلَّ يَوْمٍ تِجَاهَ أَخْطَاءِكَ أَوْ خَفَايَا مَشَاعِرَكَ وَسَنَكُوْنُ عَوْنَاً لَكَ إِنْ شَاءَ اَلله .
وَهُنَا نُعْطِي لْكُلَّ إِنْسَانٍ قَلَمًا إِذَا كَانَ قَدْ أَضَاعَ قَلَمَهُ أَوْ فَقَدَهُ وَنُهْدِيهِ قَلَمَ رَصَاصٍ كِرِمْزٍ لِلْمَحَبَّةَ وَلِنُسَاعِدَ بَعْضِنَا حَتَى نُتَرْجِمَ مَا نَقُوْلَهُ دَائِمًا بِأَنَّنَا أُسْرَةً وَاَحِدِةٍ
وَأَخِيْرًا أَقُوْلُ لَكُمْ هِيَ دَعْوَةُ لِكَمْ جَمِيْعًا لِأَنْ تَكْتَشِفُوا أَنْفُسَكُمْ هَلْ لَدِيْكُمْ اَلْقدْرَةَ عَلَى اَلْاِعْتِرَافَ بِاَلْخَطَأْ .أَمْ لَا؟؟؟؟
مُنْتَظِرْ تَوَاجِدَكُمْ وَاَعْتِرَافَاتِكُمْ
مَعَ قَلَمُ اَلرَّصَاصْ
مُنْذُ صِغَرِنَا وَنَحْنُ نَكْتُبُ وَنَبْدَأ نَتَعَلَّمُ اَلْكِتَابَةَ بِقَلَمِ اَلرَّصَاصْ.
. يَا تُرَى لِمَاذَا هَذَا اَلْقَلَمُ بِاَلتَّحْدِيدْ؟
هَذَا اَلْقَلَمُ بَاَلذَّاتْ لِأَنْنَا لَاْ نَتَعَلَّمَ مِنْ أَوَّلِ مَرْةً لَابُدَ أَنْ نُخْطِئ وَلَأَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ لَكِنْنَا سَنَجِدُ مَنْ يَعْمَلُ عَلَى مُسَاعَدَتِنَا فِي تَصْحِيحَ اَلْخَطَأْ
سَوَاءٍ أَكَانَ اَلْمُعَلِّمُ أَوْ أَحَدَ أَفْرَادِ اَلُأسْرَةْ .
وَكَبُرْنَا وَلَا زَالَ قَلَمُ اَلْرَصَاصِ بِأَيْدِينَا ... كَتَبْنَا بِهِ وَأَخْطَأْنَا لَكِنْنَا هُنَا سَنُصِحْحُ أَخْطَائَنَا بِأَنْفُسَنَا لِأَنْنَا سَنَكُوْنُ قَدْ أَدْرَكْنَا أَيْنَ هُوَ اَلْخَطَأْ.
إِذَنْ قَلَمُ اَلْرَصَاصِ هُوَ رَفِيْقَنَا مُنْذُ اَلصِّغَرِ مُلَازِمٌ لَنَا حَتَى كَبُرْنَا وَسَبَبُ حُبِنَا لَهُ هُوَ أَنْهُ لَدَيْنَا اَلْقُدْرَةَ عَلَى تَصْحِيحَ مَاْ خَطَّتْهُ أَيْدِينَا
سَوَاءٍ أَكَانَ عَلَيْنَا أَمْ بِحَقِ غَيْرَنَا.
وَهَاهُنَا نَدْعُوكَ إِلَى اَلْاِعْتَرَافَ أَمَامَنَا بِمَا قَدْ خَطَّهُ قَلَمَكَ تِجَاهِ نَفْسْكَ أَوْ غَيْرَكَ لَكِنْكَ لَمْ تُصَحْحَ مَا عَمِلْتَهُ .. وَكَمَا يُقَالْ اَلْاِعْتِرَافَ بِاَلْخَطَأْ فَضِيْلَةٌ.
أَرْجُو أَنْ نَعْتَمِدَ عَلَى اَلصَّرَاحَةَ اَلْمُطْلَقَةَ هُنَا وَتَعْتَرِفَ بِمَا يُخَالِجُ عَقْلَكَ كُلَّ يَوْمٍ تِجَاهَ أَخْطَاءِكَ أَوْ خَفَايَا مَشَاعِرَكَ وَسَنَكُوْنُ عَوْنَاً لَكَ إِنْ شَاءَ اَلله .
وَهُنَا نُعْطِي لْكُلَّ إِنْسَانٍ قَلَمًا إِذَا كَانَ قَدْ أَضَاعَ قَلَمَهُ أَوْ فَقَدَهُ وَنُهْدِيهِ قَلَمَ رَصَاصٍ كِرِمْزٍ لِلْمَحَبَّةَ وَلِنُسَاعِدَ بَعْضِنَا حَتَى نُتَرْجِمَ مَا نَقُوْلَهُ دَائِمًا بِأَنَّنَا أُسْرَةً وَاَحِدِةٍ
وَأَخِيْرًا أَقُوْلُ لَكُمْ هِيَ دَعْوَةُ لِكَمْ جَمِيْعًا لِأَنْ تَكْتَشِفُوا أَنْفُسَكُمْ هَلْ لَدِيْكُمْ اَلْقدْرَةَ عَلَى اَلْاِعْتِرَافَ بِاَلْخَطَأْ .أَمْ لَا؟؟؟؟
مُنْتَظِرْ تَوَاجِدَكُمْ وَاَعْتِرَافَاتِكُمْ
مَعَ قَلَمُ اَلرَّصَاصْ