ومن أكبر الكبائر: أن تبتدعَ في الدينِ ما ليسَ فيه،
لأنَّ المُذنب يتوب من الذنب، أمّا المُبتدع يرى أنهُ على صواب

المنافق يُضعّف العزيمة، يُثبّط الهِمم، يصف الإنسن المادي بالذكاء ،
والمؤمن المندفع لِخدمة الخلق يصفه بالحمق








حُبُ الدُنيا هوَ الذي يحمِلُ على معصية الله،
هو الذي يحملُ على أن تأخذَ ما ليسَ لك،
هوَ الذي يحمِلُ على أن تطغى وعلى أن تبغي






إذا خِفتَ من الله، ألقى الخوفَ مِنكَ في الناس،
إذا هِبتَ الله، ألقى عليكَ هيبةً عظيمة،
إذا اشتغلتَ بالله، أصبحتَ شُغلَ الناس الشاغل





من الغباء الشديد الشديد، ومن الحُمقِ الذي لا حدودَ لهُ:
أن تتحرك وكأنَّ اللهَ غيرُ موجود، لكنَّ اللهَ كبير






الإنسان إذا شعرَ أنَّ اللهَ يُتابِعهُ،
وأنَّ اللهَ يُحاسِبهُ على حركاتهِ وسكناتهِ وخطواتهِ،
فهذه من نِعم الله الكُبرى، أنتَ في العناية المُشددة




خَــــير آلآصـــحآب مَـــنْ آحـــبكْ فِــــي آلله
ؤذكــركْ بِـــآلله … ؤخــــؤّفكْ مِــــنْ غَـــضـب آلله .
ؤرغـــبَكْ فِـــي لـــقَآء آلله …
فَــذلكْ خَــــير آلــــزآد لــــِ يــــومْ آلمــــعَـآد..