عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-23-2023
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2304 يوم
 أخر زيارة : منذ 4 ساعات (06:44 AM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,408 [ + ]
  مواضيعي : 10032
  عدد الردود : -2624
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي "اختراق مفاجئ" كبير في العلاقات بين السعودية وسوريا




قالت وكالة رويترز، الخميس، نقلا عن عن ثلاثة مصادر مطلعة، إن سوريا والسعودية اتفقتا على إعادة فتح سفارتيهما بعد قطيعة دبلوماسية دامت أكثر من عقد، في خطوة من شأنها أن تعجّل بعودة العلاقات بين سوريا وبقية الدول العربية.

ونقلت رويترز عن مصدر قريب من دمشق، قوله إن الاتصالات بين السعودية والنظام السوري اكتسبت زخما بعد الاتفاق التاريخي لإعادة العلاقات بين السعودية وإيران، الحليف الرئيسي للرئيس بشار الأسد.

وستمثل إعادة العلاقات بين الرياض ودمشق أهم تطور حتى الآن في تحركات الدول العربية لتطبيع العلاقات مع الأسد، الذي نبذته العديد من الدول الغربية والعربية بعد حملة القمع الدامية التي شنها ضد المنتفضين على حكمه.

وقال مصدر ثان قريب من دمشق لرويترز إن الحكومتين "تستعدان لإعادة فتح السفارتين بعد عيد الفطر" ، وهو التاريخ الذي يصادف النصف الثاني من شهر إبريل المقبل.

وجاء القرار نتيجة محادثات في السعودية مع مسؤول استخباراتي سوري رفيع، بحسب المصادر التي ذكرتها رويترز، والتي من ضمنها دبلوماسي في الخليج.

وقالت الوكالة إن مصادرها فضلت عدم الكشف عن هويتها بسبب حساسية الموضوع.

ولم يرد مكتب الاتصال التابع للحكومة السعودية ولا وزارة الخارجية السعودية، والحكومة السورية على طلبات للتعليق التي أرسلتها رويترز.

الوكالة قالت إن ما وصفته بـ"الاختراق المفاجئ" قد يشير إلى الدور الذي لعبه الاتفاق بين طهران والرياض في حل أزمات أخرى في المنطقة، حيث أدى التنافس بينهما إلى تأجيج الصراعات بما في ذلك الحرب في سوريا.

ودعمت الولايات المتحدة والعديد من حلفائها الإقليميين، بما في ذلك المملكة العربية السعودية وقطر، بعض المتمردين السوريين، لكن الأسد تمكن بمساعدة روسيا وإيران من هزيمة التمرد في معظم أنحاء البلاد.

وعارضت واشنطن تحركات دول المنطقة لتطبيع العلاقات مع الأسد، مشيرة إلى وحشية حكومته خلال الصراع الذي استمر أكثر من عقد، والحاجة إلى رؤية تقدم نحو حل سياسي شامل.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





"hojvhr lth[z" ;fdv td hgughrhj fdk hgsu,]dm ,s,vdh







رد مع اقتباس