07-31-2019
|
#34
|
سقف الكفاية
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اثير حلم
أنَامِلُ تَبِثَّ الود،
وَتَعْشَقُ الْجِمَالُ،
فِي رَوْعَة من الصمَت..
كَأَنَّ النَّفْسَ تَقِفُ،
فِي وَسَط خَمَائِل الطَّبِيعَةِ،
وَلَهاً؛ بِحَديثِ الْمُتَأَمِّلِ،
كَلَمَّا جَالَتْ النَّفْسُ،
مُوَاطِنَ وَنَأَتْ،
تُعَوِّدُ إلى بَوَاعِثَ روحِ الْجِمَالِ،
خمط خُطُوط الْأَلْوَانِ..
وطَيْفُ الْمُثُولِ ؛
يُهَامِسُ أحْلَاَمُ الْمَسَاءِ،
تُسَدْ نُتُوءَاتُ الإحتيار،
مُسْتَحْوِذَا عَلَى الْمَشَاعِرِ،
بارك الله فيك اخي
تشرفنا بكرم مروركم العطر استاذ اثير حلم
وابتهجت متواضعتي بهذه الابجدية السامقة
من القلب لك وافر المحبة والتقدير
|
|
|