01-07-2019
|
#15
|
|

نعمةٌ أَنْ تَهُبَّ اِمْرَأَةً حُبَك..
وَنعمةُ فضلى أَنْ تَحْظَى؛
بِقَبُولِ اِمْرَأَةِ لِحُبَك..
نَتَفَانَى جَمِيعَا
مَنِ اُجْلُ الْحَبَّ..
مِنَ اُجْلُ نعمة السّلَامِ الذَّاتِيِّ..
فنَسْتَشْعِرُ الرِّضَى..
نَحَبَ الْقَبُولُ..
لنصطفي عَنِ جمَادِاتٍ الطبيعة..
هِبَّةُ الرَّبِّ الْكَرِيمِ الْحَبَّ..
لِيَكُونُ خُبْزُنَا..
لِيَكُونُ مَاؤُنَا..
ولِيَكْوُنَّ مأوانا..
ولِيَكْوِنَا شِفَاؤُنَا..
ولِيُكَوِّنُ شُعَاعُ إرادتنا..
كَذَلِكَ يَغْدُو مبتغانا..
لِنُعَيِّشُ الْجِمَالَ الرَّوْحَيَّ..
وَهُوَ حَلَمَنَا
وفقك الله ويسر امرك
|
|
.
|