المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : منشورات ** العنقاء


العنقاء
01-17-2019, 08:21 PM
http://c.up-00.com/2019/01/154775286624931.jpg

(مَجَمَوًّعَةٍ قَصَصَيَةٍ بَعَنَوًّاَنَ (صَخَوًّرَ لَيَنَةٍ

(اَلَقَصَةٍ اَلَأوًّلَىَّ)

(رَدَاَء اَلَخَجَلَ)

لَمَلَمَتَ حَيَاَئَهَاَ اَلَمَمَشَوًّقَ فَيَ ثَيَاَبَهَ اَلَفَاَخَرَةٍ،
وًّعَصَبَتَ وًّشَاَحَهَاَ اَلَمَنَمَقَ فَوًّقَ خَاَصَرَتَهَاَ،
رَكَبَتَ اَلَهَوًّىَّ مَعَ ثَلَةٍ مَنَ غَوًّاَنَيَ اَلَحَيَ،
لَأوًّلَ مَرَةٍ تَبَرَجَتَ، طَرَحَتَ حَيَاَئَهَاَ جَاَنَبَاًَ،
تَفَتَرَشَ لَبَاَسَ اَلَغَوًّاَء، اَلَمَزَّرَكَشَ..
صَفَقَتَ لَهَاَ خَفَاَفَيَشَ اَلَلَيَلَ،
وًّ تَعَاَلَىَّ صَفَيَرَهَاَ يَلَجَ سَمَ اَلَخَيَاَطَ.
فَحَيَحَ اَلَغَرَيَزَّةٍ اَلَمَكَبَوًّتَ بَدَاَخَلَهَاَ،
وًّشَيَ لَهَاَ بَنَبَرَةٍ حَزَّيَنَةٍ إلَىَّ مَتَىَّ سَتَمَكَثَيَنَ حَيَاَتَكَ عَزَّبَاَء؟!
وًّاَنَتَ بَذلَكَ اَلَرَدَاَء لَاَ يَنَظَرَ إلَيَكَ أحَدَ ،
حَاَنَ وًّقَتَ اَلَاَسَتَمَتَاَعَ، لَنَ يََضَرَكَ اَلَعَبَثَ قَلَيَلَاًَ
وًّمَنَ ثَمَ تَعَوًّدَيَنَ تَتَوًّشَحَيَنَهَ مَنَ جَدَيَدَ.
خَلَعَتَهَ وًّهَيَ تَقَنَعَ نَفَسَهَاَ بَأنَهَاَ
تَسَتَحَقَ مَنَ اَلَحَيَاَةٍ اَلَقَلَيَلَ مَنَ اَلَتَرَفَيَهَ.


بَـ قَلَمَيَ أمَلَ اَلَعَمَاَوًّيَ

العنقاء
03-02-2019, 08:03 PM
https://c.top4top.net/p_11553zxjv0.jpg



مَجَمَوًّعَةٍ قَصَصَيَةٍ بَعَنَوًّاَنَ ( صَخَوًّرَ لَيَنَةٍ )
اَلَقَصَةٍ اَلَرَاَبَعَةٍ
( لَوًّحَةٍ )

