01-08-2019
|
#5
|
سقف الكفاية
|
تحترق الاشواق

وتحرقني
وتخترق انفاسي لمسافات
ربما تعبر حدودا وامنيات
وتكبر سعادتي
وما زلت غضا صغيرا بحبها
اغيب في احضان حلمها
احكي لها عن خافقي
عن غربتي ووحشتي
اسألها عن صمتها
سكونها، فتونها
اختصر الاحلام كي اسافر لها
يصدمني جدار بارد
يلتف حولها
تفزعني هواجسي
وانتظر..
سأنتظر صبرا بها
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة الوافي ; 03-09-2024 الساعة 07:15 PM
|