العكيد
08-08-2019, 04:04 PM
يا عاشقتى الجميلة
هل لكِ أن تتخيلى بأننى قادرٌ على فراقكِ
ولو لرمشةِ عين ؟!
كيف تظنين بى هذا ؟
وأنا .. العاشقُ الأول لمضغة قلبك
والراهبُ الأول .. فى معبد عشقك
والطائف الوحيد .. لكعبة غرامك
والمخترعُ الأول .. لحنين يديكِ
والمُكتشفُ الأول .. لسحر عينيك
والمُقتنعُ تماماً برقة مشاعرك وحلو مبسمك
والضاربُ بكفِّ أشواقى على سويداء قلبك
والمتأنى الشغوف .. والقانع بكِ .. الطامعُ فيكِ
وأنا الذى تجمَّعت بىَّ الأضدادُ شوقاً إليكِ
وتراحمت وتلاحمت خوفاً عليكِ
فجميلُ صبرى قد تضامن مع حدِّةِ شغفى
وجنونُ شِعرى قد تآلف مع حكمةِ عقلى
وكلُّ شىءٍ أراهُ أنتِ
يا حُلم عمرى
يا نبض قلبي
يا سيدة عشقي
ويا زمني الجميل
ويا جملتى المفيدة
ويا بوحى ومنتهى القصيدة
وقصةّ فرحى وانشودتى وموَّالى
هل تعرفين بأننى كنتُ ولا زلتُ أحاولُ
أن استجمع كلَّ قوايا
وكل أفكارى
كي أنحت صورتك فوق عظامي
وأرسمك على صفحة صدرى العاري
وبين دفاتر اشعارى
وأدَّعى دوماً بأننى وصلتُ لأعلى مراتب العشق
وبأننى فعلتُ بالهوى ما لم يفعلهُ مثلى
وحينما تتجلـَّى رؤاكِ
أتيقـَّنُ تماماً بأننى لا زلتُ بالسطر الأول
فى سطور العشق أحبو
وبأنَّ جميع ما فعلت
وما قــُلتُ .. وما ادَّعيت
قطرة ٌفى بحر هواكِ
ونغمة ٌ فى موسيقى الحنين
وبأننى لا زلتُ أبحثُ عنكِ
وواجبٌ علىَّ أن أُطالع دروسى بضمير
وأجدَّ وأجتهد وأقرأ المزيد عن جمال عينيكِ
وعن كيفية الوصول إليكِ
يا غاية فتنتى .. وجواب سؤالى .
أقول لك ِدوماً
أحبك أحبك أحبك
هل لكِ أن تتخيلى بأننى قادرٌ على فراقكِ
ولو لرمشةِ عين ؟!
كيف تظنين بى هذا ؟
وأنا .. العاشقُ الأول لمضغة قلبك
والراهبُ الأول .. فى معبد عشقك
والطائف الوحيد .. لكعبة غرامك
والمخترعُ الأول .. لحنين يديكِ
والمُكتشفُ الأول .. لسحر عينيك
والمُقتنعُ تماماً برقة مشاعرك وحلو مبسمك
والضاربُ بكفِّ أشواقى على سويداء قلبك
والمتأنى الشغوف .. والقانع بكِ .. الطامعُ فيكِ
وأنا الذى تجمَّعت بىَّ الأضدادُ شوقاً إليكِ
وتراحمت وتلاحمت خوفاً عليكِ
فجميلُ صبرى قد تضامن مع حدِّةِ شغفى
وجنونُ شِعرى قد تآلف مع حكمةِ عقلى
وكلُّ شىءٍ أراهُ أنتِ
يا حُلم عمرى
يا نبض قلبي
يا سيدة عشقي
ويا زمني الجميل
ويا جملتى المفيدة
ويا بوحى ومنتهى القصيدة
وقصةّ فرحى وانشودتى وموَّالى
هل تعرفين بأننى كنتُ ولا زلتُ أحاولُ
أن استجمع كلَّ قوايا
وكل أفكارى
كي أنحت صورتك فوق عظامي
وأرسمك على صفحة صدرى العاري
وبين دفاتر اشعارى
وأدَّعى دوماً بأننى وصلتُ لأعلى مراتب العشق
وبأننى فعلتُ بالهوى ما لم يفعلهُ مثلى
وحينما تتجلـَّى رؤاكِ
أتيقـَّنُ تماماً بأننى لا زلتُ بالسطر الأول
فى سطور العشق أحبو
وبأنَّ جميع ما فعلت
وما قــُلتُ .. وما ادَّعيت
قطرة ٌفى بحر هواكِ
ونغمة ٌ فى موسيقى الحنين
وبأننى لا زلتُ أبحثُ عنكِ
وواجبٌ علىَّ أن أُطالع دروسى بضمير
وأجدَّ وأجتهد وأقرأ المزيد عن جمال عينيكِ
وعن كيفية الوصول إليكِ
يا غاية فتنتى .. وجواب سؤالى .
أقول لك ِدوماً
أحبك أحبك أحبك