الوافي
02-09-2020, 03:33 PM
https://www.skynewsarabia.com/web/images/v1/2020/02/08/1319334/1100/619/1-1319334.jpg
بسبب "صاعقة من السماء"، فقدت أوغندا 4 غوريلات من نوع مهدد بالانقراض، حسب ترجيحات مسؤولين بيئيين. وبحسب موقع "سكاي نيوز"، فإن الغوريلات التي تنتمي إلى فصيلة "هيروا" نفقت في منتزه "مغانينغا" الوطني، في البلد الواقع وسط إفريقيا.
ويشتبه في أن تكون القردة؛ وهي 3 إناث وذكر صغير، قد نفقت في الثالث من فبراير الجاري، وجرى ترجيح فرضية البرق بسبب الإصابات التي تم رصدها على جثث الحيوانات.
وتجري السلطات البيئية في أوغندا تحقيقا مفصلا بشأن الواقعة، فيما تم إرسال عينات إلى المختبر، ومن المرتقب أن تظهر النتيجة النهائية في غضون أسابيع قليلة.
ومن جهة أخرى، تتابع السلطات عن كثب صحة 17 فردا من عائلة الغوريلات التي دخلت البلاد في أغسطس الماضي، قادمة من رواندا.
ولا توجد في العالم، خلال الوقت الحالي، سوى نحو ألف من غوريلات الجبال، ويعيش أغلبها في رواندا وأوغندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
وفي سنة 2008، رفع الاتحاد الدولي للمحافظة على الطبيعة مستوى التهديد المحدق بهذه القردة من "معرضة بشدة للانقراض" إلى "معرضة للانقراض"، والسبب هو أن عددها كان قد ارتفع، لكن العلماء يخشون أن يتراجع مجددا.
بسبب "صاعقة من السماء"، فقدت أوغندا 4 غوريلات من نوع مهدد بالانقراض، حسب ترجيحات مسؤولين بيئيين. وبحسب موقع "سكاي نيوز"، فإن الغوريلات التي تنتمي إلى فصيلة "هيروا" نفقت في منتزه "مغانينغا" الوطني، في البلد الواقع وسط إفريقيا.
ويشتبه في أن تكون القردة؛ وهي 3 إناث وذكر صغير، قد نفقت في الثالث من فبراير الجاري، وجرى ترجيح فرضية البرق بسبب الإصابات التي تم رصدها على جثث الحيوانات.
وتجري السلطات البيئية في أوغندا تحقيقا مفصلا بشأن الواقعة، فيما تم إرسال عينات إلى المختبر، ومن المرتقب أن تظهر النتيجة النهائية في غضون أسابيع قليلة.
ومن جهة أخرى، تتابع السلطات عن كثب صحة 17 فردا من عائلة الغوريلات التي دخلت البلاد في أغسطس الماضي، قادمة من رواندا.
ولا توجد في العالم، خلال الوقت الحالي، سوى نحو ألف من غوريلات الجبال، ويعيش أغلبها في رواندا وأوغندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
وفي سنة 2008، رفع الاتحاد الدولي للمحافظة على الطبيعة مستوى التهديد المحدق بهذه القردة من "معرضة بشدة للانقراض" إلى "معرضة للانقراض"، والسبب هو أن عددها كان قد ارتفع، لكن العلماء يخشون أن يتراجع مجددا.