اثير حلم
10-08-2018, 05:14 PM
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTJZNlBcBRKEkpS7v3YED8 G_ik14DtYAuRhqEol0iG7AL2svsTI
شعر : عبدالله البنين
أَيَا رَسُول الْوَدِّ فَأَكْتُبُ مَا بِيَا
قَصِيدَةُ شَعْرِ وأبياتَ قَافِيَه
لَعَلَّ الْقَصِيدَةَ تَبْلُغُ مَقْصِدِيُّ
قُلُوبُ تُعْيِهَا وَآذَانُ وَاعِيُه.
تَزَيَّنَتْ حِسُّنَا بِهَا وَتَجَمَّلْتِ
مَقَاصِدُ مَا اِخْفِتْ بِهِ خَافِيَه
ميثاء واختها وَاِبْنَة عَمِّهَا
وَبنَاتُ خَالَاتٍ وأبناء خَوَالِيَهُ
وَكُلُّ قَرِيبَاتِ الْحَيِّ وَمَنْ لَهَا
صَدِيقَاتُ وأهلٌ وَمِنْ قَالَتْ فِيهْ
وَكُلُّ الَّذِي دَنَّى مِنْ دَلَالِهَا
مِنَ الشَّوْقِ حَتَّى قُلْنَ كَفَانِيِهِ
وَوَرُدَ وَرَيْحَانُ وَزَهْرُ وَعَنْبَرُ
وَمَسَّكَ وَفُلُّ وَعُطُرُ الخُزامِيَّه
أيا رَسُول الشَّوْقِ اُبْلُغْ رسالتي
لِكُلَّ اخوتي وَكُلُّ أصدقَائِيِّهِ
طَلِبْتِ ميثاء وَصَلًّا فَأَخْرُتُ
اسبوعها سُبْعَا وَعِنْدي ثَمَانِيَه
اُعْدُ اللَّيَالِي لَيْلَةُ بَعْدَ لَيْلَةٍ
فكم احزنتني لَيَالِ خَوَالِيِهِ !
تُقَوِّلُ ميثاء مَا هَذَا تَمنُّعًا
فَالنَّاسُ مِنْ حَوْلي تَرْعَانِيَه
فَمَا حيلتي بأهِلِي وإخوتي
سِقُونِي مِنَ الْمُرِّ مَاسقونيه
فَمَا تَدْرِ مَا التِّيمُ وَمَا الْهَوَى
وَمَا تُرى وَجْدٍ مَا أُعَانِيه
تا لله مَا كَنَّتْ أرضى تَمنُّعًي
عَنكَ وَمَا خَيِّرَةٌ فِي تَجَافِيِهِ
وَتَنْعَتُ بُعْدي بِالصَّدِّ والشقى
وَتَعْلَمُ ان الْبَيِّنَ قَدْ أشْقَانِيَه
رَعَاكَ اللَّهُ قَلْبِي تَعَلُّمُ مَا بِنَا
مِنَ الْوَدِّ مالم تَصُفُّهُ قوافيه
حَمَاكَ اللَّه يا قُرَّةِ مهجتي
وَيَا قُرَّةِ عَيْني فَلَا تَلْمْنِيَه
وَلَا تَنُسَّ مِنَ الْوَدِّ مَا كَانَ بَيْننَا
وَلَا تَعْجَلُ بِوصلِ التلاقيه
الَا مَهَلَا تُرَيِّثَ وَكْنًا بِنَا
مِنَ الصَّبِرِ تَلْقَى مرَادِيُّهُ
كَفَانَا مِنَ الْوَجْدِ وَاللَّهِ مَا نرى
فَمَا اُهلك الْعُشَّاقَ الًا تباهيه
فَاِحْذَرْ مِنَ النَّاسِ وَمَنْ حَسَّد
يُنَجِّيكَ رِبِّيُّ مِنهُمْ و ينجينيه
شعر : عبدالله البنين
أَيَا رَسُول الْوَدِّ فَأَكْتُبُ مَا بِيَا
قَصِيدَةُ شَعْرِ وأبياتَ قَافِيَه
لَعَلَّ الْقَصِيدَةَ تَبْلُغُ مَقْصِدِيُّ
قُلُوبُ تُعْيِهَا وَآذَانُ وَاعِيُه.
تَزَيَّنَتْ حِسُّنَا بِهَا وَتَجَمَّلْتِ
مَقَاصِدُ مَا اِخْفِتْ بِهِ خَافِيَه
ميثاء واختها وَاِبْنَة عَمِّهَا
وَبنَاتُ خَالَاتٍ وأبناء خَوَالِيَهُ
وَكُلُّ قَرِيبَاتِ الْحَيِّ وَمَنْ لَهَا
صَدِيقَاتُ وأهلٌ وَمِنْ قَالَتْ فِيهْ
وَكُلُّ الَّذِي دَنَّى مِنْ دَلَالِهَا
مِنَ الشَّوْقِ حَتَّى قُلْنَ كَفَانِيِهِ
وَوَرُدَ وَرَيْحَانُ وَزَهْرُ وَعَنْبَرُ
وَمَسَّكَ وَفُلُّ وَعُطُرُ الخُزامِيَّه
أيا رَسُول الشَّوْقِ اُبْلُغْ رسالتي
لِكُلَّ اخوتي وَكُلُّ أصدقَائِيِّهِ
طَلِبْتِ ميثاء وَصَلًّا فَأَخْرُتُ
اسبوعها سُبْعَا وَعِنْدي ثَمَانِيَه
اُعْدُ اللَّيَالِي لَيْلَةُ بَعْدَ لَيْلَةٍ
فكم احزنتني لَيَالِ خَوَالِيِهِ !
تُقَوِّلُ ميثاء مَا هَذَا تَمنُّعًا
فَالنَّاسُ مِنْ حَوْلي تَرْعَانِيَه
فَمَا حيلتي بأهِلِي وإخوتي
سِقُونِي مِنَ الْمُرِّ مَاسقونيه
فَمَا تَدْرِ مَا التِّيمُ وَمَا الْهَوَى
وَمَا تُرى وَجْدٍ مَا أُعَانِيه
تا لله مَا كَنَّتْ أرضى تَمنُّعًي
عَنكَ وَمَا خَيِّرَةٌ فِي تَجَافِيِهِ
وَتَنْعَتُ بُعْدي بِالصَّدِّ والشقى
وَتَعْلَمُ ان الْبَيِّنَ قَدْ أشْقَانِيَه
رَعَاكَ اللَّهُ قَلْبِي تَعَلُّمُ مَا بِنَا
مِنَ الْوَدِّ مالم تَصُفُّهُ قوافيه
حَمَاكَ اللَّه يا قُرَّةِ مهجتي
وَيَا قُرَّةِ عَيْني فَلَا تَلْمْنِيَه
وَلَا تَنُسَّ مِنَ الْوَدِّ مَا كَانَ بَيْننَا
وَلَا تَعْجَلُ بِوصلِ التلاقيه
الَا مَهَلَا تُرَيِّثَ وَكْنًا بِنَا
مِنَ الصَّبِرِ تَلْقَى مرَادِيُّهُ
كَفَانَا مِنَ الْوَجْدِ وَاللَّهِ مَا نرى
فَمَا اُهلك الْعُشَّاقَ الًا تباهيه
فَاِحْذَرْ مِنَ النَّاسِ وَمَنْ حَسَّد
يُنَجِّيكَ رِبِّيُّ مِنهُمْ و ينجينيه