عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-03-2020
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2306 يوم
 أخر زيارة : منذ 6 دقيقة (06:22 AM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,429 [ + ]
  مواضيعي : 10043
  عدد الردود : -2614
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي ما هي العنقاء ؟ وهل هي حقيقة أم أسطورة ؟وهل هي موطنها الأصلي مصر ؟




أسطورة ؟وهل هي موطنها الأصلي مصر ؟

لا أحد يجزم أنه خيال .... ربما هذا الكلام لا يعجب أحد لكن هذا الطائر تم ذكره في اكثر من حضارة وعلي فترات متباعدة وأكد وجود هذا الطائر المؤرخ الشهير هيرودوت .. عندما قال:

هناك بعيداُ في بلاد الشرق السعيد البعيد تـفتح بـوابـة السمـاء الضخـمــة
وتسكب الشمـس نورهـا من خلالها، وتوجد خلف البوابة شجـرة دائمة الخضرة..
مكانٌ كله جمال لا تسكنه أمراض ولا شيخوخة، ولا موت، ولا أعمال رديئة،
و لا خوف، و لاحـزن ..!

وفـى هذا البستان يسكن طائر واحد فقط، العنقاء ذو المنقار الطويل المستقيم،
والرأس التي تزينها ريشتان ممتدتان إلى الخلف، وعندمـا تستيقظ العنقاء
تبدأ في ترديد أغنية بصوت رائع ..!

وبعد ألف عام، أرادت العنقاء أن تولد ثانية، فتركت مـوطنها وسعت
صـوب هـذا العالم واتجهت إلى سوريا واختارت نخلة شاهقة العلو لها قمة
تصل إلى السمـاء، وبنت لـهـا عـشاً ..!

بعـد ذلك تمـوت فى النار، ومن رمادها يخرج مخلوق جديد..
دودة لها لـون كـاللبـن تتحـول إلـى شـرنقـة،
وتخـرج مـن هـذه الشرنقـة عـنقاء جـديدة تطير عائدة إلى موطنها الأصلي
وتحمل كل بقايا جسدها القديم إلى مذبح الشمس في هليوبوليس بمـصــر
ويحيي شعب مصـر هـذا الطـائر الـعجيب، قبل أن يعـود لبلده في الشـرق !

==================

وقد لاحظ العلماء كتابات كتبها فرعوني مصري يدعى (هور ابوللو) في القرن الخامس قبل الميلاد، حيث يتحدث عن طائر معروف في تقاليد المصريين ويدعى في الترجمة اليونانية الفينكس ويصف موته على النحو التالي:

عندما يشعر الفينكس بدنوِّ أجله يطرح نفسه بعنف على الأرض فينجرح ويسيل دمه. ومن دمه المتجمِّد يولد فينكس جديد. وهذا حالما يكتسي بالريش يطير بوالده إلى هليوبوليس. وإذ يبلغانها يموت الوالد عند شروق الشمس، فيحرقه الكهنة المصريون. وأمَّا الفينكس الجديد فينطلق إلى بلاده

وذكرة اهل العرب بأنة ظهر في زمن فيه نبي من انبياء الله وقد دعا عليه فأخذتها صاعقة من السماء



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





lh id hgukrhx ? ,ig prdrm Hl Hs',vm ?,ig l,'kih hgHwgd







رد مع اقتباس