عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-21-2021
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2305 يوم
 أخر زيارة : منذ 3 ساعات (08:48 PM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,412 [ + ]
  مواضيعي : 10033
  عدد الردود : -2621
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي "اتفاق الخيانة".. رافضو إعلان البرهان-حمدوك يحددون موقفهم




أعلن تجمع المهنيين السودانيين رفضه للاتفاق السياسي الذي تم توقيعه اليوم الأجد بين قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان، ورئيس الوزراء العائد إلى منصبه عبدالله حمدوك.

ووصف تجمع المهنيين ما جرى باعتباره "اتفاق الخيانة"، معتبرا أنه اتفاق لا يخص سوى أطرافه، و"مجرّد محاولة باطلة لشرعنة الانقلاب الأخير وسلطة المجلس العسكري".

كما ذكر بيان لتجمع المهنيين السودانيين، على حسابه على فيسبوك، إن اتفاق اليوم هو "انتحار سياسي" للدكتور عبد الله حمدوك، وأشار إلى التمسك "بمقترح الإعلان السياسي الذي تقدمنا به لقوى الثورة".

وقال البيان إن "طريق شعبنا أكثر وضوحًا الآن من أي وقت مضى، إسقاط شراكة الدم وكل من يلتحق بها، ومواصلة المقاومة السلمية ببناء قواعده المقاوِمة في لجان الأحياء والكيانات النقابية، وتنويع أدوات الفعل المقاوم بلا توقف وصولًا للدولة المدنية الديمقراطية وسلطتها الثورية الخالصة".

كما رفضت قوى إعلان الحرية والتغيير، وهي الكتلة المدنية الرئيسية التي قادت الاحتجاجات المناهضة للرئيس السابق عمر البشير، ووقعت اتفاق تقاسم السلطة في العام 2019 مع الجيش، الاتفاق، وقالت في بيان "نؤكد موقفنا الواضح والمعلن سابقا أنه لا مفاوضات ولا شراكة ولا شرعية للانقلاب".

وطالبت المجموعة بمحاكمة قادة الانقلاب، بتهمة تقويض شرعية العملية الانتقالية وقمع المتظاهرين وقتلهم.

وفي الخرطوم ومدينتي كسلا وعطبرة في شرق وشمال البلاد، واصل آلاف السودانيين، الأحد، احتجاجاتهم ضد الانقلاب العسكري رغم اعلان الاتفاق السياسي الجديد، حسب ما أكد شهود عيان لوكالة فرانس برس.

وفي المقابل أطلقت الشرطة السودانية الغاز المسيل للدموع ضد المتظاهرين الذين خرجوا مساندين للحكم المدني قرب القصر الجمهوري بوسط الخرطوم.
نصوص الاتفاق

ونص الاتفاق الموقع في وقت سابق اليوم بين البرهان وحمدوك على إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وإلغاء قرار إعفاء حمدوك من منصبه رئيسا للوزراء، والعمل على بناء جيش قومي موحد، وإعادة هيكلة لجنة تفكيك نظام البشير مع مراجعة أدائها، وفق مراسل قناة الحرة.

وقال البرهان، من جانبه، إن التوقيع على الاتفاق "يضع الأسس الصحيحة للفترة الانتقالية"، مشيرا إلى أن "التوقف في مسيرة الانتقال كان لإعادة النظر في الخطوات المستقبلية".

وأضاف أن "حمدوك سيظل محل ثقة القوات المسلحة في السودان"، مؤكدا أن الاتصال به خلال الأزمة "لم ينقطع".

وتابع قائد الجيش: "لا نريد أي إقصاء لأي جهة في السودان.. سنعمل على استكمال المسار وصولا لانتخابات حرة ونزيهة".

وقال حمدوك، من جانبه، إن "التوقيع على الاتفاق يعالج كل قضايا المرحلة الانتقالية.. ويحصن التحول المدني الديمقراطي ويوسع دائرة الانتقال السياسي".

وقال: "مصلحة السودان أولوية.. هدفنا هو حقن دماء الشعب السوداني.. أنا على استعداد للعمل سوية للتقدم بالسودان".

وأضاف: "سنعمل على توحيد كل القوى السودانية بنظام ديمقراطي راسخ".



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





"hjthr hgodhkm">> vhtq, Yughk hgfvihk-pl],; dp]],k l,rtil







رد مع اقتباس