عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-14-2020
ابراهيم دياب غير متواجد حالياً
اوسمتي
سنابل وسام التواجد المميز 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 367
 تاريخ التسجيل : May 2020
 فترة الأقامة : 1747 يوم
 أخر زيارة : منذ 4 أسابيع (12:10 PM)
 المشاركات : 48,240 [ + ]
  مواضيعي : 1815
  عدد الردود : 46425
 التقييم : 46000
 معدل التقييم : ابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond reputeابراهيم دياب has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي فترة التنظيمات_عصر العثمانيين




فترة التنظيمات_عصر العثمانيين فترة التنظيمات_عصر العثمانيين

وفي نهاية الأعوام السابقة لـ الدولة السلجوقية بعد انهيارها وفي بداية فترة الدولة العثمانية حدثت حركة ترجمة واسعة من اللغة الفارسية إلى اللغة العربية في وسط الإمارات الأناضولية. وأول الأعمال في هذه الإمارات كانت محمية وخاضعة لاهتمام كبير من قبل الكُتّاب والشعراء ثم بعد ذلك من القصر العثماني.[15] وهناك أمثلة من الأدباء الذين تناولوا بعض المثنويات حيث نجد أن عاشق باشا _من مدينة كير وهو من وزراء تيمورتاش والي الايلخانية في الأناضول_ قد وجد الإلاهيات عن طريق يونس امره وهو صاحب مثنوي «غريب نامه» من سنة 1330. أما عن مسعود هوجا فهو صاحب مثنوي «سُهيل نفيهار» من سنة 1350 والذي تناول ترجمة كليلة ودمنة في سيادة أبناء الأيضن. ولقد نشأ فهري كاتب مثنوي «خسرو وشيرين» سنة 1367 في سيادة أبناء الأيضن أيضاً. وأما عن مصطفى ابن الشيخ فهو صاحب مثنوي «خورشيد نامه» (1387). والأحمدي هو صاحب مثنويات «إسكندر نامه» (1390) و«جمشيد وخورشيد» (1403). ونجد أيضاً أحمد طائي والذي عُرف بمثنويات «الديوان»، و«تشنج نامه» (1402،1411). وشيخي صاحب مثنوي «خسرو وشيرين» (1421-1429) والذي نشأ في سيادة أبناء الكرميان. ولقد ازدهرت حركة النقل والترجمة وخاصة في هذه الفترة حيث قام شعراء إيران بنقل الاستعارات إلى اللغة التركية، والصور الخيالية التي يستخدمونها، وموضوعات التسلية، والتصوف، والعشق، وشرب الخمر، وكتبوا عنهم في القصيدة والغزل، وكتبوا مثنويات متعلقة بموضوعات التصوف والعشق والمغامرة مستندين في ذلك إلى هذه النماذج مرة أخرى. ومع ذلك فقد خلقوا تراكيب وصعوبات لـوزن العروض في اللغة التركية ولم تكن بحروف علة طويلة. وهكذا وعلى الرغم من أنه أُعطي مكانه واسعه إلى الكلمات التركية في البداية والتعابير الاصطلاحية وحتى الأمثلة الشعبية إلا أنهم وجدوا أعمال بطولية أخرى كتبوا عنها باللغة الشعبية ولهم أيضاً نتاج أدبي ديني وفير. وقد تناول عارف أحمد _حارس قلعة توقات_ كتابة دانيش مانت نامه1311 من أجل السلطان مراد الأول والتي وصلت إلى يومنا هذا عام 1577. وتعتبر نفس السمات لنصوص صالتوق نامه، وبطل نامه من أعمال ملحمة_الأساطير وهي بين نتاج القرون التالية.[6] ولقد تناول حمزة أخو الأحمدي جميع الموضوعات البطولية والدينية بنفس السمات مرة أخرى في حمزوي نامه الذي يعد من أهم أعماله التي كتبها باللغة الشعبية. ونجد من ضمن الأعمال التي تناول كتابتها باللغة الشعبية: ملحمة الغزلان لصدرالدين، ملحمة التنين، أنت فقيه الجولات، قصص المقفع، غزوات الأمير عليّ، قلعة جناديل. وينقسم الأدب إلى ثلاثة أقسام مختلفة عن بعضها البعض حيث تطوّر في إطار الحضارة الإسلامية وتأثر بالدين الإسلامي من القرن الرابع عشر وحتى القرن التاسع عشر.[2]
  1. الأدب الشعبي
  2. الأدب الديواني
  3. أدب التكايا
فترة التنظيمات_عصر العثمانيين فترة التنظيمات_عصر العثمانيين



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





tjvm hgjk/dlhj_uwv hguelhkddk






 توقيع : ابراهيم دياب




رد مع اقتباس