عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-27-2021
سقف الكفاية
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2268 يوم
 أخر زيارة : منذ 3 دقيقة (12:14 AM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,022 [ + ]
  مواضيعي : 9824
  عدد الردود : -2802
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي للمرة الرابعة.. تعليق التحقيق في انفجار مرفأ بيروت




علق المحقق العدلي، طارق بيطار، الخميس، مجددا تحقيقه في انفجار مرفأ بيروت، بعد تبلغه دعوى تقدم بها وزيران سابقان يطلبان نقل القضية إلى قاض آخر، وفق ما أفاد مصدر قضائي، في خطوة هي الرابعة منذ بدء التحقيق في الكارثة.
ويأتي تعليق التحقيق مجددا بعد أسبوعين فقط على استئنافه إثر رد القضاء دعاوى عدة ضد بيطار.
وغرق التحقيق في الانفجار في متاهات السياسة ثم في فوضى قضائية، فمنذ إدعائه على رئيس الحكومة السابق، حسان دياب ووزراء سابقين وطلبه ملاحقة مسؤولين وأمنيين، تنتقد قوى سياسية عدة، على رأسها حزب الله وحركة أمل، عمل بيطار.
وقال المصدر القضائي لوكالة فرانس برس إنه بعدما تبلغ دعوى تطالب بتنحيته عن القضية تقدم بها النائبان: علي حسن خليل وغازي زعيتر، أمام محكمة التمييز المدنية، اضطر بيطار "إلى رفع يده عن الملف ووقف كل التحقيقات والإجراءات بانتظار أن تبت المحكمة بأساس هذه الدعوى بقبولها أو رفضها".
وتعد هذه واحدة من 18 دعوى لاحقت بيطار مطالبة بكف يده عن القضية منذ تسلمه التحقيق قبل نحو عام. وتقدم بغالبية الدعاوى سياسيون مدعى عليهم وامتنعوا عن المثول أمامه، بينهم وزيرا الأشغال السابقان: يوسف فنيانوس وغازي زعيتر، وزير المالية السابق، علي حسن خليل، ووزير الداخلية السابق، نهاد المشنوق.
ولم تجتمع الحكومة اللبنانية منذ منتصف أكتوبر، جراء رفض وزراء حزب الله وحركة أمل عقد أي جلسة ما لم تكن مخصصة للبت بمصير بيطار، في بلد ينص دستوره على الفصل بين السلطات، لكن تطغى عليه أيضا ثقافة "الإفلات من العقاب" التي لطالما طبعت المشهد العام في بلد يحفل تاريخه باغتيالات وانفجارات وملفات فساد، لم تتم يوما محاسبة أي من المتورطين فيها.
وعزت السلطات انفجار المرفأ في الرابع من أغسطس 2020، والذي أودى بحياة 215 شخصا على الأقل وإصابة 6500 آخرين، إلى تخزين كميات كبيرة من نيترات الأمونيوم من دون إجراءات وقاية.
وتبين أن مسؤولين على مستويات عدة سياسية وأمنية وقضائية كانوا على دراية بمخاطر تخزينها ولم يحركوا ساكنا.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





gglvm hgvhfum>> jugdr hgjprdr td hkt[hv lvtH fdv,j







رد مع اقتباس