أنانا
10-12-2019, 04:41 AM
ما يعرف بعلم التنجيم او Astrology هو مجموعة من التقاليد، والاعتقادات حول الأوضاع النسبية للأجرام السماوية والتفاصيل التي يمكن أن توفر معلومات عن الشخصية، والشؤون الإنسانية، وغيرها من الأمور الدنيوية. ويسمى من يعمل فيه بالمنجم ويعتبر العلماء إن التنجيم من العلوم الزائفة أو الخرافات[1][2][3][4].
وظهرت العديد من التقاليد والتطبيقات التي تستخدم المفاهيم الفلكية منذ البدايات الأولى للتنجيم خلال الألفية الثالثة قبل الميلاد. ولعب التنجيم دوراً هاماً في تشكيل الثقافة وعلم الفلك الأول، والفيدا، [5] والعديد من التخصصات المختلفة على مر التاريخ، وفي الواقع، لم يكن من السهل التمييز بين التنجيم وعلم الفلك قبل العصر الحديث، بالإضافة إلى وجود الرغبة للمعرفة التنبؤية، والتي تعد واحدة من العوامل الرئيسية الدافعة للرصد الفلكي، وبدأ علم الفلك يتباعد عن التنجيم بعد فترة من الانفصال التدريجي تبدأ في عصر النهضة وحتى القرن الثامن عشر، وفي النهاية، ميز علم الفلك نفسهِ باعتباره دراسة الأجرام الفلكية والظواهر دون اعتبار للمفاهيم الفلكية لتلك الظواهر.
ويعتقد المنجمون أن تحركات ومواقف الأجرام السماوية تؤثر مباشرة على الحياة فوق كوكب الأرض، أو أنها قد تتطابق مع الأحداث الإنسانية.[6] ويعرف المنجمون المعاصرون مايسموته بعلم التنجيم بأنه لغة رمزية، [7][8][9] أو شكل فني، أو نوع من أنواع التنبؤ بالمستقبل. [10][11] وعلى الرغم من اختلاف التعريفات، هناك افتراض سائد بين المنجمين بأن موضع النجوم في السماء قد يساعد في تفسير أحداث الماضي والحاضر، والتنبؤ بأحداث مستقبلية وهو شيء لا يوجد دليل علمي عليه لحد الآن.
وظهرت العديد من التقاليد والتطبيقات التي تستخدم المفاهيم الفلكية منذ البدايات الأولى للتنجيم خلال الألفية الثالثة قبل الميلاد. ولعب التنجيم دوراً هاماً في تشكيل الثقافة وعلم الفلك الأول، والفيدا، [5] والعديد من التخصصات المختلفة على مر التاريخ، وفي الواقع، لم يكن من السهل التمييز بين التنجيم وعلم الفلك قبل العصر الحديث، بالإضافة إلى وجود الرغبة للمعرفة التنبؤية، والتي تعد واحدة من العوامل الرئيسية الدافعة للرصد الفلكي، وبدأ علم الفلك يتباعد عن التنجيم بعد فترة من الانفصال التدريجي تبدأ في عصر النهضة وحتى القرن الثامن عشر، وفي النهاية، ميز علم الفلك نفسهِ باعتباره دراسة الأجرام الفلكية والظواهر دون اعتبار للمفاهيم الفلكية لتلك الظواهر.
ويعتقد المنجمون أن تحركات ومواقف الأجرام السماوية تؤثر مباشرة على الحياة فوق كوكب الأرض، أو أنها قد تتطابق مع الأحداث الإنسانية.[6] ويعرف المنجمون المعاصرون مايسموته بعلم التنجيم بأنه لغة رمزية، [7][8][9] أو شكل فني، أو نوع من أنواع التنبؤ بالمستقبل. [10][11] وعلى الرغم من اختلاف التعريفات، هناك افتراض سائد بين المنجمين بأن موضع النجوم في السماء قد يساعد في تفسير أحداث الماضي والحاضر، والتنبؤ بأحداث مستقبلية وهو شيء لا يوجد دليل علمي عليه لحد الآن.