09-10-2020
|
#18
|
|
الأخت غرام،تحفةُ ما ألقتْ انامل الجمالِ
كسحرٌ منْ خمائلَ الطبيعةِ، بين فيناتِ السطورِ.
تهادت خطواتُ مسيرِي علىَ دروبِ مفرداتكِ،
تتمشطُّ بسحرِ ما جال بالوجدانِ من جمال،
فتملأني السّعادةَ بأريحيةِ ماسريْ بالفؤادِ ..
تمتشٌق منْ رحيقِ الذاتْ أنفالَ مَا ألقت اللحظاتِ :
منْ وِرْدٍ كأنهُ التمجيدُ،والسحر العظيم..
وأطياف ألوان الطبيعة،وشذاها المعتق؛
شكرا لك وفقك الرب
|
|
.
|