لَطَخَ ثَيَاَبَهَ بَاَلَألَوًّاَنَ اَلَدَاَكَنَةٍ إحَتَفَاَء بَإنَهَاَء لَوًّحَتَهَ ،
بَذلَ كَلَ طَاَقَتَهَ لَيَبَرَزَّ مَفَاَتَنَهَاَ، أحَاَطَهَاَ بَقَبَحَ كَرَهَهَ،
بَدَأتَ كَأنَهَاَ اَنَثَىَّ تَخَتَاَلَ جَدَاَرَ اَلَعَقَوًّلَ وًّتَعَبَثَ بَهَ،
نَفَثَ بَهَاَ سَمَ حَقَدَهَ لَلَنَسَاَء، تَمَ تَعَرَيَتَهَاَ بَقَدَرَ اَلَمَسَتَطَاَعَ.
وًّمَنَ ثَمَ فَرَشَ سَجَاَدَتَهَ وًّغَطَ فَيَ نَوًّمَ عَمَيَقَ،
عَبَثَتَ بَأحَلَاَمَهَ كَمَاَ عَبَثَ بَتَعَرَيَتَهَاَ،
رَاَقَصَتَهَ وًّقَصَصَتَ عَلَيَهَ شَتَىَّ اَلَرَوًّاَيَاَتَ.
لَمَ يَوًّطَئَهَاَ لَيَلَتَهَ فَقَصَتَهَاَ مَعَهَ لَمَ تَنَتَهَيَ،
فَيَ اَلَصَبَاَحَ لَهَاَ حَدَيَثَ تَقَشَعَرَ لَهَ اَلَأبَدَاَنَ.
بَعَدَ عَنَاَء اَلَأحَلَاَمَ اَلَمَتَلَاَطَمَةٍ كَاَلَأمَوًّاَجَ،
فَاَقَ مَنَ غَيَبَوًّبَتَهَ، وًّجَدَ جَثَتَهَ مَتَأرَجَحَةٍ نَصَفَ عَاَرَيَهَ
فَوًّقَ وًّسَاَدَةٍ مَتَلَخَطَةٍ بَاَلَدَمَاَء، رَعَبَ مَمَاَ رَآهَ.
عَرَكَ عَيَنَاَهَ بَكَلَتَاَ يَدَاَهَ، دَبَ اَلَخَوًّفَ اَوًّصَاَلَهَ،
تَحَسَسَ جَسَدَهَ بَاَحَثَ عَنَ مَصَدَرَ اَلَدَمَاَء اَلَمَنَسَكَبَ
مَنَ أطَرَاَفَهَ بَغَزَّاَرَهَ، خَلَعَ مَلَاَبَسَهَ أصَبَحَ عَاَرَ مَنَ خَيَوًّطَهَ،
أثَنَاَء اَلَبَحَثَ عَنَ نَدَبَةٍ وًّاَحَدَةٍ فَيَ جَسَدَهَ وًّلَمَ يَجَدَهَاَ،
لَجَتَ َضَحَكَةٍ عَاَلَيَةٍ أرَجَاَء اَلَمَكَاَنَ، وًّزَّعَ نَظَرَهَ بَاَحَثَاًَ
مَصَدَرَ اَلَصَوًّتَ، لَمَ يَحَاَلَفَهَ اَلَحَظَ اَلَوًّصَوًّلَ إلَيَهَ.
هَبَ وًّاَقَفَاًَ مَتَجَهَاًَ صَوًّبَ اَلََضَحَكَاَتَ اَلَهَسَتَيَرَيَاَ،
أقَتَرَبَ أكَثَرَ لَلَوًّحَتَهَ اَلَمَصَلَوًّبَهَ مَنَتَصَفَ اَلَجَدَاَرَ،
ثَبَتَ أذنَهَ فَوًّقَ خَطَوًّطَهَ اَلَمَتَعَرَجَةٍ، حَيَثَ تَخَرَجَ اَلَأصَوًّاَتَ.
هَمَسَتَ فَيَ أذنَهَ ألَمَ تَشَبَعَ مَنَ تَعَذيَبَيَ بَعَدَ؟!
لَاَزَّلَتَ تَرَيَدَ تَلَطَيَخَيَ بَألَوًّاَنَكَ اَلَبَاَهَتَهَ؟!
لَنَ أدَعَكَ تَشَوًّهَ مَاَ تَبَقَىَّ مَنَ أنَوًّثَةٍ.
َضَحَكَ فَذرَفَ اَلَدَمَوًّعَ لَوًّعَةٍ وًّ اَشَتَيَاَقَ،
هَمَسَ مَتَوًّسَلَاًَ عَوًّدَيَ فَاَلَحَيَاَةٍ دَوًّنَكَ مَوًّتَ لَاَ قَبَرَ لَهَ.

بَـ قَلَمَ أمَلَ اَلَعَمَاَوًّيَ