خلف الشبلي
08-19-2019, 10:33 AM
البرطمة
تكتسب البرمطه من المحيطين فينا ومن الاحداث التي تعصف بنا ومن الالام النفسية التي تعصر نفوسنا سواء كان السبب فقد عزيز او خسارة بتجارة اومن نزاع شخصي مع اخر اونزاع عائلي او اسري والبرطمة ترجمة للالم النفسي الداخلي تبان على وجه الانسان من حصول امورتحرق دمه وتقلب الابتسامة لديه الى برطمة وتكشيرة تنبي بحصول امر جلل والبرطمة عنوان الجزع وفلتان الاعصاب ومقدمة على الحزن القادم الى الشخص يعرفه أي شخص يراه على هذه الحالة وهموم الحياة هي السبب المباشر لحصول التكشيرة والبرطمة والانسان خلق جزوعا فمن أي حدث يتاثر ويبان ذلك عليه على ملامحه الخارجيه وتختلف ردات فعل الانسان بحسب قوته وضعفه على تلقي الصدمات فالصدمات العنيفة تاثيرها يختلف عن الصدمات البسيطة على الانسان ويتفاوت وقعها من شخص لاخر فواحد قادر على احتواء الاحداث القوية ويصبر عليها باقتدار ولايخرج تصرفه عن المالوف فمن يراه لايشك انه يمر بأزمه واخر ضعيف الصبر لايتحمل مقدار قشة من الحوادث فيهيج ويموج وتراه مصفرا من الغيظ والقنوط وهذا الانسان يتعرض لامراض عدة كالضغط والسكري والقولون العصبي لانه لم يملك نفسه عند الملمات ويصبر فالصبر مفتاح الفجر والمعول عليه الرئيسي في ابعاد الالام والاحزان والتكشيرات عن الانسان الصابر ونتيجة الصبر يعوضه الله بخيرممافقده فالله يملك الدنيا ومافيها فهو القادر على التعويض المادي والنفسي احيانا تكون البرطمه
مرحب فيها كالحزن على المسلمين الذين يقتلون على يد اوبواسطة الفرس اوعلى يد الصهاينة وكذلك على الشعوب التي تقتل وتباد على يد الحاكم المستبد الظالم هنا التكشيرة مطلوبة كاضعف الايمان وتصبح واجب مرات ابرطم لان مكتبي لايجيه احد لكن ارجع لنفسي واقول ان الرزق بيد الله وكثير ماابرطم لمااكتب كلام حلو ومنمق كهذا الموضوع ولااجد احد يمره اويقراه الا بعض الادارين الذين يجاملوني لكن البرطمة تضر صاحبها صحيا انصحكم لاتبرطمون بقوة عند اضعف الاحداث البيلوجية والجيلوجية وعند الانثربلوجيا واليونتسفير فهي تؤدي لردة فعل جوية وتبعثر الابعاد الثلاثه لدينا وتتكون لدينا ازمه نفسية من كثر الترددات بالقرار فتتولد البرطمة الكلاسيكية والحديثة وماخفي كان اعظم سيدي
بقلمي
المتر
تكتسب البرمطه من المحيطين فينا ومن الاحداث التي تعصف بنا ومن الالام النفسية التي تعصر نفوسنا سواء كان السبب فقد عزيز او خسارة بتجارة اومن نزاع شخصي مع اخر اونزاع عائلي او اسري والبرطمة ترجمة للالم النفسي الداخلي تبان على وجه الانسان من حصول امورتحرق دمه وتقلب الابتسامة لديه الى برطمة وتكشيرة تنبي بحصول امر جلل والبرطمة عنوان الجزع وفلتان الاعصاب ومقدمة على الحزن القادم الى الشخص يعرفه أي شخص يراه على هذه الحالة وهموم الحياة هي السبب المباشر لحصول التكشيرة والبرطمة والانسان خلق جزوعا فمن أي حدث يتاثر ويبان ذلك عليه على ملامحه الخارجيه وتختلف ردات فعل الانسان بحسب قوته وضعفه على تلقي الصدمات فالصدمات العنيفة تاثيرها يختلف عن الصدمات البسيطة على الانسان ويتفاوت وقعها من شخص لاخر فواحد قادر على احتواء الاحداث القوية ويصبر عليها باقتدار ولايخرج تصرفه عن المالوف فمن يراه لايشك انه يمر بأزمه واخر ضعيف الصبر لايتحمل مقدار قشة من الحوادث فيهيج ويموج وتراه مصفرا من الغيظ والقنوط وهذا الانسان يتعرض لامراض عدة كالضغط والسكري والقولون العصبي لانه لم يملك نفسه عند الملمات ويصبر فالصبر مفتاح الفجر والمعول عليه الرئيسي في ابعاد الالام والاحزان والتكشيرات عن الانسان الصابر ونتيجة الصبر يعوضه الله بخيرممافقده فالله يملك الدنيا ومافيها فهو القادر على التعويض المادي والنفسي احيانا تكون البرطمه
مرحب فيها كالحزن على المسلمين الذين يقتلون على يد اوبواسطة الفرس اوعلى يد الصهاينة وكذلك على الشعوب التي تقتل وتباد على يد الحاكم المستبد الظالم هنا التكشيرة مطلوبة كاضعف الايمان وتصبح واجب مرات ابرطم لان مكتبي لايجيه احد لكن ارجع لنفسي واقول ان الرزق بيد الله وكثير ماابرطم لمااكتب كلام حلو ومنمق كهذا الموضوع ولااجد احد يمره اويقراه الا بعض الادارين الذين يجاملوني لكن البرطمة تضر صاحبها صحيا انصحكم لاتبرطمون بقوة عند اضعف الاحداث البيلوجية والجيلوجية وعند الانثربلوجيا واليونتسفير فهي تؤدي لردة فعل جوية وتبعثر الابعاد الثلاثه لدينا وتتكون لدينا ازمه نفسية من كثر الترددات بالقرار فتتولد البرطمة الكلاسيكية والحديثة وماخفي كان اعظم سيدي
بقلمي
المتر