الموضوع: كيف أنسآكـ
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-01-2020   #7

 
الصورة الرمزية زهراء دياب

 عضويتي » 392
 سجلت » Jun 2020
 آخر حضور » 06-06-2022 (04:25 PM)
مشَارَڪاتْي » 23,898
مواضيعي » 242
عدد الردود » 23656
الاعجابات المتلقاة » 1405
الاعجابات المُرسلة » 1787
 التقييم : 22721
 معدل التقييم : زهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond reputeزهراء دياب has a reputation beyond repute

 SMS ~

 اوسمتي :

اداري مميز كاتب مميز 

زهراء دياب غير متواجد حالياً


اوسمتي

افتراضي










وفيها تسكب عطر وجودك



فتشرق أكثر وعلى الخد





تسقط دمعة الحب​


حلمي الغائب عن ذاكرتي​



اتحرق شوقا لرحيل في ماضي أيامي​



للطفلة ضاحكة تلهو















الإنتقال إلى عالم آخـــر






كل من مرت به هذه اللحظة .... يرى بأنه يسيــر إلى الأجمـــل​


يشعــر بسعـــادة غريبة...تحياها كل حواسه​






ابن الجيران الليلة عريس​


فرحته حرمتنــا النــوم .... بدأيومه مع فيروز​

أحسســت إنه شخص رومانسي كله ذوق ...


صحــوت اليوم على أنغام فيروزية .....​

جميل إنه لم يوقظني على صــوت

أغاني الــزفه المـــزعجة ..​

أتمنــى أن تدوم فرحتــه​










وأنتم أرجو لكم أيامــاً كلها صفــاء ونقــاء ..​

. صــدق مع النفس ومحبــة​

من الممتع أن نغوص في غياهب الذكريات


فنرى الجمال يُشــع بأنوار تضـــيْء كل حاضــرنا ​

وتتغلب على ظلام حاول البعض أن يهــديه لأنفسنـــا​

هناك حيث البــراءة ... الآمــال المعقودة بالنوايا الطيبة​

حيث نلتقي بالبسمةالمنبعثه
من أعمــاق هي أيضــاً تبتســم​




عزيزي​



اشتقت لتلك العيون الضاحكة حتى الثمالة​



اشتقت لصوت ضحكتك القوية تتشربه كل زوايا عمــري​


اشتقت لحزنك الصــادق


وأنت تهــرب بعينيك كي لا أشعـــر بالحــزن​


إشتقـــت للحظات الصمــت المتخمة

بكلمات الشوق ومعاني الحنين​


أنت هناك ... أعلــم إني ســألقاك ولكــــن


حال بيني وبينك الزمان


فتذكرا الماضي بكل الامه


فما تبقى غير تلك الورودة

لتذكرني بك














رد مع اقتباس