عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم منذ يوم مضى
المدير العام
الوافي متواجد حالياً
Iraq     Male
اوسمتي
وسام عيد الحب 31000 
لوني المفضل Darkolivegreen
 رقم العضوية : 88
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 2297 يوم
 أخر زيارة : منذ 40 دقيقة (06:10 AM)
 الإقامة : بلاد سومر
 المشاركات : 7,298 [ + ]
  مواضيعي : 9976
  عدد الردود : -2678
 الجنس ~
Male
 التقييم : 61488
 معدل التقييم : الوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond reputeالوافي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي حديث "تعزيزات سيناء".. هل تتوتر علاقات القاهرة وتل أبيب؟




يتكرر الحديث الإسرائيلي منذ مدة عن تعزيزات عسكرية مصرية في سيناء، وجديده معلومات عن نشر معدات ثقيلة من ضمنها منظومة "أس 300".

وفي هذا السياق، تبرز التساؤلات حول وجود استعدادات عسكرية في سيناء وهل يقود ذلك لتوتر الأجواء بين القاهرة وتل أبيب.

وفي حديث مع برنامج "استديو ون" على سكاي نيوز عربية، قال نائب مدير المخابرات الحربية المصرية الأسبق والمستشار في كلية القادة والأركان اللواء أحمد إبراهيم:
الإجراءات المصرية الموجودة حاليا في مصر لا تعتبر حشدا جديدا، وطبقا لمعاهدة السلام الموقعة بين مصر وإسرائيل وملحقها تتضمن وجود حجم معين من القوات المسلحة المصرية.
ملحق المعاهدة تم تعديله مرتين الأولى عندما قرر شارون الانسحاب الأحادي من قطاع غزة 2005، والثانية جاءت طبقا للتهديد الذي كان موجود في مصر من عام 2013 والإرهاب في سيناء، تم الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي لزيادة حجم القوات في سيناء لمجابهة الإرهاب وتم ذلك بموافقة الولايات المتحدة.
إسرائيل اخترقت الاتفاق بتواجدها اعتبارا من 27 مايو 2024 في محور فيلادلفيا ومعبر رفح من الجانب الفلسطيني وتواجد هذا الحجم الكبير من القوات الإسرائيلية يعتبر مخالفة صريحة لاتفاقية السلام.
إسرائيل دائما ترمي فشلها في غزة وعدم قدرتها على تحقيق أي أهداف استراتيجية وتحاول جر مصر لتكون جزء من المشكلة.
حجم القوات المصرية في سيناء هو نوع من التأمين لإسرائيل وليس تهديدا لها، أمّن إسرائيل من هجمات كانت تحصل عام 2002 و 2004 و 2005 في منطقة صحراء النقب وإيلات من جانب المصري من قبل بعض العناصر الإرهابية والمتطرفة.
ما تقوم به مصر اليوم هدفه تأمين حدودها فقط.
من جانبه، قال المستشار السابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية، كوبي لافي:

عندما كان الإرهاب في سيناء، كان هناك طلبا مصري من إسرائيل للمساعدة في لجم الظواهر الإرهابية، وإسرائيل استجابت خدمة لمصلحة مشتركة.
نستطيع حماية أنفسنا ولا نريد أي مساعدة من أي دولة سواء كانت صديقة أم لا.
عندما وقع الجانبان على معاهدة 1979، كانت إسرائيل تسيطر على قطاع غزة، وفي 2005 كان هناك إرادة من السلطة الفلسطينية لحكم القطاع ومحور فيلادلفيا ومعبر رفح، ولكن بعد استيلاء حماس على المحور والمعبر، كان هناك تهريب خدم الأهداف الإرهابية لحماس.
عندما رأينا البنية التحتية للإرهاب بعد 7 أكتوبر، كان هناك ضرورة أمنية لمواجهته ولا نريد تهديد الأمن القومي المصري ونحن نحترمها ولدنيا مصالح مشتركة.
كل النشاط العسكري في سيناء لديه هدف أن تتدخل أميركا بالمفاوضات بين مصر وإسرائيل بكل ما يتعلق بمستقبل الفلسطينين.
هناك أطراف خارجية تريد العبث بالعلاقات بين مصر وإسرائيل ولكن إذا كنا أذكياء يجب علينا أن نعلم تماما مصالح تلك الأطراف والعمل يدا بيد.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





p]de "ju.d.hj sdkhx">> ig jj,jv ughrhj hgrhivm ,jg Hfdf?







رد مع اقتباس