عاشق الغاليه
01-23-2020, 07:34 PM
عاصمة ماليزيا
تعدُّ مدينة كوالالمبور عاصمة ماليزيا وأكبر مدنها من حيث التعداد السُكاني؛ فيصل عددهم إلى 1.76 مليون نسمة وفقًا لإحصائيات 2016م، وتعدُّ كوالالمبور المقر الاقتصادي والمالي والثقافي للبلاد، وتشغل المدينة حيزًا تمتد مساحته إلى 243 كم² في وادي كلانج في قلب مقاطعة كوالالمبور، وتحديدًا في أواسط الطريق الواصل بين مدينة جورج تاون ودولة سنغافورة، وتتأثر كوالالمبور بمُناخ حارّ ورطب نسبيًا على مدار العام، وترصد نسبة هطول سنوي تصل إلى 2500 مم سنويًا.
السياحة في عاصمة ماليزيا
تؤدّي عاصمة ماليزيا دورًا فعالًا في تنمية اقتصادها بشكلٍ ملحوظ؛ ويعزى السبب في ذلك إلى النشاط السياحي الذي تشهده أكثر من المناطق الأخرى في البلاد، كما ساهم نشاطه أيضًا في توفير فرص العمل وتوسيع رقعة الأعمال التجارية والقدرة على جذبها مما يعود بالنفع في توفير الدخل، وما زاد من أهمية السياحة في كوالالمبور وجود بنية تحتية مميزة كالفنادق الضخمة والطرق والمواصلات والوجهات السياحية، ومن أبرز أماكن السياحة فيها:
برجا بتروناس التوأم.
قاعة الاجتماعات القديمة.
مبنى إدارة السكك الحديدية الملاوية.
مبنى السلطان عبد الصمد.
برج الساعة النحاسي.
حديقة طيور كوالالمبور.
أكواريوم عالم البحار.
منارة كوالالمبور.
الثقافة في عاصمة ماليزيا
تعدُّ كوالالمبور عاصمة ماليزيا منطقة متنوعة ثقافيًا؛ وذلك لوجود العديد من الجماعات العرقية والطائفية فيها، وقد ظهر أثر التنوّع في إبراز ثقافاتهم في المدينة، وذلك في الميادين الآتية:
الهندسة المعمارية: تمتزج الهندسة المعمارية في كوالالمبور بالتقاليد الآسيوية والإسلامية في آنٍ واحد، كما يظهر عليها أيضًا أثر الاستعمار القديم الذي مرّت به، لذلك فقد اتخذت المباني فيها طرازًا معماريًا قوطيًا لحداثة نشأتها في أواخر القرن التاسع عشر والعشرين أيضًا، وأدخلت العديد من التعديلات والتصميمات على المباني القديمة التي تأثرت بالمناخ المحلي الحار والرطب.
الفنون: تنشط الفعاليات الثقافية والفنية العاصمة كوالالمبور أكثر من بقية أنحاء البلاد، فتضم العديد من العوامل المساعدة في ذلك، كوجود المتحف الوطني الذي يقدّم التحف واللوحات الفنية، ومتحف الفنون الإسلامية وغيرها، ومن الجدير بالذكر أن العديد من الحرف الثقافية يمتهنها أهل المدينة كالنسيج والسيراميك والحرف المعدنية ومنتجات الخيوط ساعدت في عكس ثقافة أهالي المدينة وتقديمها على طريقتهم الخاصّة
تعدُّ مدينة كوالالمبور عاصمة ماليزيا وأكبر مدنها من حيث التعداد السُكاني؛ فيصل عددهم إلى 1.76 مليون نسمة وفقًا لإحصائيات 2016م، وتعدُّ كوالالمبور المقر الاقتصادي والمالي والثقافي للبلاد، وتشغل المدينة حيزًا تمتد مساحته إلى 243 كم² في وادي كلانج في قلب مقاطعة كوالالمبور، وتحديدًا في أواسط الطريق الواصل بين مدينة جورج تاون ودولة سنغافورة، وتتأثر كوالالمبور بمُناخ حارّ ورطب نسبيًا على مدار العام، وترصد نسبة هطول سنوي تصل إلى 2500 مم سنويًا.
السياحة في عاصمة ماليزيا
تؤدّي عاصمة ماليزيا دورًا فعالًا في تنمية اقتصادها بشكلٍ ملحوظ؛ ويعزى السبب في ذلك إلى النشاط السياحي الذي تشهده أكثر من المناطق الأخرى في البلاد، كما ساهم نشاطه أيضًا في توفير فرص العمل وتوسيع رقعة الأعمال التجارية والقدرة على جذبها مما يعود بالنفع في توفير الدخل، وما زاد من أهمية السياحة في كوالالمبور وجود بنية تحتية مميزة كالفنادق الضخمة والطرق والمواصلات والوجهات السياحية، ومن أبرز أماكن السياحة فيها:
برجا بتروناس التوأم.
قاعة الاجتماعات القديمة.
مبنى إدارة السكك الحديدية الملاوية.
مبنى السلطان عبد الصمد.
برج الساعة النحاسي.
حديقة طيور كوالالمبور.
أكواريوم عالم البحار.
منارة كوالالمبور.
الثقافة في عاصمة ماليزيا
تعدُّ كوالالمبور عاصمة ماليزيا منطقة متنوعة ثقافيًا؛ وذلك لوجود العديد من الجماعات العرقية والطائفية فيها، وقد ظهر أثر التنوّع في إبراز ثقافاتهم في المدينة، وذلك في الميادين الآتية:
الهندسة المعمارية: تمتزج الهندسة المعمارية في كوالالمبور بالتقاليد الآسيوية والإسلامية في آنٍ واحد، كما يظهر عليها أيضًا أثر الاستعمار القديم الذي مرّت به، لذلك فقد اتخذت المباني فيها طرازًا معماريًا قوطيًا لحداثة نشأتها في أواخر القرن التاسع عشر والعشرين أيضًا، وأدخلت العديد من التعديلات والتصميمات على المباني القديمة التي تأثرت بالمناخ المحلي الحار والرطب.
الفنون: تنشط الفعاليات الثقافية والفنية العاصمة كوالالمبور أكثر من بقية أنحاء البلاد، فتضم العديد من العوامل المساعدة في ذلك، كوجود المتحف الوطني الذي يقدّم التحف واللوحات الفنية، ومتحف الفنون الإسلامية وغيرها، ومن الجدير بالذكر أن العديد من الحرف الثقافية يمتهنها أهل المدينة كالنسيج والسيراميك والحرف المعدنية ومنتجات الخيوط ساعدت في عكس ثقافة أهالي المدينة وتقديمها على طريقتهم الخاصّة