01-11-2019
|
#3
|
|
فاتن الحرف والسكب
تتفتحت أزرار الوقت
لينفخ الصباح الروح في صمت
الدجى
تفيق لحظات
لا تريد منها الخروج
تدفئ صقيع الغياب
حين تقف بين اهداب اثملها
الغَرَام
ومازالت الانفاس
تتعثر بينك
وبين قلائد فُل
وتلك النجمة الشقيه تستجدي السقى
وبين حروف
يلقمها الوجد
وقد اسكبتها شهداً
في كُؤوس بوحٍ
يروي بفيضه
منابت الهوى ..
اين الحظ القاها ؟؟
اثير الحلم
القاها بين اناملك فتوهجت
عشقا .. وطاب شذاها
تحية واطواق الورد
وختم
|
|
|