09-27-2020
|
#10
|
|
تدلتْ الغصون الفارعة
بثمارِ المحبةِ وانثنتِ لجمالِ نبض الصبابةِ
والمحبة التي تسكن ذاتاً\
تستشعر المودةً والرّجاء..
آمالها كبيرة حدودها السماءَ،
أطياف المحبة التي تروي المُهج
وتقرب الأحِبّة سِراعا دون إبطاء
كان ذلك فيضا جميلا
من سمو معاليك
ارتحت لهذا القلم الفذ البارع
وعُوِّدتُ خلاباتهِ الجميلة
وروعاتِ الخميلةِ
وفقك الرب
|
|
.
|