خلف الشبلي
06-17-2019, 11:47 PM
ذهبت عصر اليوم الى مخيمنا القريب لتناول القهوة والشاي والاستماع لسوالف رواد المجلس والمشاركة مع المتحدثين الذين يتكلمون على راحتهم بمواضيع شتى ودون تحفظ لان رواد الديوان من النفس والمجلس محفوف كمانقول ويعتقد كل متحدث منا ان رايه هو الصح لم ينتبه الى من على يمينه ومن على شماله ليتذكر انه نفطة في بحرهم
كان الجو حارا جدا بالمخيم لولا المكيفات السبلنت لذبنا من حرارة الطقس في حفر الباطن في هذا اليوم مثل ذلك الشاب الذي كان ينتظر جارته الفتاة التي تقدم الى بيته لتاخذ قبسة من النار لتشعل النار اهلها وكانت حلوة مثل وحدة من صبايا المنتدى ويعرف موعدها فيقوم ويلبس الملابس الخقيفة الصيفية بعز البرد ينذخ عندها
ويردد جملته اليومية ان رااها قائلا لولا البراد كان ذبنا يقول انه لايهتم بالبرد القارس بعز الشتاء وانه لولا هذا البرد لذاب جنابه من الحر كماحصل معنا بالحفر وفي احد الايام باغتته الفتاه وهو متغطي بالبراثع ووثارة حمارته اجلكم الله ههههههه فابتسمت وقالت لولا البراثع كان متنا ههههههههههه موضوعي غير بلاكت هذه القصة من شطحاتي المهمة ارجع للموضوع وبينما انا منهمك مع فنجاني الاسود ارتشف من شفايفه القهوة العربية رن جرس التلفون واذا به زميل مهنة وتحاورنا طويلا واتفقنا واختلفنا وكان صوتي مسموعا لدى الحاضرين وبهذه اللحظة اتوا بصحن من الفواكه الكبير فقلطوا عليه الزكرت
كمايقول غوار في ايامه الجميله الان تغيير
واخذ احدهم بمناداتي بصوت عالي ازعجني باسلوبه الخشن ياخلف ياخلف قم كل ههههههه خاصة اذا كان الواحد يتكلم مع شخص مهم فاي صوت يناديه به يعفس مرارته ويهيج قولونه العصبي والسمبثاوي فجوابه قلوني بذات الصوت العالي وبنفس السرعه بالرفض بصوت عالي وبنفس اسلوبه هههههههه
ففشل ونظر الي نظرة عتاب تكسر الخاطر وقلت له ماهكذا تورد الابل يارجال فابتسم وسكت ورجع لاكل الفواكه والخضار وتركني اتحدث مع الزميل الاغر لاوابعيني بعيد عنه اللون الاغر
تحياتي
بقلمي.....
المتر
كان الجو حارا جدا بالمخيم لولا المكيفات السبلنت لذبنا من حرارة الطقس في حفر الباطن في هذا اليوم مثل ذلك الشاب الذي كان ينتظر جارته الفتاة التي تقدم الى بيته لتاخذ قبسة من النار لتشعل النار اهلها وكانت حلوة مثل وحدة من صبايا المنتدى ويعرف موعدها فيقوم ويلبس الملابس الخقيفة الصيفية بعز البرد ينذخ عندها
ويردد جملته اليومية ان رااها قائلا لولا البراد كان ذبنا يقول انه لايهتم بالبرد القارس بعز الشتاء وانه لولا هذا البرد لذاب جنابه من الحر كماحصل معنا بالحفر وفي احد الايام باغتته الفتاه وهو متغطي بالبراثع ووثارة حمارته اجلكم الله ههههههه فابتسمت وقالت لولا البراثع كان متنا ههههههههههه موضوعي غير بلاكت هذه القصة من شطحاتي المهمة ارجع للموضوع وبينما انا منهمك مع فنجاني الاسود ارتشف من شفايفه القهوة العربية رن جرس التلفون واذا به زميل مهنة وتحاورنا طويلا واتفقنا واختلفنا وكان صوتي مسموعا لدى الحاضرين وبهذه اللحظة اتوا بصحن من الفواكه الكبير فقلطوا عليه الزكرت
كمايقول غوار في ايامه الجميله الان تغيير
واخذ احدهم بمناداتي بصوت عالي ازعجني باسلوبه الخشن ياخلف ياخلف قم كل ههههههه خاصة اذا كان الواحد يتكلم مع شخص مهم فاي صوت يناديه به يعفس مرارته ويهيج قولونه العصبي والسمبثاوي فجوابه قلوني بذات الصوت العالي وبنفس السرعه بالرفض بصوت عالي وبنفس اسلوبه هههههههه
ففشل ونظر الي نظرة عتاب تكسر الخاطر وقلت له ماهكذا تورد الابل يارجال فابتسم وسكت ورجع لاكل الفواكه والخضار وتركني اتحدث مع الزميل الاغر لاوابعيني بعيد عنه اللون الاغر
تحياتي
بقلمي.....
المتر