عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 08-13-2020
العكيد غير متواجد حالياً
Syria    
اوسمتي
31000 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 47
 تاريخ التسجيل : Oct 2018
 فترة الأقامة : 2362 يوم
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (09:24 PM)
 المشاركات : 6,800 [ + ]
  مواضيعي : 78
  عدد الردود : 6722
 التقييم : 4020
 معدل التقييم : العكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond reputeالعكيد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي مغامرات اردوغان في الوطن العربي




أوراسيا ديلي
تركيا تبني "خلافة" من ليبيا إلى اليمن: العرب مستاؤون من أردوغان

تحت العنوان أعلاه، نشرت "أوراسيا ديلي" مقالا
حول عجز تركيا عن تحمل أعباء سياسات أردوغان في ليبيا وسوريا واليمن،
وعمل مصر والسعودية المتأني على إفشال خططه.
وجاء في المقال:
وصف العديد من الخبراء، مؤخرا، نهج السياسة الخارجية التركية بالمغامر.
وهذا التوصيف، في رأي المتخصصين البارزين في الشأن التركي،
يناسب تصرفات أنقرة في عدة اتجاهات إقليمية في وقت واحد.
أحدها، الشرق الأوسط، حيث، يمكن في الواقع ملاحظ التدهور المستمر في علاقات تركيا مع قادة العالم العربي.

وعلى مثال خطوتها في ليبيا تقوم أنقرة بخطوة نحو إنشاء "موطئ قدم" في اليمن. ويرى العرب المغامرة التركية في اليمن أكثر استفزازا منها في ليبيا. فليس لدى أنقرة مصالح اقتصادية خاصة هناك، باستثناء الهدف العام المتمثل في الوصول إلى البحر الأحمر. لكن إردوغان أوصل للزعيم المصري عبد الفتاح السيسي، الذي لا يطيقه، فكرة أنه يمكن أن يخنق مصر من جهتين، باكتساب موطئ قدم على حدودها الغربية (ليبيا) والمداخل الجنوبية الشرقية (اليمن)؛ وأرسل للمملكة العربية السعودية إشارة عن اقتحام منطقة مصالحها الجيوسياسية التقليدية.

أما في القاهرة والرياض، فلا ينوون الدخول في مواجهة مفتوحة مع أنقرة. إنما يُعطون الأفضلية للإنهاك البطيء لتركيا التي وضعت نفسها تحت ثقل جيوسياسي فادح وستنهار قريبا من الداخل بسبب الافتقار إلى الهامش الضروري من القوة الاقتصادية. ولا تستطيع قطر تمويل مشاريع أردوغان الباهظة الثمن إلى أجل غير مسمى، والإمكانات القتالية للإخوان المسلمين، كما أظهرت الأحداث في سوريا، محدودة.

في مرحلة ما، سيتعين على الزعيم التركي التراجع عن لعبته، لأسباب موضوعية. فأنقرة، لن تتمكن من إدارة عدة اتجاهات إقليمية في وقت واحد، مع ضمان النجاح في سوريا وليبيا واليمن في الوقت نفسه. لكنها ستكون قد تجاوزت نقطة اللاعودة بحلول هذا الوقت. من المحتمل أن يتحقق هذا الوضع عند الذكرى العشرين لولاية أردوغان، والتي تصادف العام 2022، كما يرى محاورونا في القاهرة.

ويُنتظر أن يواجه أردوغان، قبل عام من الذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية التركية، إخفاقا تاما لخططه في سوريا وليبيا. وبعد ذلك، ينبغي توقع تصعيد سياسي داخلي في تركيا نفسها، حيث قد تتلاقى مصالح المعارضة الصاعدة وجزء من الجنرالات في مرحلة ما وتصب في نقطة واحدة نحو تنحية أردوغان من السلطة

والسؤال الان يطرح نفسه
هل يريد اردوغان اعادة امجاد الدولة العثماني؟
ماهو الهدف من وراء زج جيوشه وراء البحار؟
كل ما يحدث في المنطقة العربية هو لصالح دويلة المسخ اسرائيل هل وضع اردوغان نفسه في كفة اسرائيل ؟
تساؤولات على كل عربي غيور ان يسال نفسه
وهل الوطنية والغيرة العربية انحسرت عند مصر أم الدنيا؟ والرئيس السيسي الذي وقف بالمرصاد
متحديا الغول العثماني الجديد



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





lyhlvhj hv],yhk td hg,'k hguvfd



المصدر : || منتديات شهرزاد الادبية إسم الموضوع : || مغامرات اردوغان في الوطن العربي  القسم : || النقاشات الحره كاتب الموضوع : || العكيد




رد مع اقتباس